مُجبر | BxB.

أحدعشر.

صباح الخير.
تجاهلوا الأخطاء وأستمتعوا.

شويةّ تفاعُل؟.

-

أذُقّني جنونّ النَبيذّ منّ شفتَيّك إجّعلني
أثملّ بينّ يديّكَ هَوسًا !.

..

أبتسم بتوسعّ : أح شهالجمال شهالحلاوه؟ ناوي تخققّ العُذال اليوم؟.

عضّ شفته بإحراجّ : يمكن , عاد تعرف زوجي المصونّ مسوي حفلة لا صارتّ ولا أستوتّ فلازم أكون أحلى الحاضرين.

ميلّ رأسه برِضى : عَ كذا نودعّ قلوب الحاضرين أجمع.

قربّ منه وحاوط خصره : شرايك نسحبّ عَ جميع الحاضرين ومن ضمنهم زوجي المصونّ ونخقّ مع بعض؟.

ضحكّ رافي : أحيه ترا أتحمس كذا.

ناظرّ فيه جِهاد بهدوء : بينّخان إدريس كذا.

رافي : خايف عَ قلبه؟

جِهاد : خايف يجرمّ فينا إثنينا بدون تردد.

مسكّ رافي يدهّ ومشى لبرا وهو يحكي بهدوء : أعيد وأكرر جِهاد مهما كان إدريس سيئ مستحيل يأذيك لهذي الدرجه.

قلبّ جِهاد عيونهّ : أي مهما كان سيئ م يأذيني وهو من تكلم عليك بطريقهّ سيئه غسلتّ يدي منه وم بستبعدّ أنه نهايتي التعيسة تكون عَ يدّ هالتعيس.

عضّ رافي طرفّ شفته وهمهمّ بصمتّ , دخلوا بينّ الحضور وم نسى جِهاد يوزعّ إبتساماتّ عَ الموجودينّ مُتناسي وجود إدريس.

تركّ يدّ رافي اللي من جاتّ عيونهّ عَ هتّان ودعّ ثباتّ قلبه.

قربّ من إدريس وعيونهّ تناظرّ فيه بينما لساته محافظّ عَ إبتسامتهّ اللي برزتّ غمازتهّ وشهدتّ أذنهّ عَ همساتّ البعض.