🤎الجزء 62🤎

1.7K 40 0
                                    

البارت : 62 🍂❤

شافت فيه بضعة من الوقت من بعد نطقات .. وهي مترددة ....
عيتاب : أه قابلة ( نطقاتها وعيونها مدمعين وفنفس لوقت بتاسمات وهي كاشتوف فبدر لي كان كايشوف فيها بحب )

الحضور كاع كانووو كايصفقوووو أما السعدية هي وعزيزة كايزغرتوووو والفرحة مقداهم ... العدول بارك ليهم الزواج من بعد عطاهم سناااو .. ..عاد عطاهم عقد الزواج .. خداتوو من عندووو عيتاب وكاتشوف فيه من بعد ناضو وقفوووو ... بدر قبل جبين عيتاب بحب ونطق بصوت منخافظ ....
بدر : الله جعلكي زوجتي في الحلال ... وأنتي لي من اليوم حواء .... وحبيبة قلبي ومسكنه .... ونوور عيناي .. بارك الله فيكي ( عنقهاا من بعد عاود قبل ليها راسها ... أما عيتاب فكتشوف فيه مصدوومة من طريقة باش عاملها كأنها ملكة بين يديه .... بهاذ التصرف لي داار خلى قلبهاااا يحل بابوو ليه ... بتسمات ليه بحب كاتبين رضاتها ليه ... كانوو طلقوو الأغنية ديال ( بارك الله لكم وبارك عليكما .... في الخيير ) . توجهات عيتاب عند عزيزة قبلات ليها يديها وكذالك بدر قبل راس السعدية ... من بعد سلم على خوال وعم عيتاب سلام رجوليي كايباركوو ليه .... أما عيتاب فنفس الشئ ....

العائلة : بارك الله لكم وأتم عليكم بالخير ورزقكم بالدرية الصالحة ....
...بدر وعيتاب لي واقفين بجنب بعضياتهم وكايبتاسموو ...
العدول كان مشا من بعد ما عقد قيرانهم ... وصل وقت العشااا بدر كان جلس مع الرجاال فصالة .... عيتاب كانت جاسلة فالكوزينة مع السعدية وعزيزة وخالتها الكبيرة ( حليمة  مرة طيبة ومرة ديال الزمان بيضة  وعينيها خضرين فعمرها 43 عام )
حليمة : نوضي أبنيتي دي لخوالك وعمك وراجلك يغسلوو يديهم باش يتعشا وو
عيتاب : ( ناضت وقفات ) وخا خالتي

أستاذي المتدين🤎مكتملة🤎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن