كنت للحين حاسه في ريحه عطرها في الهودي الي كنت لابسته لانه نفسه الي كنت لابسته لما كنت معاها، وكنت اقدر احس بيدينها حوالين خصري، حالياً انا في قاعه الامتحان كنت احل و افهي شوي ،
طالعت نهاية الصفه الثانيه الي كانت موجوده فيها بيان وكانت تحل ، " زهرة طالعي جدام" ، دورت عيوني على صوت المراقبه و التفت اطالع طاولتي و بديت اكتب عليها ،
" زهره خلصتي ؟ " تكلمت المراقبه مره ثانيه ، " ايه" رديت و انا حاطه ذقني على يديني ، " راجعي " ، دورت عيوني و رديت ب " ان شاءالله" ،
واحنا طالعين من القاعه حصلنا ملاك و ريماس جنب الباب ينتظرونا ، " شلون طلعتو قبلنا؟ " قلت و انا اتسند على الجدار جنب ريماس ، " مراقبتنا طلعتنا " ،
" شلون الامتحان ؟" بيان سالت ، " صعب ثالث صفحه ثاني سوال حدي مافهمت كتبت من عندي" ملاك ردت ، " اي انا بعد تشيرت فيه " ريماس قالت،
" سهل" قلت و كلهم التفتولي قبل مايتكلمون قلت " بس ماحليت اخر سوالين ماعرفتهم بس الباقي كان سهل" ، ملاك رفعت حاجب و قالت" كلما نقول الامتحان صعب تقولين سهل " ،
" لاني ذكيه؟" ، " او لانها تحل اي شي من عندها " بيان قالت و التفتت للدرج ، " يمكن" قلت و انا ابتسم،
كنا نمشي في الساحه و ربعي يتأكدون من أجوبتهم و انا في عالم ثاني اغني بصوت خفيف ، " بنات بس عاد ترا اجوبتكم مابتتغير اذا تاكدتو" ، " جب انتي" ملاك ردت علي وانا دورت عيوني و كملت امشي و انا اغني ،
" زهره" ، التفت على صوتها ولا شعوريا انرسمت ابتسامه على شفايفي، حضنتها على خفيف كسلام طبعت بوسه صغيره على خدي خلتني احس بالفراشات ،
و كأن ريحتها و حضنها ما كانو كافيين يخلوني احس بهالمشاعر ، " فاضيه عقب ؟" سالتني و هي تبتعد عني كم خطوه، " اتوقع ليش؟" ، " تعالي لي ... اذا فاضيه يعني و انا باخذج عقب الشغل" ،
" تمام بس اكلم امي و ارد عليج؟" ، " اوكيه " عطتني ابتسامه و مشت ، التفت حق ربعي الي ابتعدو عنا جمن خطوه و قعدو على طاوله رحت لهم ،
" شقالت؟" ملاك سالت اول ماقربت منهم، " مايخصج" قلت و انا اقعد فوق الطاوله، " سخيفه " ملاك ردت ، " جب" ،
-
انسدحت وتين على الأرض و طالعتني رفعت لها حاجب ، دورت عيونها و قالت " يلا" ، تنهدت و رحت انسدحت جنبها ، ريحة عطرها كانت كافية تخليني احس اني أطير من الارض ،
" جوفي النجوم " قالت وهي تاشر على ثلاث نجمات جنب بعض ، " هاي اهلي؟" سالتني و هي تلتف لي ، كنت اطالعها بتمعن ، كانت عيونها تطالعني بشكل يخليني اغرق فيهم اكثر ،
أنت تقرأ
وكأنها الحياه للحياه
Randomالمشاعر الي خلتني احس فيها دائماً خلتني اتسائل من انا؟ علمتني اعيش من خلالها و فكره رحيلها صارت من اكبر كوابيسي . ( قصة مثلية )