Bilal :
كنت في الخدمة حتى لحقني مساج من حسام دارلي كابتور على الميساج كيما متفاهمين رقم زوج كيما نخمم فيه ماعندو حتى معنا ...حتى راحت عيني للوقت لي تبعت فيه المساج كانت الزوج !!! اذا كان هذا وقت لوخرين واش ؟؟ عاودت حطيت ليميساج كامل قدامي 0 2 0 0 1 6 0 8 2 0 2 2
كي نزيدو الرقم تاع المساج تاع اليوم تولي باينة تاريخ و وقت !!! الساعة: 02:00 و التاريخ: 16/08/2022 لي هو التاريخ تاع اليوم و بالتحديد الوقت لي لحق فيه المساج ... لازم نقول لحسام !! ان شاء الله مايكون صرا والو في هذاك الوقت اذا صرا رانا روطار .عيطت لحسام و رفد عليا .
- بلال: الو حسام قدرت نعرف المعنى تاع ليميساج. هو التاريخ تاع اليوم على 2 تاع القايلة بصح واش يقصد بيه ماعلابليش .
-حسام: يعني داوها 💔 لينة ضاعت من يدي .
- بلال : كيفاش ضاعت فهمني واش راه صاري .
- حسام: ارواح لهذه لادراس نقولك و ارواح وحدك لازم مايسمع حتى واحد .
- بلال: ايه راني جاي .
رفدت الطونوبيل و رحت للادراس لي بعتهالي .... غير لحقا لقيت الطونوبيل تاع حسام و تاع سيرين مڨاريين قدام الباب !! اووو واش راه صاري هنا ....ڨاريت الطونوبيل و نزلت لقيت سيرين واقفة و روحها راح تخرج بالبكاء....رحت ليها
- بلال: سيرين وشبيك حبي واش صرا علاه تبكي.
- سيرين: اااننا السبة بسبتي لينة داوها بعتهالهم بيدي .
-بلال: سيسي بلعقل و احكيلي واش صرا خلاص حبسي البكاء .
- حسام: انا دك نفهمك .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Houssem :
مور ماسمعت سيرين قالت مرام راحت كل ذرة عقلانية كانت عندي و من التدقديق وليت نضرب في الباب بكتفي ... ضربة ...زوج... حتى تفتحت !! ماكانتش مغلوقة مليح ... يا اما لي ساكنين مستهترين لدرجة مايغلقوش بابهم مليح يا الشي لي راني خايف منو لي غلقها كان حابها تتفتح بسهولة دخلت للدار نجري و نعيط على لينة مكاش رد بديت نفتح في البيبان و نحوس مكان حتى واحد كانت الدار فارغة .... حتى سمعت صوت خفيييف من الشومبرة التالية غير دخلتها ليقيت عجوزة كبيرة في الفراش و تبان مريضة صح غاضتني بصح الغضي كان عاميني رحت ليها و شديتها و بديت نعيط:
- حسام: لينة وين راهي ؟
- يمينة: دددااوها و راحو
كان صوتها تقيييل و بسيف باش تنطق.
- حسام: شكوون داها وووين ؟؟؟ انطقييي.
حتى دخلت سيرين تجري و بدات تبعد فيا عليها .
-سيرين : وشبيك هبلت لمرا قد جداتك تديرلها هكا !!!! و ماراكش تشوف فيها مريضة خليني انا نهدر معاها.
أنت تقرأ
احببتها بعد فوات الاوان
Romanceقسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات. لكن مهلا هل هذه النهاية؟! قصة باللهجة الجزائرية ممنوع النقل او الاقتباس اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020