4/4

660 36 36
                                    


~ مكالمه هاتفيه ~

" شارل آلمنتر ؟ "

" نعم ، من المتحدث ؟ "

" اداره مدرسه ابنك جين ، اتصل اولاً لاعلامك عثرنا على جثه مقطعه لطالب جديد بخزانه ابنك ، ثانياً عليك الحضور "

" لماذا علي الحضور "

" ابنك قاصر لن نرسله مع الشرطه وحيدا "

" وما المشكله في ارساله وحيداً ، هل يستطيع تقطيع جثه ولا يستطيع الاجابه في تحقيق وحيداً ؟؟ ، اخبر الشرطه انه بلا ولي امر ولا تتصل مجدداً "

" لكن سـ.."

~ انقطاع الاتصال ~

.
.
.
.
.
.

ليفاي : " اوي هانجي "

هانجي جالسه القرفصاء على الارض تنظر الى بقعه دماء
: " مالامر"

ليفاي : " دعك من بقعه الدماء وانظري الى هذا "

وقفت هانجي تنظر حيث اشار : " اللعنه ما هذا "

ليفاي :" اعتقد انه عضو ذلك الطالب "

هانجي : " يالجين المقزز "

ليفاي : " اقسم ان من علمه هذه الطريقه المقززه هو جاين "

هانجي : " اسماء متشابهه وقرف متشابه "

( جين وجاين شخصيتين منفصلتين عيال عم بعائله آلمنتر )

ليفاي : " انظري لطريقه القطع ، حتا انه لم يستخدم سكيناً حاده ، ارجوا ان هذا الصبي كان ميتاً بالفعل عندما قرر جين قطع عضوه"

هانجي : " حسنا انه كبير "

ليفاي بنظرات حاده : " كبير ؟! انه كذيل فأر، خاصتي اكبر "

هانجي : " اعععععهههه اوقف هذا الحديث المنحرف "

ليفاي : " انت بدأتي "

هانجي : " لا يهم لنعد لمنازلنا ، اخبر الشرطه بأن قطعه من جسده لا تزال هنا "

ليفاي : " حسناً "

.
.
.

الساعه ١٣ : ٤ عصراً .

يمشي كل من ليفاي وهانجي الى منزل هانجي .
انه سبتمبر ، الصيف ، درجه الحراره ٣٥ مئويه يحترقان بأشعه الشمس ، او هانجي فقط .

هانجي : " اللعنه ... اللعنه اكره الصيف ، تعال الى ضل هذه الشجره اكاد اموت "

ليفاي : " انت تدللين ، هل تفعلين ذلك لاحملك ؟ لا بأس سأفعل ذلك" ثم انحنى محاولا حملها فأستقبلته صفعه صغيره ..

هانجي : " ششش كلا ايها الاحمق جلدي اصبح مشوياً من اشعه الشمس ، ان كنت جاداً احضر مظله هناك محل قريب "

ليفايهان_قصص قصيره_حيث تعيش القصص. اكتشف الآن