part 35

55.5K 1.5K 47
                                    

... for you ...

🖇️...........🖇️.............🖇️

.- كيف الست أنا الصغيرة التي خدعتها سيد الكسندر ..
قال الكسندر بندم ..
..لاني كنت مضطر روان كنت احميكي اقسم لك ...
استغرب روان كلامه و اردفت ..
..- ماذا تقصد بأنك كنت مضطر الكسندر هاا..؟!
رمقها هو قليلاً ، أخذ الكسندر نفس عميق حان الوقت إن يقول لها او هذا ما يعتقده قال ..
..- أنا فعلت هذا لاني احميكي او بعمنى آخر ان جسي...

لڪن لم يكمل كلامه بسبب توقف المصعد و فتح بابه نظرت روان لوضعيتهم قامت بأبعدته و استقامت بسرعه خرجت مسرعه اما الكسندر كان يسب و يشتم بجميع اللغات الي يعرفها ضرب الأرض بقبضته لقد كان قريب من ان يخبرها يالله ..
وقف هو الاخر و خرج متجه الى مكتبه و هو غاضب ..

دخل مكتب و غلق الباب بقوه و كادت ان تكسر الباب من قوة غلقها
جلس بمكتبه و هو يجر شعره ال الخلف ليهدء نفسه رفع راسه بسرعه عندما سمع طرق الباب اردف بحده ..
..- ليس بوقتك اذهب و عد بوقت آخر

لم يسمع رد فقط صوت فتح الباب و دخول الطارق لقد كان لوسفير ستغرب من حاله الكسندر مردفاً
..- مابك يا رجل لما تبدو غاضب جداً ..؟!
اجابه الكسندر بملل و هدوء ..
..- لقد كنت قريب من اخبارها لڪن المصعد اللعين انفتح و هربت ..اقسم اني كنت قريب ..
عرف لوسفير ما يقصده جلس و هو يقول ..
..- ما رأيك ان تخبرها غداً بالحفله بعد ان تسحبها إلى غرفه و تغلقها و هكذا لن يكون هناك حل غير ان تسمعك ..
كان الكسندر يستمع للوسفير بتمعن نبس بخبث ..
..- هممم .. هذا رائع .. لڪن لوسفير اريدك ان تقوم بي....

🖇️............🖇️............🖇️

تلتقط انفاسها المتلاحقه و مشاعره مبعثره التي لا تعرف كيف تصفها يالهي تكره ضعفها امامه تذكر قربه منها و انفجرت خديها بالاحمرار لڪن كلامه استغربته لا تعرف ماذا يقصد هل هو ابتعد عنها ليحميها او ماذا أين تلك المشعوذه جسيكا ..؟!
..- أنا لم ارها ايعقل انه طلقها لكن لما .. و إذا لم يطلقها أين هي ..؟! افكار عديده تتذفق براسها .. بدأ راسها يؤلمها طردت هذه الافكار و قادت سيارته متجها إلى شركتها ....

...........

وصلت الى الشركه نزل من السيارة بهدوء و دخلت الشركة وجدت احدى الموظفات اتيه إليها مسرعه قائله ..
..- سيدتي ان هناك رجل ينتظرك بمكتبك ..
تفجأة روان مردفه بتساؤل ..
..- هل عرفتي اسمه لليان ..
اجابتها لليان ..
..- اجل لقد سألته و قال انه اسمه خوسيه ..
تغيرت ملامح روان الى الملل اومى إلى لليان بأن تذهب حتى تكمل عملها و هي ستذهب له ثم اتجهت الى مكتبها لترى زير النساء ماذا يريد حتى يشرفها بشركتها ...
.
فتحت باب مكتبها وجدته جالس بأريحيه قلبت عينيها و اغلقت الباب خلفها بقوة اصدرت صوت تنبهه لها و قد نجحت بذلك استقام خوسيه و نظرات شهوه و حب تلتهمها من راسها الى قدميها قال و هو يسحب يدها يقبلها بلطف ..
..- اهلا انسه روان ..آسف اني اتيت دون معاد ..
اغمضت روان عينيها بقوه حتى لا تصفعه مردفه ..- لا عليك سيد خوسيه

For youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن