البارت الثالث والثلاثون
بصوا البارت ده اعتبروه هديه مني ليكوا عشان عيدميلادي انهارده وكده😉😌 وممكن بكره او بعده انزلكم بارت كمان😉 بس انا قولت ممكن هااا😌
🌺اللهم صلي علي سيدنا محمد🌺
كانت مريم تجلس تتفحص هاتفها وبجانبها تقي تمسك بهاتفها هي الاخري وفجأه تأتي لمريم رساله وكانت من سيف
فتحتها سريعا وياليتها لم تفعل فقد رأت ماسيقلب حياتها رأساً علي عقب وسيغيرها تماما ولكن..
هل سيغيرها للافضل ام للاسوء ياتري؟!
قامت مريم من علي الفراش بسرعه وهي تحضر چاكيتها وقد اظلمت عيونها وهي تبحث بهستريه علي چاكيتها
بينما تقي قامت من علي الفراش ونظرت لها بستغراب قائله
تقي بستغراب:مريم في ايه رايحه فين كده
ولكن مريم لم ترد حيث انها حذلت چاكيتها واتجهت نحو الشرفه بسرعه لتتجه خلفها تقي بستغراب وخوف من حالتها تلك
لتتجه مريم للقطعه من الحائط تعرفها هي جيدا
ووضعت يديها وامسكت بجذع احد الورود الموضوعه علي الحائط وجذبتها لينفتح البابفتحت تقي فمها بدهسه وصدمه من هذا الباب السري لتردف لمريم بستغراب
تقي بستغراب:مريم ده سل
قاطعتها مريم عندما دلفت للسلم السري واخذت تنزل درجاته بسرعه
فدلفت خلفها تقي وبحركه عفويه اغلقت الباب وركضت علي السلم خلف مريم لتري مابها وكانت ستقع اكثر من مره بسبب عتمه المكانحتي وجدت الباب يفتح ومريم تركض للخارج ركضت خلفها واغلقت باب السلم السري
وجدت مريم تخرج من باب المنزل نظرت لملابسها ولحسن الحظ كانت ملابسها صالحه للخروج فركضت خلف ابنه خالتها لتري مابها
لتري مريم تركب سيارتها بسرعه وقبل ان تنطلق بها ركبت تقي بجانبها بسرعه لتنطلق مريم بسرعه لوجهتها غير منتبهه لتقي ولا لحديثها معها
فقط بالها وتفكيرها فيما رأته منذ قليلانطلقت بسرعه رهيبه وقد اعماها الغضب وتقي تحاول فهم مايحدث مع ابنه خالتها وتساءلها عما حدث معها ولكن مريم لم تكن تسمع او تري اي شيء امامها
تقي بصراخ وهي تنظر امامها علي الطريق:مريم حاسبي يامريم حاااااسبييييي
فاقت مريم من شرودها علي صوت بوق سياره كبيره كادت ان تصتدم بها ولكنها انحرفت بسيارتها بسرعه وعلي اخر لحظه
لتصتدم سيارتها بشجره وتندفع رأسها هي وتقي للامام بقوه ولكن بفضل حزام الامان التي وضعته تقي لم تصاب
ولكن مريم من سرعتها وغضبها لم تضع حزام الامان فارتطمت راسها في مقوده السياره وتنجرح جبهتها وتسيل الدماء منها
أنت تقرأ
معشوقتي مجنونه رسمي❤😜..(الروايه الاولي من سلسله "أنا وانتي والعشق❤")
Romanceاردفت بصدمه وهي تري امامها تلك الجثه الغارقه في دمائها وهو يقف بجانبها وفي يده مسدسه ويديه ملطخه بدمائها لتردف بصدمه: قتلتها؟.. قتلتها ليه؟ فأردف هو بسرعه: لا والله صدقيتي انا مقتلتهاش والله العظيم ماقتلتها انا خرجت لقيتها كده نظرت لها بصدمه ثم صر...