Houssem
خليت لينة في دارنا و رحت نتلاقا بصاحب ايمن لي تفاهمت معاه نتلاقاو
- حسام : السلام عليكم اسمحلي خويا راح نديرونجيك معايا.
- بلال : وعليكم السلام .ماتهدرش هكا صاحب ايمن صاحبي و ان شاء الله يقدرني ربي و نعاونك .انا بلال #### و قضيتك راهي امانة عندي درك .
- حسام : ايييي بلال و انا نقول وين شايفك من قبل انا حسام #### قرينا كيف كيف 3 سنين في الليسي
- بلال : راني نقول وجهك ماشي غريب عليا بصح هذه غيبة صاحبي
- حسام : راك تعرف الدنيا كبرنا و المسؤولية تزيد يا ريت يامات ليسي يولو
- بلال:هههه وي بصح شكون لي يقول نتلاقاو بضروف كيما هذو كتر خير ايمن لي لاقاني بيك
- حسام : بصح كيفاه حتى وليت بوليسي ماكانش عاجبك هذا الدومان خلاص
- بلال : الدنيا مكاتيب و هذا واش كتب ربي .المهم ياك لافامي كامل لاباس
- حسام : والله لاباس الحمد لله و نتا واش مداير فيها في حياتك
- بلال : خدمة و الدار و الله هذه هي عندي وليدي عماد معمرلي حياتي هكاك و الخدمة سارقتني
- حسام : ربي يخليهولك يربى في عزك ان شاء الله
- بلال : امين .و نتا واش لحكاية هذه شكون وليد لحرام لي مقلقك أيمن حكالي شوية واش راهو صاري بصح نحب نسمع منك من الاول و بالتفصيل.
- حسام: ..................و هذه هي لحكاية كاملة .
- بلال : الاولى كلشي مبروك الزواج و لعقوبة للذرية الصالحة.
- حسام : يبارك فيك صحبي
- بلال: لعروسة اسمها لينة؟
- حسام : ايه بصح منين علابالك تعرفها ؟؟
- بلال : جات في بالي بسك كنت معروض لعرسها في نفس لادات لي قلتلي عليها بصح ماقدرتش نحضر كانت عندي خدمة. لينة و سيرين مرتي صحابات من بكري .
- حسام : سبحان الله ربي كي يحب يلاقي عبادو مور شحال من سنة تلاقينا بلا حسابات بلا والو .
- بلال : وي والله . ومام مراد لي حكيت عليه تفكرتو درك راني سور بلي مات و راني شافي بلي واش صرا في لينة هداك العام ماشي ساهل سيرين كانت تضل معاها .
- حسام : ايه حكاتلي كلش و انا درك راني حاب نعرف اسكو كاين كاش واحد فاميلتو و لا يعرفو بلاك يحب ينتقم كون يدير في بالو بلي هي السبة .
- بلال : نتا درك ماتخليهاش وحدها خلاص قادر يستغل الفرصة و يضرها و انا راح نجمع كامل المعلومات لي نقدر عليه و بيناتنا التلفون كاشما يصرا قولي .
أنت تقرأ
احببتها بعد فوات الاوان
Romanceقسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات. لكن مهلا هل هذه النهاية؟! قصة باللهجة الجزائرية ممنوع النقل او الاقتباس اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020