يفرحني أشوف تعليقاتكم بين الفقرات لا تسحبو
ميشان أقدر كمل الرواية..تفاعلكم الوحيد هو يلي
يحفزني💕-
في غرفتها و على سريرها الواسع كانت
تتسطح نائمة بعمق شديدالوقت مبكر أنه الفجر و ليس الأن تجهز
نفسها للمدرسةأحست بثقل ما بقربها كأن أحداً قد جلس
على سريرها فيجعلها ذلك أكثر توتراًتستمع إلى تلك التنهيدة تصدر من القابع
بجانبها، تعقد حاجبيهاالغطاء ينسحب منها الى الأسفل لتظرب
النسمات الباردة جلدها العاري فتشعر بالأنزعاج
من الأمرظنت أنها السيدة لي أم أنه جيمين المزعج
فتفتح جفنيها بخمول لكنها تتسع حالما
تشعر بوجه أحدهم قرب وجهها يمعن
النظر إليهاإرتج الصوت العالق في حلقها كونها الأن
محاصرة بين جسد تايهيونغوجهه قرب من وجهها و أذ حاولت التكلم
شفتيها ستحتك ضد شفتيه الرطبةلكنه هو من بادر أولاً في صنع ذلك الأحتكاك
الطفيف بين شفتيهما بقوله:"لما متوترة"
يهمس ينتج من فعلته أنفاسًا تتصارع مع
أنفاسها المسلوبةصدرها يرتفع بضطراب لينزل بهدوء و عيناها
اللامعة تتراقص وسط بندقيتاه السامة:"لستُ كذالك"
بالكاد تمكنت من النطق أولاً بسبب
تخدرها من تلامس شفتيه مع خاصتها
و ثانيًا بسبب كف يده البارد الذي يتمرد
من تحت قميصها:"عيناك تحكي العكس"
تمتم لاعقًا شفتيه بحركة بطيئة و تخدر
يسيطر على أطرافه بسبب تبادله أنفاسهاالشيطان يتلاعب بعقله يرشده الى تعدي تلك
الحدود التي لا يجب عليه تجاوزهاتتأوه
لقد لامس فخذيها العارية يسبب لها الرجفة
:"ما بكِ...لما ترتعشين هكذا"
يتصنع عدم فهم ما يحصل معها و يداه
متزال على حالها يمررها بين أنثتهاتنهار هي في تلك اللحظة، عقلها سيطير
منها فقد فقدت السيطرة و تحكمها لتمسكه من ياقة قميصه الأسود و تقربه من
شفتيها أكثرردة فعل كان ينتظرها من دقائق معدودة
ليبتسم بجانبيه يميل برأسه بتجاه عنقها
لكنها تصرخ بخدر توقفه عن الحركة فجأة
YOU ARE READING
عـاقــبــة
Romanceمـكـتـمـلـة كـان يـجـب عـليـه الـهـروب مـن مـشـاعـره لـكـنـه أخـتـار الـبـقـاء و مـواجـهـة حـقـيـقـتـه كـيـم تـايـهيـونـغ بـارك هـجـيـن حـقـوق الـروايـة تـعـود لـي