وفي اليوم التالي استيقظ لاعد الفطار لبناتي كي يذهبن إلى المدرسه وذهبن بعد أن افطرن ومن ثم تأتي ليندا وهي مرتدية لباس العمل لكن ماذا ستعمل يبدوا انها نسيت انه تم طردها واسألها : يبدوا انكي خارجه؟ ؛ نعم أنا ذاهبه إلى العمل !أجابت؛ العمل !! قلتها بأندهاش أي عمل ابنتي انسيتي.. قاطعتني امي انا لم اخسر العمل تنا خسرت فقط المكان ولن احتاج سوا لنقل عملي إلى مكان آخر والتجار يعرفوني ولن يقطعوا تعاملهم معي حسنا يجب أن أذهب لأرى مكان جيد للبيع سلام . وقبلتني وغمرتني السعاده بمعرفة أن ابنتي تمتلك كل هذا الأمل والتفاؤل اه أن التلفون يرن سأرد. ...
يالهي أنها مدرسة روبي تشتكي بأن روبي تغيب ولكن كيف ذلك أنها دائما تذهب إلى المدرسه؟ علي أن أذهب واتاكد بنفسي وذهبت إلى المدرسه وفعلا لم أجدها ي إلهي اذا أين تذهب روبي أن لم تكن تذهب إلى المدرسه !! وخرجت من المدرسه والأفكار تحوم حول رأسي قررت الذهاب إلى سوق الخضار لأرى هل ليندا نجحت بما فعلت ؟
