Lina
في الوقت لي كنت نخمم كيفاه راح نهرب من حسام
📞📞📞📞📞📞
الحمد لله صونا تلفونو ضهر عندي الزهر و انا لا خبر 😁.
- لينة: ها رد تلفونك صرعني 😑.
- حسام: مانردش تساليني .
- لينة: و بلاك كاش حاجة مهمة.
- حسام: مايهمني والو غيرك .
- لينة: 😑😑(هدرتك هذه العبها بيها لوحده خلاف ماشي ليا ).
كي ماحبش يسكت التلفون بعد عليا و جبدو من جيبو يشوف شكون و رفد ديراكت .
- حسام: الو..........كيفاه.........راني جاي مانطولش و نكون عندك .
لينة : شكون هذا غير الخير واش كاين
- حسام : بابا عيطلي كاين مشكل في الخدمة نروح مانطولش و نجي .
- لينة : فهمني واش كاين ياك ماشي حاجة دونجي .
- حسام: ماتقلقيش روحك مكان والو درك كي نروح نفهم مليح...اغلقي عليك الباب مليح .
رفد لمفاتح تاع الطونوبيل و راح انا غلقت الباب و طلعت بدلت حوايجي و قعدت في فراشي و بديت نتفرج في البيت الحق حكمني احساس بالرهبة بسك الدار جديدة عليا ماقعدتش فيها وحدي من قبل و زيد حكاية الميساج ماشي حابة تروح من راسي شعلت التلفيزيون قلت كاشما نلهي روحي مابيدما يجي حسام .
**************
Houssem
عندي وحد الزهر ديما كونطري كلما نسيي نقرب من لينة و مااتلقاش كيفاه تهرب المرة لي فاتت الباب و درك التلفون في الاول قلت خلي يصوني مبعد كي طول قلت سور حاجة لازمة لقيتو بابا درك وين كنت معاه سور كاشما صرا رفدت عليه قالي بلي واحد من المخازن تاعنا شعل فيه النار .خسارة كبيرة صح بصح الحمد لله ماكان كاين حتى واحد لتما .رحت ديراكت عند بابا مالازمش نخليه وحدو في ضرف كيما هذا سيرتو آدم مكاش .كي لحقت لقيت لابوليس لتم و ليبونبيي .كان بابا واقف مع بوليسي رحت ليه.
- عبد الرحمن:حسام.شفت ولاد لحرام واش دارو في فينا.
- حسام: كيفاه.
- البوليسي: النار ما شعلتش وحدها و الفاعل شافو العساس و سيا يحكمو بصح هرب . في التحقيقات ان شاء الله نعرفو شكون.
-عبد الرحمن: السلعة لي تحرقت كنا راح نبعتوها لشركة ##### كون ماتلحقهمش تتفسخ الشراكة و آدم عيا باش دار الشراكة معاهم .
- حسام: شحال مزال باش تتبعت السلعة؟
- عبد الرحمن : 15 يوم برك امبوسيبل نلحقو نعوضو لخسارة لي صرات .
- حسام: ماتقلقش روحك بابا يحلها ربي ان شاء الله خليها عليا و السلعة تكون عندهم في الوقت .
أنت تقرأ
احببتها بعد فوات الاوان
Romanceقسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات. لكن مهلا هل هذه النهاية؟! قصة باللهجة الجزائرية ممنوع النقل او الاقتباس اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020