أربعةعشر.

21.3K 753 581
                                    


مساءالخير.
تجاهلوا الأخطاء وأستمتعوا.

-

تبًا لذّكرياتٍ لمّ تُحرق فَـ تأتي وتُحرِقنا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تبًا لذّكرياتٍ لمّ تُحرق فَـ تأتي وتُحرِقنا.

..


فزّ بخوف بسبب اليدين اللي كانت تهزهّ بقوه وناظرّ فيها بعيونه المتّوسعه بإستغرابّ ..

جرتهّ من فوق السرير وهو همسّ : تبًا دينا ما اللعنة !.

ناظرتّ فيه دينا وكان شايف نظراتها الغريبهّ وكأنها تحترقّ : نحن سنذهب من هنا.

تفاجئ جِهاد : نذ..نذهب؟.

م ردتّ عليه دينا وجرتهّ معها لتحتّ حتى وصلوا لباب الحديقهّ الخلّفي وكان شايفّ جِهاد جديّتها بالموضوع.

مسكتّ شنطتها وبيدها الثانيه جِهاد اللي لسى م أستوعب شيء من فجّعتها له ..

طلعوا للحديقه بعد م جابتّ جزّمته وخلته يلبسها , سحبّ يده منها بقوه وهمسّ كوّنه ليّل وم يقدرّ يرفعّ صوته : دينا ما الذي يحدث؟.

دينا بقهرّ : ما اللعنة التي يُفكر بها إدريس !!.

مُجبر | BxB.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن