{بسم الله الرحمن الرحيم}
أذكر الله.
♡صلوا على نبينا محمدﷺ♡
ڤوت وكومنت لتشيجعي💜🐰.
تجاهلوا أي أخطاء إملائية إن وجد.
.
.
.
قراءة ممتعة.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
'في الغالِب يأتيك الغدر مِن أقرب البشر إليك ، كـ الصديق ، أو الشقيق ، وقد تصِل إلى الوالدين أحياناً ، ولا تعرِف هل تكره وجودهُم حولك؟ ، أم تتحمل فقط لأنهُم جُزءاً مِنك!'.
.................
بعد تدخُل بدر ورحيم ونوح بـ الشجار قاموا بحل الأمر ودي ، وإعتذرت شمس للشاب بـ الإجبار فـ قد أراد الفتى أن يلجأ إلى الشُرطة.
وقفوا جميعهُم معاً لـ تشكُرهُم ليلى بصِدق .
"شُكراً بجد مِن غير وجودكم كان زماننا إتبهدِلنا في الإقسام!".
رد بدر الإبتسامة لها قائِلإ.
"الشُكر للَّه .. وبعدين اللي عملناه ميجيش حاجة جمب وقوفِك معايا يوم الحادثة ، إنتي وعيلتك كُلها أنقذتوني .. ولا أيه يا رحيم؟".
لم يكُن رحيم يُنصِت لهُما وأغلب تركيزه مُنصّب فوق أفعال شمس ، وتحرُكاتِها المتوتِرة ونظراتِها القلِقة حولِها ، وبخِبرة طبيب نفسي قد إستطاع الجذم أنها تُعاني مِن مرضٍ نفسي؟ ، لكنه لا يستطيع تحديد المرض بـ الضبط!.
أفاق على يد نوح فوق ذراعِه ، إستدار لهُم ونطق مُحرجاً.
"أسف سرحت شوية! ، كُنتوا بتقولوا إيه؟!".
أنت تقرأ
بارانويا | «جُنون الإرتياب» (قيد الكتابة)
Romansaمُنذ الصِغر ونحنُ نعلم جيداً أن الخطان المتوازيان لا يلتقِيان أبداً ، فـ هل مِن المُمكن أن تتغير تِلك القاعِدة لـ يجتمِع قلبين معاً؟!. لما لا ؟ .. فـ القدر هو من يتحكم بسير الأحداث!. ولكن قِصة الحُب هُنا مُختلفة عن العادة ، لأنه لدينا أبطالاً مِثل م...