🤎الجزء 76🤎

1.7K 40 0
                                    

البارت : 76 🤍⚜
بدر : ( وقف من وراها ) عطيني باش كاتجمعي شعرك
عيتاب : ( مدات ليه باندة كانت فيديها )
شدها وبدا كايجمع ليها فشعرها .. جمعو ليها على شكل كعكة من بعد  توجه فوق السرير خدا زيفها وهو يوقف قدامها وبدا كايقاد فيه أما هي فسهات فكل تفاصيلوو .. من بعد مسالة شد ليها فيديها او توجهوو  حدى الصلاية هو وقف قدامها أما هي وقفات من وراه
بدر : ( كايشوف فيها ) ضروري نصليو زوج ركعات كعرسان جداد وأول مرة نباتوو بجوج ..
ومات ليه براسها من بعد وقف بدا كايصلى  وهي كذالك صلاو وكملو من بعد بقاو جالسين بضعة من الوقت هو كان كايدعي ربي يسر ليهم فزواجهم  فنفسو وهي كذالك ..
ناضوو وقفوو جمعو صلايات أما عيتاب فكاتحس براسها حشمانة منوو لواحد الدرجة بززاف .. توجه وقف مقابلة معاها شد راسها بين يديه وقبل جبهتها  وهو ينطق
بدر : حسيت بيك عيانة ومتوترة .. أجي دبا نعسوو نرتااحوو
عيتاب : علاش ( كاتدوي بصوت متوتر  منخافظ فنفس الوقت  )
بدر : مغاديش نقرب منك دبا حتى تحسي براسك مستاعدة .. ومرتاحة
عيتاب : ( كاتشوف فيه بحب .. لي عاد مزاد دخل ليها لقلبهاا بهاذ التصرف لي دار معاها ) شكراا ليك
بدر : هانية راجلك الى ما كانش كايفهمك وكايحس بيك شكون غادي يحس بيك ؟
عيتاب كاتوشف فيه  وهي بدات كاتدمع قداموو حدرات راسها وهي كاتمسح دموعها محاولة تخبيهم عليه .. بدر بدورو جرها ضامها لعندوو وكايطبطب ليها فوق ضهرها وكايدوي بصوت رجولي حنين معاها الشئ لي خلاها تحس بدفئ روحوو النقية  وتزييد تغرق فصدرو الحديدي
بدر : من ليوم أنا هو سندك فهاذ الحياة لي تقالت عليك سلميها ليااا .. ولي خصاتك أنا ديما موجوود .. وما تحشميش مني وخا نتي مكاتحشميش المشة ديالي .. وعمر شي حد يقدر يقرب منك طول ما أنا عايش
عيتاب حمدات الله مني قبلات تزوج بيه حيت فعلاا رجل بمعنى الكلمة.. فهاذ اللحضة عرفات بلي جداتها عندها الحق.. وعرفات لمن تسلم حفيدتها ...

أستاذي المتدين🤎مكتملة🤎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن