أستاذي المتدين🤎مكتملة🤎

🤎الجزء 38🤎

🦋البارت : 38 🦋

السعدية : الله يسمعنا خير ابنيتي
عيتاب: صافي غادي نوافق نتزوج بيه ( كاتقولها غير بزز منها وهي رافضة لفكرة من عقلها )
السعدية: ( زغرتات من بعد بتاسمات ) بنتي متأكدة أنكي قررتي القرار الصحيح ومغاديش تندمي عليه
عيتاب : كانتمتى الميمة . غادي نوض دبا نبدل حوايجي قارية دبا
السعدية : وخا ابيتي الله يعاونك
ناضت عيتاب خرجات من بيتها ومشات الطواليط كاتحس بالدنيا مضلمة فعنيها حلات روبني وغسلات وجهها بالماء من بعد كاتشوف فالمراية ودموعها علنووو عل سقوطهم
عيتاب : الله ياخد فيك الحق اولد الشخبة درتيها بلعاني ولعبتي كيف بغيتي المكبوت لاخر

♨️♨️♨️♨️
جالس فصالون وقدامو بيسي خدام ومنساجم معاه وموو كانت جالسة حداه كاتقرى فالقرآن حتى كايرن ليها التيلي هزاتو شافت شكون من بعد قبلات الإتصال
عزيزة : سلام عليكم لباس اختي .....حمد الله ونتي كيف دايرة لباس عليك كيف دايرة عيتاب
غير سمع سميتها وهو يشوف فماماه
عزيزة : ( زغرتات ) اواااا مبروووووك علينا .....وخا إنشاء الله عشياا نجيو انا ولدي نطلبوها لزواج ههه....وخا يالله بسلامة

شافت فبدر لي كان كايشوف فيها
عزيزة : قبلات البنت شفتي شنو قلت ليك
بدر : مزيان الواليدة وشنو قررتو ؟
عزيزة : عشيا غادي نمشيو نعاودو نطلبو البنت من مها
بدر : إن شاء الله الواليدة

نرجعو عند عيتاب لي كانت بدلات حوايجها لبسات سروال كحل مع تيشورت حمر غامق ومن فوقو طابليتها خلات شعرها مطلوق على راحتو لبسات فرجليها صبادري بيضة من بعد هزات شكارتها وخرجات من الدار
غادية فطريق وهي ساكتة وريح كاتصوت فشعرها حتى وصلات لقات الساعة مزال ما صونات وقفات قدام ليسي ساهية حتى كايوقف حداها رضى
رضى : فين صفا !
عيتاب : ( كاتشوف فيه بلاموبلات ) حمد الله
رضى : مالكي مقلقة اممم
عيتاب : ونتا سوقك ديها فمزراعتك واحد الشوية

صونات الساعة وهي تدخل مخلياه تابعها من الور دخلات قرات ربعات سوايع عادي من بعد خرجات متوجهة لدار وهي غادية قلبات الضورة لطريق خاوية لي موالفة كاتمشي منها باش توصل دغيا غادية حتى كاتحس بموطور جاي كاتسنى بيه يدوز والو باقي من وراها غادي بشوية ضارت شافت شكون كاتلقى رضا مع صاحبو تجاهلاتهم من بعد كملات طريقها ولكن .....