الهجينه 💕
( الجزء السابع )
البيدچ الاصليه حكآآيآآت مآآهي
بقلمي مآآهي آآحمدفي هذه اللحظه وجد هاتفه يرن مال بنظره الى الهاتف فوجده« عمار» نظر الى ساره يخبرها بالمتصل فأخبرته سريعآ
طيب افتح بسرعه مستني أيه؟
ضغط على زر الهاتف قائلآ
_الوو، الوو
ظل يكرر كلامه لثواني معدوده بلا أجابه
انكمش حاجبه وشرد قليلآ فقاطعت «ساره» شروده
في ايه يايزن؟
فاق من شروده وهو يخبرها
مش عارف عمار مابيردش
أشارت بعينيها على الهاتف
_طيب وايه المشكله دلوقتي يتصل تاني
صمت لثواني قليله والشرود ينهك عقله نظرت له باستغراب مصاحب لكلماتها
أنت كده قلقتني حاسه أن في حاجه تانيه عايز تقولها
_ عمار ، عمار عمره ما أخد معاه فونه وهو طالع عمليه
دب القلق في قلب« يزن» مما اثار الشك فيه
-----------------------( بقلمي ماهي احمد ) --------------------------ساعات مرت وهو خلف الجبل القى نظره على ساعه يده ليجد انه ما تبقى إلا القليل على شروق الشمس بعدما حاول مرارآ وتكرار الاتصال بـ «يزن» ولكن دون جدوى فالشبكه الخلويه في هذه المنطقه ضعيفه جدآ انتظر ميعاد الطائره حتى تصل وكانت هي تتشبث به وتمسك بقبضه يدها على سترته من الخلف
وفي اثناء هذه اللحظات كان «ياسين» قد اطفأ النار المشتعله بجسده وجراحه التئمت قبض بيديه على الأرض وضغط على اسنانه بكل قوه فالغيظ كاد أن يفتك بجسده كل أنشٍ على حدا وهو يقول
برضوا مش هسيبك يا«عمار»
أغمض عيناه وهو يأخذ نفس عميق ليلتقط رائحتهم مره أخرى وقبل حتى أن ترمش له عين غادر المكان مهرولآ خلفهم
ابتسم عند رؤيته للطائره وهي قادمه من بعيد نظر خلفه وهو يرمقها بنظره مطمئنه مصاحبه لكلماته
ماتخافيش الطياره اخيرا جت
نظر أمامه وشعر بشىء يأتي من خلفه مسرعآ وضع يده على الأرض ليشعر وكأن زلزال قادم من كثرة سرعته نظر للطائره مره أخرى بعد هبوطها وهو يفكر قليلآ ثم قرر عدم الصعود بها، قطع قطعه اخرى من ذيل فستان الفتاه ومسح بها دمها ثم ربط قطعه القماش بالطائره وأمر الطيار بالتحرك سريعآ وامسك بالفتاه من معصم يدها يجذبها خلفه مختبئآ بباطن الجبل نظر بعينينه الى الرمال المتناثره حولهما فأخذ بعضآ منها ووضعها على جسد الفتاه حتى لا يلتقط «ياسين» رائحتها مره اخرى نزع سترته من على جسده يمد كف يده لها
أنت تقرأ
الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى)
Mystery / Thrillerظننت أن قلبي هذا لم يخلق لهُ الحب ، ونسيت أن بعض الظن أثم