Lina:
- مراد مات و بسبتك نتي لي قتلتيه حرمتيني من الانسان الوحيد لي بقالي في الدنيا .
- لينة : كككيفاه؟؟ مراد علابالي بلي ضريتك بصح ماكانش قصدي والله تعيييش خليني نرووح.
- ماتخافيش ليلي نخليك تروحي بصح حتى نخليك تذوقي شوية من لعذاب لي عشتو ... انا ماشي مراد انا خوه .
- لينة: كيفاااه؟؟؟
- مروان: واقيل الغباء راه زايد عندك اليوم ليلي انا مروان #### اخ مراد التوأم .
كي سمعت هذه الهدرة حسيت الدنيا بردت بيا مالغري كنت مكذبة بصح تعلقت بأمل انه مراد ماماتش 💔 .
- مروان : دك اسمعيني مليح مليح.
انا كنت ساكتة و غير دموعي يسيلو .
- مروان: كاين حاجة لازم تديريها اذا قبلتي واحد مايضرر ولا قولي باي باي لراجلك.
- لينة: حسام علاه ماعندو مادخلو اذا حبيت تنتقم انا السبة في كلش .
- مروان : كيما حرمتيني من خويا نحرمك من كامل الناس لعزاز عليك بصح القرار بيدك .
كي لحقت هنا دك عرفت بلي مروان مريض كتر من خو و قادر يدير اي حاجة باش يضرني .
- لينة ( و دموعها مغرقين وجهها) : ماتضر حتى واحد بسبتي مانحملش يتضرر انسان وحدوخر في جالي .
- مروان : هكا نتفاهمو ٫ غدوة يجي حسام هنا و نتي راح تطلبي منو الطلاق و تقطعي كامل علاقاتك هنا و تجي معايا لفرنسا.
انا كنت مشوكية من واش قال و بقيت ساكتة بصح امبوسيبل نقبل مستحيل ندير حاجة كيما هذه في اهلي.
- مروان: واقيل ماخرجش عليك واش قلت و علاجال هذه كاين خيار آخر .
انا من لبكاء بزاف ماكنتش قادرة نهدر
- مروان: مكيش حابة تعرفي واش هو ؟
حتى لقيتو شدني من الخمار و جبدو طار و المساك جرحني في رقبتي .
- لينة : اطلقني يا##### رجعلي خماري .
ماكانش هامني الجرح لي في رقبتي بسك ماكانش كبير قد ماهمني شعرث لي تعرا قدامو بصح كي سبيتو زاد تنارفا كتر و شدني من شعري قريب طيرو من لجذر و قالي :
- مروان : كي نهدر معاك ردي عليا و و لسانك هذا عسيه معايا اذا حابة يطلع عليك النهار فهمتييي ؟؟؟ و زير على شعري كتر .
- لينة : ااااه فهمت .
- مروان : هكا اقعدي عاقلة نتفاهمو ٫ المهم الخيار التاني لي عندك نقتل لعزاز عليك واحد مور التاني و طبعا نبدا يراجلك لعزيز لي جاي عندي برجليه غدوة . واش خيرتي ليلي عندك 10 ثواني باش تقرري . 1 ..... 2...... 3 ......... 4 ..... 5.
أنت تقرأ
احببتها بعد فوات الاوان
Romanceقسوة الواقع و بشاعة الخذلان في النهاية تنسينا جمال البدايات. لكن مهلا هل هذه النهاية؟! قصة باللهجة الجزائرية ممنوع النقل او الاقتباس اعادة نشر لرواية كتبت بتاريخ 30/06/2020