أستاذي المتدين🤎مكتملة🤎

🤎الجزء 44🤎

⚜البارت: 44⚜
خرجات من السبيطار اودنيها مزال ماصدقوش الهضرة لي قال ليها الطبيب كاتحاول تنفيها ولكن مع الآسف الحقيقة هي الحقيقة
وقفات لوطوو ديال بدر قدام السبيطار نزل منها هو ومو والسعدية ولي كانو لمحوو عيتاب لي كاتشوف فيهم
توجهو لعندها ..
بدر : لهاذ الذرجة زربانة تخرجي ؟
ما جاوباتوش توجهات عند جداتها معنقاها وهي كاتنخصص بدر ما عطاش الأمر أهمية قال غير توحشات جداتها اما عزيزة فدوزات إديها على ظهر عيتاب
بدر : لمهم انا غادي نخليكم مقري دبا شدو طاكسي ورجعو الدار
السعدية : ( وهي كاتمسح دموع لعيتاب ) صافي ابنيتي هانا حداك ما عندك مناش تخافي
عزيزة : وخا اولدي الله يوصلك على خير
السعدية : بدر ولدي دي معاك عيتاب لدار تاخد شكارتها ودوزها معاك اليسي راه قارية
عيتاب: علاش الميمة مغاديش نرجعو مجموعين ؟
عزيزة : انا وجداك غادي ندوزوو نتقداو شي حاجة

عيتاب : وخا
عيتاب كاتشوف فجداتها وهي غادية مع بدر كاتحس بقلبها كايتقطع من المرض ديال جداتها حل ليها بدر الباب ديال لوطو ركبات من بعد ركب وديمارة لوطو
.....
عزيزة : يالله أختي نجلسوو لهيه حتى توصل الوقيتة ديال الرونديفوو وندخلو
السعدية : الله ياختي قلبي كايتقطع من جيهت بنيتي وكيف غادي تقدر تعيش بلا بيا
عزيزة: ما تعرفي اختي ربي يكتب ليك عمر جديد وتعافاي من هاذ المرض
السعدية : حمد الله على كل حال اخويتي
♨️♨️♨️
كان صايك فهدوء ومكالمي مع أفكارو أما عيتاب فمكانتش فهاذ العالم بأفكارها نهائيا
فكرة تديها وفكرة تجيبها ما قداش تفكر فحياتها بلا جداتها براكة عليها غير والديها لي فقداتهم وهي فسن صغير بقات على هاذ الحال حتى وصلو
بدر : عيتاب نزلي جيبي شكارتك هاني كانتسناك
عيتاب باقي كاتشوف قدامها غير مستوعبة هي فين وحدا من متواجدة
بدر : ( شاف فيها ساكتة سكات غير عادي وحتى من شوفة كانت باينة فيها ساهية ومكايناش فهاذ العالم حركها من إديها حتى قفزات وشافت فيه ) عيتاب!
عيتاب : اه وصلنا
حلات الباب وخرجات دخلات الدار من بعد من حلاتو بسورات وبدر لي كان متبع ليها لعين
بدر : الله يهديك اعيتاب وصاف
السكوت عم المكان حتى كايسمع التيلي رن شاف شكون المتصل من بعد قبل الإتصال ...
بدر : سلام وعليكم خويا ! ..... حمد الله ربي يخليك.....
كفاااااش ...