part 34

54.7K 1.5K 78
                                    

... for you ...

🖇️.............🖇️..............🖇️


..- سيدي لقد حجزة لك رحله لفرنسا و بعد ساعتين ستقلع ..
قالها ماكس بأحترام موجه كلامه إلى خوسيه اومى له خوسيه قائلاً و هو يقف و متجهة الى الخارج ..
..- جيد و الآن لنخرج حتى اقلاع الطائرة ..

اومئ له ماكس بأجل و لحق خوسيه و قام بفتح الباب السياره ركب خوسيه و كذلك ماكس هو الذي يقوم
قال خوسيه ..

..- الم تعرف أين تسكن حبيبتي روان همم ..؟!
اجابه ماكس ...
..- اجل سيدي هي تعيش بمنطقه بسيطه و هادئه لڪن راقيه في حي ****
همهم له خوسيه كأجابه ..
..- كما اعتداها راقيه انيقه مثيره مغريه بسيطه تعجبني ...
انهى كلامه بأبتسامه خبيثه ..

🖇️.....🖇️.......🖇️

..- متى موعد الصفقه لوسي ..؟!
قالها الكسندر إلى لوسي ، اجابته لوسي بعمليه ..
..- سيدي غداً تمام الساعة ال10:00 صباحاً ..
همهم الكسندر بهدوء قال ..
..- حسناً و من المتواجد غير الانسه روان همم...؟!
ردت لوسي ..
..- سيد خوسيه أيضاً موجود سيدي ..
اومى لها بأجل و أشر لها بالانصراف فهمت لوسي و خرجت
شرد الكسندر بملامح حبيبته و كم اصبحت فاتنه كاللعنه .

..- لقد ازدات جمالاً و فتنه لا أستطيع أن لا افكر بها ...
..- مرحباً الكسندر ..كيف حالك يا رجل ..
قالها لوسفير بعد ان دخل و طبعاً دون ان يطرق الباب ..
قال الكسندر بضجر ..

..- الم يعلمك احد كيفية طرق الباب كالبشر ايها المعتوه ..؟؟
اردف لوسفير بملل ..
..- هياا الم تتعود يا رجل ..همم لقد سمعت أن زير النساء خوسيه سيأتي الست خائف على حبيبتك من ان يخطفها منك ..؟!
قال الكسندر بغضب و الدماء تغلي بعروقه ..
..- سأقتله اقسم سأقتله و سأقطعه الى قطع صغيره و هو حي إذا فكر فقط تفكير ان يقترب من روان اقسم لك ..

اردف لوسفير بمرح و خوف مصطنع ..
..- أنا بدأت اخاف على نفسي و انا الذي كنت افكر ان قبل يديها عند رؤيتها هه

ضرب الكسندر المكتب بقبضته قائلاً بغضب و تحذير ..
..- لوسفير لا تتمادى حتى لا اقتلك ..

رفع لوسفير يديه بأستسلام مردفاً
..- حسناً يا رجل لم اقترب منها اعدك ..
قال الكسندر ببرود..
..- افضل لك يا صديقي ..
..- متى سيكون حفل السنوي الذي ستقيمه بقصرك همم..؟!
قالها لوسفير متسائلاً قال الكسندر مجيب
..- سيكون بعد الصفقه في الليل ..
هز لوسفير راسه بنعم ..

🖇️...........🖇️.........🖇️

دخلت كالعاده الكل منتظرها و خلفها ساڤا بوسامته المعتاده استقاموا حتى يلقوا التحيه لها حتى وصلت الى خوسيه الذي كان يتتبع خطواتها منذ أول دخولها انحنى برأسه و قام بتقبل يدها كالنبلاء مع كلامه المعسول ..
..- مرحباً انسه روان لقد اشتقت للنظر لجمال عينيكي ..
كانت روان مشمئزه من لمسته لڪن هدأت نفسها و سحبت يدها بهدوء نابسه..- اهلاً سيد خوسيه و شـڪراً لكلامك الجميل..
امسك ساڤا يد خوسيه و يضغظ عليها بقوه المت خوسيه اراد الصراخ لڪن تماسك و قال ..
..- تشرفت برؤيتك ساڤا ..
ابتسم ساڤا باصفرار و رد ..- لنا الشرف سيد خوسيه ...
تركه لاحظت روان عندما ضغط ساڤا على يد خوسيه و ابتسمت حتى الكسندر لاحظه و ابتسم بانتصار اتجهت روان نحو الكسندر الي كان كـبركان مهدد بالانفجار و مدت يدها قائله بهدوء ..
..- مرحباً سيد الكسندر
امسك يدها بين يده الكبيره حتى تبخر ڪل غضبه من الساقط خوسيه كما اسماه قال بهيام ..
..- اهلا انسه روان .. تفضلي ..
و هو يشير بالمقعد الذي بجانبه

جلست بهدوء و غرور الكل يناظرها بشهوه و هيام لم تبالي بنظراتهم الغبيه تلك التي ينظرون بها لها ...
حتى انها غافله عن نظراته لها التي كادت ان تلتهمها و بدأت بالكلام ببرود
..- حسناً هل انتهيتم من تأملكم الغبي إذا ابدوء بمناقشه الصفقه لو سمحتم ..
اعجبه الكسندر قوتها و برودها ثم اضاف بحده اجفلت الجميع ..
..- ابدوء بمناقشه الصفقه الآن و اغضوا بصركم او ودعوا رؤوسكم ..
ارتجف الجميع حتى خوسيه فهو لا شيء أمام الكسندر و روان ابتسم و بهدوء بمناقشت الصفقه ..

انتهت الصفقه بفوز شركه النور و الشيطان و خوسيه خسرها بسبب اخطائه الموجوده من أجل احكام الصفقه ليغضب جداً صرح الكسندر بهدوء ..

..- انتم مدعون الى حفلة السنويه لشركتي غداً في المساء اتمنى حظوركم و انتي خاصتاً انسه روان ..
اومت روان نابسه..- بالطبع لي الشرف سأكون من الحاضرين .. اردف خوسيه بخبث ..
..- بالطبع سيد الكسندر سيكون حفل لا ينسى ..
قال كلامه و خرج بعدها هو و سكرتيره خلفه ..لم يعلم الكسندر لما شك بخوسيه للحظه لڪن طرد هذه الافكار لاحظ خروج روان و قام بأتباعها
وجدها تصعد المصعد ليلحق به قبل ان يغلق الباب بالطبع ساڤا ليس معها لان خرج بنتصف الصفقه لامر طارئ بالشركه .....

انصدمت روان من فعلت الكسندر و تصنمت بمكانها قالت بصدمه..
..- سيد الكسندر ماذا تفعله ..؟!
رمقها الكسندر بحب و خبث و اقترب منها و هي اخذت ترجع الى الخلف حتى اصدمت بحائط المصعد ، قام الكسندر بوضع يديه على الحائط حتى لا تتحرك و همس امام شفتيها بانفاسه الساخنة ..
..- لماذا تفعلين هذا بي هاا .. الا يكفيكي عذاب للان همم ؟
توترت روان من قربه و خاصتاً انفاسه التي تلفح وجهها اجابت بتوتر ..
..- ابتعد الكسندر ارجوك ماذا تفعل ..؟
..- و ان لم أفعل ..؟ قالها الكسندر بخبث، غضبت روان قائله و هي تنظر الى صلب عينيه بتحدي
..- لن يحصل خير ..!
توسعت ابتسامته و انحنى برأسه و التقط شفتيها بقبله يبث اشتياقه لها صدمت روان و قامت بوضع يديها على صدره تحاول ابعاده لڪن لم تستطع بسبب ضخامته اللعنه حتى ان محاوط قدميها حتى لا تضربه كالمره السابقه ..
سقطت بسبب حاجتها للهواء ..
ابتعدت قليلاً عنها و قرفس امامها ..
اردفت روان و هي تحاول ضبط انفاسها المتلاحقه و هي مغمضة العينين ..- ماذا تريد مني الكسندر ..الم يكفيك الذي فعلته ام ماذا تكلم ..

قال الكسندر و هو يقبل وجنتيها المحمرة بخفه
...- لاني احبك رواني ..
فتحت عينيها تنظر له بمشاعر مبعثره
..- كيف الست أنا الصغيرة التي خدعتها سيد الكسندر ..
قال الكسندر بندم ..
..لاني ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
. يتبع

__ٰ___ٰ_____ٰ_____ٰ___ٰ_

..- هل اعجبكم البارت ..؟!
لا تنسوا التصويت ⭐ و كومنت لطيف 🦋🍒

For youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن