مرحباً ، اتمنى انكم بخير ، جداً اسفه على التأخير و اسفه اني مسحت القصه بدون ما اقولكم بس احين بتكون موجوده لكم دائماً و بحاول اخلصها في اقرب وقت و شكراً لكل شخص سالني عنه و كل شخص يقرا لحد الان هالشي يعني لي الكثير شكراً جداً <٤
انجووي
يكفيني إنك الوحِيد المتعمق بداخلي
-
صحيت وانا مو حاسة في يدي الي كانت تحتها، تأملت بشرتها السمرة الي كانت لونها ذهبي من ضوء الشمس و شعرها الكيرلي المتناثر حوالينا تجاهلت دقات قلبي على شكلها ، و حاولت اسحب يدي من تحتها بدون ما ازعجها،
سحبت يدي و ظليت اتأملها وهي نايمة ، كانت ملامح الراحة في ويها مسببه لي شعور دافي من داخل و الم في صدري لسبب ما ، بعد مدة من التأمل ابتسمت على خفيف على عقدة حواجبها واضح انها انزعجت من ضوء الشمس الياي من الشباك ،
طبعت بوسة على راسها و انا احرك شعرها ، " هيهه" همست على خدها و انا اطبع بوسة عليها، هي حركت ويها بانزعاج و ابتسامتي كبرت، " قومي" تكلمت بصوت هامس و انا ابوس فكها،
" شوي بس" ردت بصوت مليان نوم، " تعرفين ساعة جم؟" ، " ممم" ، " يلا عشان نروح نتريق" قلت وانا احرك خشمي في رقبتها، " ساعه جم؟" سالتني بصوتها الناعس ، " ١١" ، بعدتني عن رقبتها و قالت " لتجوفيني وانا توني قايمه " ،
دورت عيوني وقلت " جفتج" ، " جب " قالت وهي تقعد و تعدل شعرها و انا اتأملها، " شنو؟" قالت وهي ترفع حاجب ، عضيت شفايفي و قلت " ولاشي " ، " من زمان مانمت هالكثر" ، " كل يوم نامي عندي" ، " بفكر .. ابي ملابس عشان اتسبح" ،
هزيت راسي ووقفت دورت لها شي يناسبها و رجعت مديته لها، " البنطلون بيكون كبيرعليج" ، " عادي" قالت وهي تاخذهم من يدي و توقف ، مسكت يدها قبل ما تمشي و سحبتها لي " انتي عندي و ما ابتدي صباحي ببوسة؟" ،
سحبت يدها و ابتعدت عني " بروح اتسبح و بفرش اسناني بعدين بعطيج" ، اقتربت منها مره ثانيه وهي رجعت وره لصقتها في الجدار و انا احاوطها بيديني ،
" تحسين كيفج؟" همست على شفايفها و انا عيوني في عيونها، " وتين" قالت بصوت خفيف و هي تحط يدها على بطني " خليني اروح الحمام " ، " روحي؟" ، دزتني على خفيف بس ماتحركت " قومي عشان اروح" ،
" واذا ما قمت ؟ " قلت و انا اقرب منها اكثر وهي اقتربت مني اكثر و طبعت بوسة سريعة على شفايفي الي خلت دقات قلبي تنسرع ما كنت متعوده على الشعور الي تخليني احس فيه،
تنهدت و مسكت يدها مره ثانيه ، " شنو احين؟" قالت وهي تدور عيونها مع ابتسامة صغيرة على شفايفها الي كان ودي التهمهم ، " اتسبح معاج؟" ، جفت عيونها تتوسع و ابتعدت عني خطوه ،
أنت تقرأ
وكأنها الحياه للحياه
Randomالمشاعر الي خلتني احس فيها دائماً خلتني اتسائل من انا؟ علمتني اعيش من خلالها و فكره رحيلها صارت من اكبر كوابيسي . ( قصة مثلية )