♡ حب داخل المافيا ♡
الحلقه:24
للكاتبه/منه محسن[Milly]
# Love_inside_the_mafia
#Menna_mohsen
#Milly
عبد الله ومن غير مايقول كلمه ضربها بالالم بكل قوته وهى صوتت ووقعت على كاظم اللى بص لعبدالله بغضب ومسك دراعها بعدها عنه ولكم عبد الله بعنف وكلهم صورتوا وعبد الرحمن بصله بغضب وجى يضربه لواله دراعه وزائه.
كاظم بغضب: اللى هيمد ايده عليها هكسرهاله.
عبدالله بصله بغضب ولكمه بعنف وشيماء بتتكلم بصويت وخوف على عبدالله: يالههوى يالهوووى سعيد عبد الرحمن حد يعمل حاجه.
كاظم حط ايده فى جيبه جى يخرح مطوته ليندا زأته بعنف ولانها عارفه رده فعله على تصرف عبدالله وبتصرخ فيه بانهيار:ابعد بقى ابعد..
كاظم جى يبعد ايدها عنه ويقربلهم زأته تانى وبتعيط بأنهيار:متدخلش انت فاهم؟
عبد الله بصراخ وغضب من كاظم:الزباله ده هيطلع برا لحسن ودينى اقتله هنا..
كاظم بصلها وبصلهم بغضب وعبد الرحمن شدها بعنف من حجابها وهى صوتت بالم وكاظم جى يقرب سماح زأته بعيد عنهم:ده ابوها وانت ملكش الحق تدخل بينهم.
كاظم بصلها بغضب وهنا راحت وقفت قدام عبد الرحمان :بابا خلاص بقى مش وقته اللى بتعملوه ده المفروض نقعد ونشوف فى ايه وايه اللى حصل معاها.
عبدالله بصراخ وجمود: هنا انتى واحده حامل ابعدى عن الموضوع.
هنا بصتله وسكتت.
سجده بتعيط وبتمسك فى رجل كاظم.
كاظم بصلها وشالها لما شافها بتعيط سجده بنوته سمرا وعيونها عسلى وشعرها اسون وناعم جدا دى الوحيده اللى طالعه بين اخواتها بالمواصفات دى لان اخواتها كلهم بيض.
كاظم نزلها على
الكنبه وحط ايده على شعرها: بس اهدى يا سكر وخليكى هنا.
سجده بصاله وهزت راسها بإيجاب وهو سابها ورجعلهم.
عبدالله مسك وش ليندا بغضب: انتى جيبتيلنا العار وحسابك مش هيكون سهل ابدا..
ليندا بصاله وبتعيط بانهيار: ع.. عمى..
عبدالله زأها بعنف وبص لفرحه: احبسيها فى الاوضه.
ليندا بصتلهم وبعدت ايد فرحه عنها بعياط: عمى اسمعنى بس. عبدالله صرخ فى فرحه بجمود:انتى سمعتى انا قولت ايه؟
فرحه بصتلها بعياط وخادتها معاها للئوضه.
عبدالله بص لكاظم بغضب ومسك قميصه بعنف:بقى انت تمد ايدك عليا يا ******.
كاظم بصله بغضب ومسك ايده بغل بعدها عنه:ايدك متتمدش ولو حد منكوا قرب منها هيكون ميت..اما ال***** فاده ابن اخوك المحترم ومش انا اللى تفتكرنى عشلان جاى فى بلد مش بلدى هخاف منكوا وهعملكوا حساب..
عبدالله باصصله بغضب وعبدالرحمن اتكلم:هات الورقه وامشى بكرامتك احسن.
كاظم ابتسم بسخريه:That's my wife and I never left her
(تلك زوجتى وانا لم اتركها)
عبدالله:انت واقف بتتكلم معايا كلمنى عدل..والاحسن تدينا الورقه من غير شوشره..
كاظم دور وشه للجهه التانيه وسكت بتجاهل جى يدخل لليندا عبدالله شده بغضب وزاه عند الباب:اطلع برا يا عديم الدم.
كاظم بصله بغضب وبيحرك لسانه جوا بؤه:متخلنيش افقد اعصابى وصدقنى لانت ولا البوليس نفسه هيعرف يخلصك من ايدى.
رحمه بصاله بتفاجؤ وسماح اتكلمت بسخريه:انت جاى تهزقنا فى بيتنا ولا ايه؟!
كاظم:ده بيت مراتى..وانتوا اللى بدأتوا.
عبدالله دور وشه للجهه التانيه ومش عارف يعمل معاه ايه:لو مكنتش خايف من االفضايح انا كنت ولعت فيك مكانك.
كاظم بأستهزاء: الراجل مابيخافش من حاجه يا.. عبدالله.
ليندا بتعيط بانهيار: ده كل اللى حصل واللهى يا فرحه هو انسان زباله واللى اكدلى كده كلامك ده ياللهووى هو ازاى يقول عليا كده قاعده معاه من غير جواز!!.. الفتره الوحيده اللى كنت معاه فيها هى وقت هروبنا من العصابه انا فعلا كنت معاه بس ده لانى عارفه كاظم وعارفه نفسى كل واحد مننا كان بعيد عن التانى واللهى محصلت اى حاجه من اللى بتحكيها دى.. انا مضيت على الورقه من غير مقراء لانى وقتها كنت هسافر وهو بنفسه اللى كان موصلنى للمطار بس قبل ماروح هو مضانى عليها وقال علشان اسافر لازم امضى على الورقه دى..
فرحه بتسمعها: طب ليه مقولتيش الكلام ده برا؟
ليندا بانهيار: علشان ماينفعش.. علشان لو قولت الكلام ده برا هتحصل مشكله اكبر ومش هيفيد بحاجه.
فرحه بصالها بحزن:طيب اهدى انا واللهى خايفه من اللى عمك هيعمله ومش عارفه اقول ايه او اهدى الوضع ازاى انتى عارفه عمك طيب وحنون وبيحبك بس وقت الجد هو ميعرفش لاحبيب ولا قريب.
فى الوقت ده باب الاوضه اتفتح ودخل عبدالرحمن.
ليندا بصتله ووقفت هى وفرحه.
فرحه بصتله: بابا انت لازم تسمعها.
عبدالرحمن قرب ومسك حجابها بعنف وبغضب: انا سفرتك علشان تتعلمى وانتى رجعالى براجل يا ****.
ليندا بتحاول تزاء ايده بعياط: انت مسفرتنيش علشان اتعلم انت سفرتنى علشان تخلص منى ومن المشاكل اللى كانت بتحصل بسبب انى بقف مع ماما فى كل مشكله بتحصل مع الست بتاعتك..
فرحه بصتلها بضيق من كلامها ولانها بتستفزه اكتر.
عبدالرحمن ضربها بالالم بعنف وهى صوتت بعياط وشفايفها بتنزل دم.
كاظم بص للئوضه وجى يروحلها عبدالله شده وزاه ناحيه الباب: برا وملكش علاقه باللى بيحصل معاها.
كاظم بصله بغضب ولكمه بعنف وراح على الاوضه.
عبد الرحمن بيضرب ليندا بعنف وبغضب: انا هقتلك بأيدى وارتاح منك بعد العمر ده كله تيجى بت زيك تشوه صمعه عبد الرحمان الديب اخواتك كلهم ماشيين جانب الحيط من صغرهم لكبيرهم بس انتى اللى مصره تبهدلى اسمنا يا بنت ال*****
كاظم شده بعنف وضربه وفضل يضرب فيه وليندا بتعيط بانهيار والدم بينزل من وشها وانفها.
عبدالله بيحاول يبعده عنه ورحمه بتصوت هى وسماح وشيماء.
دهب بصاله ومش ظاهر عليها اى رده فعل.
كاظم مبعدش الا لما وش عبدالرحمن بقى ينزف قام راح لليندا قعد جنبها وملك وشها بين ايده خادها فى حضنه.
ليندا بتعيط بانهيار ومغمضه عيونها ومستسلماله تماما.
عبدالله بصلهم ورحمه قاعده جانب عبدالرحمن ماسكه ايده.
كاظم قرب باس خدها وهو ضاممها لصدره وهمسلها:يلا نمشى..
ليندا بتعيط وساكته تماما وهو بعدها شويه عنه وبيمسحلها دم شفايفها وانفها بايده وضمها لصدره من تانى والكل عيونهم عليهم:يلا يا عمرى يلا نمشى.
عبدالله بجمود:هى مش هتتحرك من هنا.. انت اللى هتمشى وهى هتفضل قاعده هنا..
كاظم بصله بغضب:انا كلمه تانى وهولعلكو فى البيت..خساره بجد خساره حبها ليكوا..
عبدالله بغضب:منت بلطجى منتظرين ايه منك يعنى.
كاظم باصصله بغضب وبيجز على اسنانه وسكت علشانها قومها معاه وجوم يمشوا عبدالله شدها وصرخ فيه: قولت مفيش مرواح فى حته انت اللى هتمشى من هنا.
كاظم: تمام خلاص هتفضل هنا هفضل معاها ولو حد فكر بس يلمسها هيكون ميت مش انا مجرم وبلطجى!.. تمام اوى معنديش مانع خالص اعمل اللى كنت بعمله فى امريكا.. هنا..
سعيد باصصله وواقف عند الباب بهدوء وبيبص لليندا.
عبدالله بص لليندا بغضب وسابها ومشى وكلهم بصولها بقرف ومشيوا.
فرحه بصتلها بحزن وبصت لهنا: تعالى..
خادوا امهم ومشيوا وهى بتتكلم وبتسأل ايه اللى حصل.
مكنش فى حد فى الاوضه غير كاظم وليندا.
ليندا قعدت على الارض وضامه رجليها لصدرها ومنهاره فى العياط.
كاظم بصلها وقرب قعد على ركبته قدامها وحضنها: اهدى مش هخلى حد فيهم يأزيكى ولو عايزه تمشى من هنا همشيكى..بس انتى اللى قررى علشان متقوليش انى غصبتك على حاجه.
ليندا بتعيط بانهيار :انت ليه عملت كده ليه اتصرفت فى مستقبلى وانت عارف ان هتحصل مشاكل كتير بسبب اللى عملته ده.
كاظم باصصلها وقرب ملك وشها بين ايدها:انا عملت كده لانى خوفت لاترجعى ويجوزوكى لحد تانى علشان كده كنت هبعت واحد بالورقه علشان متعرفيش تتجوزى حد غيرى ولولا الورقه دى انا كنت زمانى مطلوبلى البوليس وانتى مكنتيش هتتكلمى زى ماكنتى ساكته قبل ماطلع الورقه عارفه ليه؟.. لانك متخليه عنى فى كل الاحوال..
ليندا دورت وشها للجهه التانيه وبتعيط.
كاظم اتنهد بعمق وقرب حضنها وباس جبينها:هششش...اهدى انا سافرت علشان انتى يمكن مكنتش عايز ابقى لوحدى بس انتى السبب الرئيسى..وانتى اكيد عارفه ان لولا دول اهلك وهتزعلى عليهم مكنتش سبتهم عايشين..
ليندا بتعيط وساكته تماما.
أنت تقرأ
♡حب داخل المافيا♡
Actionليندا للحظات فكرت فى حاجه رعبتها اكتر خرجت بسرعه وقفت قدام باب الشقه لقته مقفول من جوا بالمفتاح زى مكانت قفلاه والشبابيك كمان اتنهدت بأرتباح وفى بالها:انا اكيد بتخيل اكيد ده مش حقيقى انا بس علشان كنت معاه امبارح بيتهيقلى انى بشم ريحته..ده اكيد تخيل...