♡حب داخل المافيا♡

part: 20

البارت اتأخر النهارده لان النت عندى كان فاصل وطولتهولكوا عن كل مره..هستنى رأيكوا
♡ حب داخل المافيا ♡
الحلقه:20
للكاتبه/منه محسن[Milly]
# Love_inside_the_mafia
#Menna_mohsen
#Milly
كاظم قاعد جانب ليندا وبيملسلها على خدودها بهدوء ورقه.
ليندا فتحت عيونها وبصتله حس من نظرتها ليه انها عايزه تقول حاجه ده اللى خلاه بعدلها جهاز التنفس من عند وشها.
ليندا بصتله: عايزه اشرب.
كاظم مسك ازازه الميه من جانبه وصب الميه فى الكبايه.. قرب سند راسها وبيشربها.
ليندا غمضت عيونها وبعدت وشها وهو فهم انها خلصت شرب.
كاظم رجع راسها تانى بهدوء على السرير وحطلها جهاز التنفس.
فى الوقت ده الممرضه خبطت على باب الاوضه ودخلت وهو بصلها بتفكير: تحبى احكيلك قصه؟
ليندا بصتله وغمضت عيونها وفتحتها من حركتها فهم انها موافقه.
كاظم مسك كتاب فيه كذه حكايه وبداء يحكيلها قصه منهم.
ليندا بصاله ومركذه معاه جدا طريقه حكيه كانت جزابه وتشد السامع جدا غير انها ممتعه.
بعد ماقرب يوصل لنص الحكايه..قاطعه خبط على باب الاوضه ودخول رزان.
ليندا بصتلها وكشرت بضيق وبأستغراب من تواجدها.
كاظم بصلها وهى قربت وقفت جانب ليندا وبصتلها بأبتسامه:حمدالله على السلامه يا قمر.
ليندا بصالها وكاظم اتكلم بأستغراب:ايه اللى جابك هنا؟!
رزان لفت وبصتله:عايزه اكلمك على انفراد.
كاظم هز راسه بإيجاب وقام وقف قرب من ليندا حط ايده على ايدها:راجعلك تانى.
ليندا بصاله وهو خرج برا الاوضه مع رزان.
رزان:كاظم انا زى ماقولتلك مش لازم نضيع وقت اكتر من كده.
كاظم:انا ماينفعش اسيبها دلوقت.
رزان:لامتى؟؟..انت كل مابتضيع وقت كل مابيبقى فى خطر على حياتنا كلنا..
كاظم:هتخرج الاول واطمن عليها وبعدها نتكلم...واظن مفيش داعى تعيدي نفس الكلام تانى.
رزان بصاله بضيق وكأنه بيحطها قدام الامر الواقع...ولان معندهاش خيار تانى فكانت مضطره تستنى.

للكاتبه/منه محسن[Milly]

چونى مغمض عيونه وبيفتكر..
Flash back
رزان بتراقبه.
چونى استخبه وهى بتبص حواليها بتدور عليه..خرجت التليفون واتصلت باللواء ايدن..
چونى بيسمعها وبصدمه:هى تبع البوليس؟؟!!..علشان كده كانت عايزه تعرف مكان كاظم..بس يا ترى هو عارف كده؟؟..انا لازم اقله.
چونى مسك تليفوننه بيتصل بكاظم لكن مفيش رد..
Back
چونى قام قعد على السرير وافتكر انه لازم يقوله..
مسك تليفونه واتصل بكاظم.
كاظم رد: الو چون انا امبارح نسيت اتصل بيك ليندا عملت العمليه ونجحت..
چونى ابتسم: طب الحمدالله.. كاظم انا كنت عايز اقولك حاجه بخصوص البنت اللى اسمها رزان..
كاظم قاطعه بتكمله كلامه: تبع الشرطه؟
چونى: انت عرفت؟
كاظم:هى اللى قالتلى..
چونى:احنا ممكن نستغل حاجه زى كده انت لو شاعدتها تلاقى الورق وقتها نتكون شاهد ملك فى القضيه وهيتحكم عليك مع ايقاف التنفيذ..
كاظم: هى قالتلى كده.. ليندا تخف وبعدها نشوف هنعمل ايه..صح نسيت اقولك انا هبعتلك كام واحد ينقلوا چو من عندك ويودوه للمخذن وكمان يحرسوا بستك لان سلطان مش هيسيبكوا طالما عرف مكانكوا..؟And I hope(واتمنى)..انك تسيب البيت خالص الفتره دى..
چونى: انا هروح نيويورك اقعدهم هناك انا مش ضامن اللى هيحصل...وكمان كنت عايز اشكرك على اللى عملته امبارح..يمكن لو كانوا راحوا فعلا عند سلطان مكنوش هيرجعوا تانى.
كاظم:No need to thank you brother
(لا داعى للشكر انت اخى)
چونى ابتسم:تعرف انا كنت متخيل هلاقيك حاجه تانيه..كنت فاكرك هتبقى زيه..ومش هتهمك الاخوه اللى بينا..
كاظم بيسمعه:امم..ولقيت ايه؟؟
چونى:لقيت واحد غريب عن اللى كنت اعرفه..لقيت الطفل اللى مكنش موجود وقت طفولتك اصلا..
كاظم ابتسم بخفه ورفع راسه وساكت تماما.
چونى:هجيلك انا وقمر النهارده المستشفى حاببها تشوف ليندا..
كاظم:طيب هستناك..Good-bye
(وداعآ)
قفل معاه ودخل للئوضه الموجوده فيها ليندا..
ليندا بصتله وهو كشر لما شافها قاعده وقرب مسك ايدها:ايه اللى مقعدك كده؟؟...وليه مش حاطه جهاز التتفس؟؟
ليندا بعدت ايدها وكشرت:هى البنت اللىجات هنا..كانت عايزه ايه منك؟
كاظم:رزان!..كانت بتكلمنى فى موضوع مش عايزك تشغلى بالك بيه..
ليندا بصاله:موضوع ايه؟؟
كاظم:ممكن ترتاحى دلوقت وتحطى جهاز التنفس وانا هبقى اقولك موضوع ايه.
ليندا:انا مرتاحه كده..هى مش دى نفس البنت اللى كانت موجوده معاك فى الحفله؟؟
كاظم اتنهد بعمق:اه هى..ليندا انتى زنانه..
ليندا بصتله بتكشير وبعدت نظرها عنه:انا اصلا مش عايزه اعرف بس..بس متخليهاش تجيلى هنا.
رجعت نامت على السرير وحطت جهاز التنفس وغمضت عيونها وهو اتنهد بعمق ومسك ايدها باسها:متزعليش مقصدتش اضايقك بس انا فعلا مكنتش عايز اشغل بالك بحاجه دلوقت..هى ظابط..وكانت بتقولى لو اساعدهم يلاقوا الورق وقتها هبقى شاهد ملك فى القضيه ومش هتحبس.
ليندا بصاله وبعدت جهاز التنفس من على وشها:طب..مادى حاجه كويسه..
كاظم باصصلها بتفكير وهز راسه وقرب باس ايدها:وبعدها هتعيشى معايا هنا..صح؟
ليندا بصاله وبعدت ايدها وبعدت نظرها عنه:اا..انا..مش المفروض راجعه لعيلتى؟
كاظم باصصلها وملامحه اتغيرت:وانا؟..Will you leave me?
(ستتركينى؟)
ليندا بصاله ومش عارفه تقوله ايه: كاظم انا مش عايزه افضل هنا..
كاظم رفع راسه وضم شفايفه وبيحاول يكون هادى ومايتعصبش:طيب..بعدين نتكلم فى الموضوع ده..
وقف وخرج برا الاوضه وهر بصت للباب وغمضت عيونها بضيق وحيره..هى ليه صعب عليها تمشى؟؟..ليه زعله مضايقها رغم انه سابها قبل كده تسافر ومكنش عندها استعداد حتى تودعه..
فى بيت چونى وقمر.
قمر فى اوضه چونى:چونى انا عملت حاجه متخلفه..
چونى بصلها بأستغراب:طب مش تقولى صباح الخير الاول؟
قمر بأنزعاج من نفسها وتوتر :لا ماهو انا بوظت الدنيا..
اميليا:Are you one of the men of Mr. Sultan?
(انت من رجال السيد سلطان؟)
چو باصصلها وساكت تماما.
اميليا غمضت عيونها بضيق من سكوته:Well..if you talk, I'll get you out of here..promise
(حسنآ..اذا تحدثت سأخرجك من هنا..وعد)
چو رفع حواجبه:And who are you to help me?
(ومن تكونى لتساعدينى؟)
اميليا:As you do not answer me, I did not answer you
(كما انت لاتجيبنى لم اجيبك.)
چو باصصلها بتفكير:ok get me out
(حسنآ اخرجينى)
اميليا:Why did you come here then?
(لماذا اتيت الى هنا اذن؟)
چو اتكلم ببرود :Why do you think?
(لماذا برأيكى؟)
اميليا بصتله بغضب من بروده ولان كلامه مبيساعدهاش ابدا.
اميليا وقفت اول ماسمعت صوت چونى.
چونى بصلها بأستغراب:who are you?
(من تكونى؟)
اميليا لفت وبصتله سكتت اول مشافته..مقابله بعد اكتر من عشرين سنه..شافت قدامها شخص مختلف عن الطفل اللى كان فى الصوره..لكن نظره عيونه متغيرتش.
چونى:Do you understand what I'm saying?
(اتفهمين ما اقول؟)
اميليا فاقت من شرودها وعيونها بتروح وتيجى عليه:ممكن نخرج نتكلم برا؟
چونى بصلها وهز راسه وخرج وهى خرجت وراه.
چونى:ممكن افهم سبب وجودك هنا؟
قمر بصتلها.
اميليا:انت چونى صح؟
چونى باصصلها وهز راسه:تعرفينى؟
اميليا ابتسمت وهزت راسها: انت كمان تعرفنى.. بس من زمان..
چونى باصصلها وبيركذ فى ملامحها جدا:مش واخد بالى.
اميليا:انا اميليا..
چونى بصلها بأنتباه:اميليا؟...انتى اميليا سلطان؟
اميليا ابتسمت وهزت راسها بإيجاب وقربت حضنته جامد.
قمر بصتلها بأستغراب: اميليا مين؟؟!
چونى حضنها وغمض عيونه بابتسامه: تعرفى انى كنت لسه بسأل كاظم عليكى لو يعرفلك طريق
اميليا ابتسمت وبعدت وبصتله بدموع:انا عايزه اشوفه.
قمر زعقت لعفويه:مين انتى!!..وازاى تحضنها كده فهمنى كانت من بقيت عيلتك؟
اميليا بصتلها وبصتله:دى مراتك؟
چونى بصلها وابتسم:امم..قمر...
قمر بزعيق:لاقمر ولا زفت مين دى؟
چونى مسك ايدها وبيهديها وفى نفس الوقت سايب نار الغيره تاكل فيها ومش مريحها:قمر ممكن تهدى هبقى اشرحلك بعدين.
قمر زأت ايده بعنف وزعقت:مفيش بعدين انت تقولى حالا مين دى.
اميليا:قمر اهدى انا اميليا اخته..
قمر بصتلها وبصتله:اخته؟!!
چونى بص لاميليا بأبتسامه خبيثه وبعتاب:ليه بس كده يا اميليا كنتى تستنى شويه.
قمر بصتلها بأسف وكسوف من اللى عملته:اا..انا اسفه جدا..بس انتى مقولتليش قولتى انك ظابط.
اميليا هزت راسها:انا فعلا شغاله فى الشرطه..
چونى بص لقمر:روحى هاتى فطار بما انى لسه مفطرتش هتفطرى معايا.
اميليا هزت راسها بنفى:لااا ده انا بصحه بادرى اوى..انا هروح الشغل وابقى اجيلك تانى بالمره تودينى اشوف كاظم.
چونى:انا هروحله المستشفى النهارده..تيجى معايا؟
اميليا بصتله بقلق وتعجب:ليه هو ماله؟
چونى:لا هو حبيبته عملت عمليه قلب مفتوح فالسه فى المستشفى.
اميليا ابتسمت:هو عنده حبيبه؟..طيب انا هروح معاك بس..ايه حكايه الراجل اللى جوا ده؟
چونى بسخريه:السيد سلطان باعته يخطفنا هو وكام راجل بس كاظم خلصنا منهم.
اميليا بصتله وكشرت بأستغراب:يخطفكوا ليه؟..ازاى بابا هيعمل كده!
چونى:اميليا انتى رحمه ليكى انك بعدتى من صغرك لان ده مش بنى ادم ده شيطان
اميليا بصاله ومستغربه ليه بيقول عليه كده:انا على حسب اللى عرفاه هو مكنش وحش خالص..
چونى بصلها وكشر:اميليا ده لانك كنتى بعيده انتى ماتعرفيش اى حاجه عن اللى حصل ولا عنه.
اميليا:انا قصدى تصرفه معايا وانا صغيره كان بيحبنى.
چونى:هو فعلا كان بيحبك..بس مش احنا.
اميليا بصاله وهو كمل:انا هحكيلك كل اللى حصل بس روحى الاول شغلك وبعدها نتكلم.
اميليا:طيب بس لو عايزنى افتح قضيه اعتداء عليكوا ده شغلى.
چونى:لا..لانك لو عملتى كده مش هنستفيد اى حاجه وسلطان هيخرجه زى الشعره من العجينه..وانا مش عايزه يرجعله.
اميليا بصاله بتفكير:طيب اللى انت عايزه نتكلم بعدين.
وتمدله ايدها:هخلص شغل واجيلك.
چونى هز راسه بإيجاب وقرب حضنها وهى ابتسمت وحضنته..بعدت وراحت مدت ايدها لقمر:هنقعد نتكلم كتير مع بعض مش كده؟
قمر ابتسمت وسلمت عليها:اكيد.
اميليا مشيت وچونى بص لقمر:طلعت بتغير يا جدع.
قمر بصتله وبعدت نظرها عنه وبتكتم ضحكتها:ايوه طبعآ مش مراتك.
چونى ابتسم:بس بعد كده ابقى امسكى لسانك شويه.
قمر بصتله وابتسمت بأسف:اسفه..
چونى:طب روحى حضريلى على الفطار عقبال مشوف البغل اللى جوا.
قمر هزت راسها بإيجاب وراحت للمطبخ.
چونى دخل لچو وهو بصله بتعب والم من وجع رجله اللى بتنزف.
چونى قعد قدامه على الارض علشان يكون فى مستواه خاد تليفونه من جيبه ولان ايده متكتفه ماقدرش يمنعه.
چونى فتح التليفون شاف انه لازم يدخل بصمته.
چونى قرب جر يمسك صباعه قفل قبضه ابده وابتسم ابتسامه جانبيه ورفع حواجبه بنظره شيطانيه.
چونى بصله بغضب وضرب رجله المصابه بعنف.
چو اتألم وصرخ فيه بغضب وطبعآ كان فك قبضه ايده من المه.
قمر راحت بسرعه للئوضه الموجودين فيها وقفلت الباب وچونى بصلها بأستغراب:مالك فى ايه؟
قمر بخوف :فى ناس بتخبط على الباب جامد وشكلهم مريب..
چونى بصلها وچو ابتسم بشر:Good luck you idiot
(حظآ سعيدآ يا غبى)
چونى بصله بغضب ولكمه بعنف.
بعد ومسك تليفونه اتصل بكاظم.
كاظم رد بعد وقت من اتصال چونى: Welcome
(اهلا)
چونى:كاظم فى ناس بتخبط على باب البيت هما دول تبعك؟
كاظم بتفكير:معرفش بس اللى قولتلك عليهم رايحينلك.
چونى:هما بيخبطوا جامد كأنهم هيكسروا الباب..انا مش هفتح.
كاظم:طيب ادخل انت وقمر الاوضه واقفلوا الانوار وباب الاوضه كأنكم مش موجودين وانا هتصرف.
قفل الخط وچون عمل زى مقاله وربط قماشه على بؤ چو علشان صوته مايظهرش.
كاظم اتصل برجالته:where are you?
(اين انتم؟)
.........:On our way to Mr. Johnny's house
(فى طريقنا الى منزل السيد چونى)
كاظم:Well, hurry up and go, and whoever finds me there, kill him
(حسنآ اسرعوا فى الذهاب واى شخص اجبنى تروه هناك اقتلوه)
...........:Sir, we have arrived, I think the door to the house is not closed
(امرك سيدى..نحن وصلنا اظن ان باب المنزل غير مغلق)
كاظم بقلق:يبقى هما دخلوا..Go quickly and kill any foreigner there, they are breaking into his house
(اذهبوا سريعآ واقتلوا اى شخص اجنبى هناك هم يقتحمون منزله)
.........:Your order, Mr. Kazem
(امرك سيد كاظم)
قفل معاه وچونى وقمر مستخبيين فى الاوضه اللى فيها چو وقمر حاضنه چونى بخوف ولانهم كسروا الباب ودخلوا..بيفتحوا باب الاوض وجوم يفتحوا باب اوضتهم لكتنهم كانوا قافلينه من جوا..
قمر حضنته اكتر ومغمضه عيونها بخوف ودموع.
چو بيحاول يتكلم او يتحرك علشان يسمعوه بس اللى حصل انهم سمعوا صوت ضرب نار واتمنع صوت الخبط.
چونى بص للباب ووقف لما سمع صوت شخص منهم:Mr. Johnny, we have sent Mr. Kazem.
(سيد چونى لقد ارسلنا السيد كاظم..)
چونى وقف وقمر وقفت معاه وهى ماسكه فيه بخوف:انت هتخرج؟؟..هما ممكن يكونوا كذابين.
چونى:لو كذابين مكنوش هيقولوا تبع كاظم هما محدش يعرف منهم ان كاظم عايش..
خاد السلاح اللى مع چو وجاله اتصال قبل مايخرجلهم.
چونى مسك تليفونه ورد.
كاظم:چونى هما وصلوا عندك..انا قولتلهم ياخدوكوا لنيويورك.
چونى بص للباب:طيب شكرا يا كاظم واسف قلقتك.
كاظم:المهم انكوا كويسين لو فى اى حاجه اتصل بيا وانا هفضل على تواصل دايم معاك.
چونى: امم..
قفل معاه وخرجلهم شافوا جسس الرجاله اللى تبع سلطان على الارض واللى قتلوهم..
چونى بصلهم وقمر ماسكه فيه بخوف من المنظر: jo inside
(چو بالداخل)
الرجاله دخلوا واتنين منهم قوموه وخرجوه من الاوضه.
.........:### and I will take it to the store that Mr. Kazem told us about, and the rest will take you to a house in New York that Mr. Kazem will pay for.
(انا و ### سانذهب به الى المخزن الذى اخبرنا السيد كاظم عليه والباقيين سيأخذوكوا الى منزل فى نيويورك سيدفع تكلفته السيد كاظم.)
چونى بصله وهز راسه بإيجاب.
قمر بصت لچونى:احنا هنروح فين؟
چونى:هننتقل لبيت فى نيويورك لحد مايتظبط الوضع.
قمر بصتله:وبابا؟..هو فى الشغى ومايعرفش حاجه.
چونى:متقلقيش هنلم كل حاجه وهتصل بيه افهمه الوضع انتوا لازم تبعدوا عن الوضع هنا لانه كل ماده هيزيد خطوره..
قمر بصاله:انت هتيجى معانا صح؟
چونى :اكيد امال هسيب قمرى اواحده؟
قمر ابتسمت وحضنته: متسيبناش ابدا انا خايفه.
چونى حضنها وبيملس على شعرها بهدوء وبقلق بيحاول مايبينهولهاش: متخافيش انتوا هتبقوا فى امان دايمآ ومحدش هيقدر يمسكوا طول منا معاكوا..
قمر حضنته اكتر وهزت راسها بإيجاب.
بعد مارجاله كاظم وصلوا بچو للمخذن اللى قالهم عليه.
كاظم وقف قدامه وبصله بغضب ظاهر فى عيونه الحمرا وكأن جواه نار هتولع فيه..
كاظم وجه سلاحه عليه وهو باصصله:So che raggiungere il più grande è sempre attraverso il piccolo.
(اتعلم ان دائمآ الوصول الى الاكبر يكون عن طريق الصغير..)
چو باصصله وفهم انه بيتكلم عن سلطان:Kazem..non dovresti essere ucciso..non è giusto..io posso aiutarti..posso fare dei compiti per te..ma non è mai nel tuo interesse essere ucciso..Linda correrebbe un pericolo maggiore se tu Fai questo.
(كاظم..لاينبغى بك قتلى..هذا ليس صائب..انا يمكننى مساعدتك..يمكننى القيام بمهام لاجلك انت..لكن ليس من مصلحتك ابدا قتلى..ليندا ستكون بخطر اكبر اذا فعلت هذا.)
كاظم صرخ فيه بغضب:Zitto.. Zitto, spudorato..e perché non hai pensato alla tua vita prima di uccidere Brayden..perché non hai pensato prima di eliminare William e i tuoi tentativi di eliminare..ti sbagli perché non hai pensato sulla tua vita in quel momento.
(اصمت..اصمت يا وقح..ولماذا لم تفكر فى حياتك قبل قتل برايدن..لماذا لم تفكر قبل القضاء على وليام ومحاولاتك للقضاء على..انت المخطئ لانك لم تفكر بحياتك وقتها..)
چو باصصله وفهم انه مهما قال مش هيفلت من ايده:Bene, come desideri..Bryden non è tornato e nemmeno William..Uccidermi non ha cambiato nulla, mi avrebbe solo alleviato il dolore al piede..Uccidimi.
(حسنآ كما تريد..برايدن لم يرجع وكذلك وليام..وقتلى لم يغير شئ فقط ستريحنى من الم قدمى..اقتلنى هيا هيااااا..)
كاظم باصصله بغضب وضرب على صدره نار ضرب كذه طلقه واخر طلقه كانت فى نص راسه..الدم انتشر فى المكان كله وبقى فى نقط على الحيطام وعلى هدوم كاظم.
كاظم غمض عونه بتنهيد وكأنه ارتاح لما خاد حق كل اللى كانوا قريبين منه واللى قتلهم هو..
كاظم لف وبص لرجالته:They sent him to Sultan's palace..in a red gift box. Did you bring a greeting card??..today is Sultan's birthday and I will write him a congratulatory card.
(ارسلوا جسته الى قصر سلطان..فى صندوق هدايه احمر اللون هل احضرتوا كارت المعايده؟؟.. اليوم عيد مولد سلطان و سأكتب له بطاقه تهنئه)
........هز راسه بإيجاب وقرب اداله الكارت وقلم.
كاظم فتح الكارت وكتبله فيه ومدهوله ومشى.