تركيا استيقظت ملك على صوت سيارة امير ، لتفزع لانها لم تتحضر بعد للحفلة التي ستكون فيها رفيقة امير وهذا كله من اجل ان ترى صديقتها ايلول...لتفتح له الباب وتقول له :' اسفة!! لكن لم اتحضر بعد...لوتستطيع انتظاري قليلا فقط...' ليضحك على شعرها وشكلها وهي مستيقظة قبل دقائق....الى ان يمد يده وبها كيس لتفتحه وتجد فيه فستان لتنصدم وتحاول ارجاعه لها ليقول :' لالالا...لايمكن اعتبريه هدية مني لكي..' لترد :' لاي سبب ؟؟' ليضحك ويقول :' لااعلم ولكن ...المهم هيا لاتتأخري اكثر ..انني انتظرك هنا !' لتصعد وتبقى ترى في الفستان وتتسائل ، كيف عرف ذوقي؟؟ مقاسي !! للتتحضر وتنزل له . فستان ملك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت لتجد امير يتجول في البيت وينظر لصورها ويقول :' اظن ان لكي طفولة جميلة...' لينقطع صوته حنما رأى جسمها والفستان الذي حدد شكله حتى يكمل كلامه :' ولكن....ليس بجمالك!!' لتنحرج وتحمر قليلا ولكن سرعةن ماتقول :' اووه...اظن اننا سنتأخر هكذا ؟' ليخرجا ويركيا سيارة متجهين نحو مكان الحفل ...
اما ايلول فقد وصلو قبلهم ، وبقوا امام طاولة وكل واحد يراهم يرحبون بهم ويباركو لهم بزواجهم الى ان جاء امير وكانت ورائه ملك لتجري نحوها ايلول وتحضنها وتسعد بوجودها معها ليبقو يتكلمو ويضحكو بينهم الى ان جاء رجل وسيم ولكن ليس اوسم من امير وليفانت وكل اضواء عليه حتى يمد يده باتجاه ايلول التي كادت ان تسلم عليه مثل البقية حتى تقاطعهم يد ليفانت وهو يضغط على تلك اليد ليقول ذلك :' اووووه صديقي العزيز!!! كم مر على آخر لقاءنا ...هل شهر او شهرين...اوه نسيت قبل ان تطردني بعد ان كنت مع اختك اخر مرة نسيت...' لتظلم عينين ليفانت من غضبه ليقاطعن امير :' هل انا مخفي هنا ياقدير ...! او انت منافق تنسى خير الناس لك التي اوصلتك هنا ؟' اخيرا عرفت عدو ليفانت وبالتأكيد عدو امير ...لانكش ملك لاصمتها بعد ان حاولت معرفة سبب الشعلة التي بينهم...ليضحك له قدير ثم يقول :' هذه اعرفها ! يمكن انها زوجة عزيزي ليفانت ايلول يلدز ولكن هذه؟؟ هل هي خاصتك امير ؟؟ او آخذها!!' ليأتيه الرد من ملك :' هل انا بضاعة امك لكي اكون خاصة هاه؟! لينصدمو من ردها وايلول التي تحاول ان تصمتها وتأخذها الى الحمام.... شكل قدير
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
