الجزء التامن والخمسون [اعتراف]

30.4K 2K 1.4K
                                    

الهجينه [اعتراف]
الجزء التامن والخمسون
البيدچ الجديده روايات بقلم ماهي احمد
بقلمي ماهي احمد

قبل بدايه البارت حابه اقول حاجه لو تسمحولي حابه اشكر كل بنوته دورت عليا بعد ما صفحتي الكبيره والاكونت الشخصي بتاعي اتقفل بسبب كلامي عن القضيه الفلسطينيه  حابه اقولهم شكراً من قلبي بجد وانكم لسه مستنيين الروايه لحد دلوقتي وان شاء الله مافيش انقطاع تاني وتخلص على طول شكراً لكل جميله مازهقتش ومستنيه بس حقيقي انا كنت في حاله نفسيه سيئه جداً بعد ما شعرت بأن كل احلامي  اتهدت بعد ما فضلت ابني فيها اربع سنين  ، بس اخيراً قومت ووقفت على رجلي من جديد  وفتحت صفحه جديده اسمها "روايات بقلم ماهي احمد" مجرد ماتعملي عليها سيرش على الفيس بوك هتلاقيها وجروب متواضع كده سميته
" حكايه من البدايه " اتمنى مشاركتك فيه بينزل فيه  ميمز لابن الصاوي وابطال الهجينه ونضحك ونهزر سوا ومش مقتصر بس على رواياتي لاء كمان اللي حابب يروج لرواياته يشرفني في جروبي هحطلكم اللينكات في الصفحه من بره لأن للأسف هنا مش بيفتح لينكات ، اسمحولي افكركم بأخر الاحداث عشان اللي نسيها

• شمس اتضربت بالنار والسبب مشيره
•ياسين عرف ان عمار ميت وطلع مشيره بره حياته
•زهره اتفقت مع ياسين انه يبعد عن شمس
•ياسين اتقبض عليه بتهمه قتل فريد

يلا نبدأ صلوا على اللي هيشفع فينا ياحبايبي ماتنسيش النجمه والتعليق بين الفقرات بتشجعني جدا اني اكمل والله

-------------------(بقلمي ماهي احمد)-------------

”وما حاجتي بـ العينين والقلب يُنار بـ صدق حبه "

مشهد مهيب لأول مره منذ فتره يتجمع الناس في الساحه أمام منزل " ال صاوي" والسبب هو لقدوم الشرطه الى منزل كبيرهم

كان أخر ما وصل الى مسامع "شمس" نبرته الصادقه يخبرها بعينين بان بهما الصدق :

_ماقتلـ ـتوش

طالعته وقد هوى ثباتها أرضاً وحل محله أرتباكها ، وقد شحب وجهها واعتلت الصدمه ملامحها حين رأته مكبل بالأصفاد دون مقاومه منه مستسلم استسلام تام يطالعها بعيون بان بهما صدق حديثه ، وقبل أن تنطق جذبه الشرطي خلفه من مرفقه تراهُ يرحل امام ناظريها حاولت الركض خلف السياره حاولت اللحاق بهِ ولكنها لم تلحق حيث يد" زهره" التي جذبتها من معصمها قائله :

_رايحه فين  يا "شمس" أنتِ كمان عايزه تلفي وراه في الاقسام

_سبيني ياماما عشان خاطري سبيني

قالت جملتها بعيون راجيه تحاول  تحرير يدها ولكن منعتها يد "زهره" التي قالت :

_ده على جثتي لو سيبتك تروحي وراه انا قولتلك الف مره "ياسين" مش هيتغير وعمر الخير ما هييجي من وراه أبداً ماصدقتنيش ولا سمعتي كلامي اهوه اديه قـ ـتل فريد ومش بعيد يكون شرب من د مـه

الهجينه ♡ ( جارى تعديل السرد من عامي الى فصحى) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن