part 18

62.7K 1.7K 19
                                    

... for you ...
.....................................

مر ثلاث اسابيع شفت اصابة روان فكان الكسندر يعتني بها و لم يتركها أبدأ و لم يبخل على نفسه من تقبيلها اما روان فكانت سعيده جداً و حبها يزداد له و لاحظه الكسندر و كان سعيد جداً لكن لا يدوم كل شيء للأبد ......

جالس يناظر إلى الشارع عبر النافذة شارد بها و بكل تفاصيلها يبتسم تلقائياً كلما تذكرها و تذكر ابتسامتها
، قاطع خلوته سماعه رنين هاتفه الذي اوقضه من شروده لعن هذا الهاتف
امسك هاتفه راى المتصل غير مسجل لكن لحظه هذا نفس رقم جسيكا الذي اتصلت تلك المره منه لم يبالي و قرر عدم الرد لكن للحظه تذكر كلامها أخذ هاتفه و رد ببرود ..- ماذا تريد عاهره منذ الصباح هل تريدين تعكير مزاجي همم..؟؟
ردت عليه بوقاحه و دلع  ..-  ههههه اوه عزيزي الكسندر كم ان دمك خفيف .. نبس الكسندر ببرود ...- إذا لما اتصلتي ..؟
قالت بأستفزاز..- لا شيء فقط اردت ان تعلم اني الآن مع عزيزتك الجميلة النائمه ..
وسع الكسندر عينه بصدمه لكن روان نائمه بهذا الوقت ؟! صرخ بحده ..- ماذا تفعلين ايتها الساقطه عندها ..؟! قالت و هي تحرك كتفيها بخبث ..- لا شيء هممم ؟ لا بل أريد اريدك انت و الا ستودع جميلتك هههه
انهت كلامها بثقه ،  جن جنون الكسندر و قال بأنفاس هائجه ..-  ماذا تريدين جسيكا حتى تفعلين هذا ..؟!

همهمت بتفكير نابسه ..- انت انت عزيزي لقد اشتقت لك جداً و إذا ردت أن تبقى حبيبتك بخير و سالمه لن تموت ارجع لي أنا فقط حبيبتك جيسي ..

قاطع الكسندر بهدوء محاولاً ان يسيطر على نفسه ...- و ما الشيء الذي سيجعلني اصدق أنك بجانب روان الآن  و كيف ستهدديني همم..؟!
قالت جسيكا بحقد و خبث..- حسناً لك هذا الكسندر تمعن بالنظر حبي
قامت بارسل له بعض الصور
وصلت الى الكسندر نظر الكسندر إلى الصور لينسعق فهو يراى جسيكا جالسه بجانب روان و على شفتيها ابتسامه حقيره و بعض الصور لقناصين موجهين اسلحتهم نحو غرفة روان و على روان بالتحديد
اردفت جسيكا بصدمه كاذبه...- ماذا عزيزي الكسندر هل صدمت ..؟! هاا اجل و ان حاولت اللعب او خداعي حرف واحد مني و ودع حبيبتك
دلك جبينه و رد عليها الكسندر ...- حسناً لكي هذا جسيكا ....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. يتبع .....

تصويت...

كومنت....

فولو ......

اسفه اعلم ان البارت قصير لكن سامحوني
سانزل البارت القادم بأقرب وقت ..

أتمنى أن البارت اعجبكم

For youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن