Houssem
في الوقت لي كنت نستنا في لينة ترقد دارتها بيا و رقدتني انا .
راحت تخبات في الدوش و انا شوية و بدا راسي يدور رحت تكسلت و رقدت حتى للصباح نضت لقيت لينة معنقتني و مدورة يديها و رجليها عليا و شعرها طايح على وجهها قعدت نتفرج فيها شوية هكا و بدات تتحرك عرفتها راح تنوض لعبتها راقد هههه ضحكتني كي بدات تسب في روحها كي جات تنوض شديتها بدات تتهرب حتى سمعت الباب اوووف وقتو هذا درك رحت فتحت و دخلت ولابوات في يدي كي فتحتها لينة عيطت و رجعت خطوة للور ...كان فيها حمامة بيضة مذبوحة و لونها رجع حمر من الدم كانت معاها كارت في الجنب كي رفدتها مكتوب فيها بالدم
- استناو الكادو تاعي الجاي راح يعجبكم كتر .
قست لابوات في لابوبال و درت لاكارت في جيبي و رحت للينة كانت قاعدة فوق السرير شديتها من يديها
- حسام: لينة ماتخافيش تكون تمسخيرة سامطة برك
- لينة: شكون لي يتمسخر هكا راني خايفة
- حسام : بلاك كاش منافسين في الخدمة برك ماتقلقيش روحك .
بستها من راسها و شديتها من يدها وقفتها
- حسام : درك ننساو واش صرا و تروحي توجدي روحك نروحو للدار نتي قلتي مالازمش نطولو .
هي راحت للدوش تلبس و انا بقيت نخمم شكون لي راح يستفاد من جاست رخيس كيما هك .سور لي دارها الهدف تاعو يخسرلنا الفرحة برك ....ماجا في بالي حتى واحد قادر يكرهني لهذه الدرجة ...جات في بالي مرام بصح مانيش حاب نضلمها و ماشكيتش تسيي تضرني مور ما سترتها و مافضحتش واش دارت .....ديسيديت مانخممش بزاف كلش يبان في وقتو .
***************
Mourad
كنت قاعد في البيرو حتى دخلت السوكريتاغ
- موسيو مراد الطيارة تاعك مور ساعتين
- حسين عيط ولا مزال ؟
- وي قالك بلي الخدمة لي بعتو ليها فرات
- تقدري تخرجي
كي خرجت صونا تلفوني 📞📞📞
- نقدر نفهم كيفاه تقولي انا نفريها خلاص زوجو واش بقا ديجا انا الغالطة لي وثقت فيك
- مراد : الناس تقول صباح الخير واشراك ماشي ديراكت هكا عندو الحق حسام كي طلقك تهنا منك
- مرام : اوووف نتا معايا ولا معاهم
- مراد : ماراني معا حتى واحد لي يهمني نخربلهم حياتهم و خلاص ....و قلت نخليهم يفرحو شوية قبل ما نحول هذه لفرحة لدموع .
- مرام : ايه و درك واش ناوي دير
- مراد : كي يلحق دورك انا نقولك و ماتبقايش تعيطيلي كل دقيقة منيش صاحبك انا

أنت تقرأ
احببتها بعد فوات الاوان
Romanceقسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات. لكن مهلا هل هذه النهاية؟! قصة باللهجة الجزائرية ممنوع النقل او الاقتباس اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020