هي لا تهتم له و لا لغيره لكن هو منذ ان وقعت عينه عليها اصبح مجنونها عاشقها مهوسها هي الوحيدة من استطاعة ان تتربع على عرش قلبه هي فقط و جعلت منه مجنون بعشقها بكل شبر بها.......
.
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
لمعرفة احداث الروايه تابع الروايه..🖤🙂🥀
حسنا رغم ان الحزن مخيم على قلبه فهو لا يظهر هذا أبداً فلا تحاول الاقتراب من الشيطان فالكل اصبح يهابه اكثر و كأنه الموت بذاته اصبح قاسي لعين اصبح يحاسب على أقل خطأ .. كبرت نفوذه لدرجه لا تصور و ازاد وسامه و جمال جعلت حتى المرأة تقع بهوى ازداد جسمه ضخامه بسبب تمريناته المتواصله و اكتسب بشره سمراء جذابه و لحيته اصبحت كثيفه و شعره طال و اصبح يشده للخلف ..ا اعرف كيف اوضح بس زي هيك 👇👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
التسريحة عجبتني ما بعرف شو فكرت من حطيتها !
.
...
اصبحت النساء تتقاتل للحصول على نظره منه لكن لن يتحقق هذا الشيء فقلبه مملوك للمحبوبته ...
.................
تدخل سكرتيرته او لنقل اخرى أود الحصول عليه وقفت امامه بخوف و هي تحاول ان تتماسك حتى لا تخطئ لڪن لن تتحمل كميه الوسامه التي امامها تنظر له بهيام و هي تراى خصلات شعره السوداء متناثره على جبينه و اكمامه المرفوعه إلى المنتصف تبرز اوردته بشكل مثير و صدره الصلب الظاهر بسبب عدم إغلاق ازرار قميصه العلويه ...
استيقظت من هيامها على صوته الغاضب ...- مابكاانتي هنا للتأملانطقي ..؟؟ بدأت السكرتيره بالارتجاف قالت بتلعثم و هي بخوف ..- اااسفهسسيدي فقط سرحت اجل اجل لقدسرحت .. اجابهاا بحده...- و هل عملك هنا السرحان ؟! ..لم تتكلم خائفه من هذا الشيطان الذي امامها اكمل بحده ..- لو لا أنك جيده بعملكلكنتطردتك ..هيا تكلمي ماذا لدينا اليوم ..؟؟ اومت له قائله بجديه فهي رغم تريد أن تحصل عليه لڪن لا تستطيع التخلي عن عملها لانها تحتاجه ..- سيدي لديك اوراق ارسلها نائب مدير شركه درايسن خوسيه عليك توقيعها و تدقيق بها ...و أيضاً سيدي شركه النور لم تجلب الاستيراد الذي ينص عليه الشراكيه على الرغم من ان طلبنا مرة و مرتين و الآن لم يصل ... انهت كلامها بتوتر ، ضرب بقبضته المكتب و هو يصرخ بغضب ..- و هل أنا موظف اطفال هاا ..اتصلي على لوسفير و قولي له ان يتولى امر مخزنهم كـتحذير لهم مع ترك رساله و تستطيعين الانصراف .. رجع إلى عمله و هو يدلك راسه بغضب خرجت السكرتيره مسرعه حتى لا تودع حياتها يكفي ما حصل لها قبل قليل ....
