المكان: فرنسا ؛ باريس قصر كبير وفخم راجل كبير معدى عمره ال٦٠ تقريبا واقف بيبص من شباك كبير مطل على برج إيڤيل دخل عليه الخادم بتاعه
الخادم: تليفون علشان حضرتك يا بيه
الراجل ده بصله بثبات وأخد منه التليفون واتكلم مع شخص معين بحزم وطبعا الشخص ده كان ماهر.
ماهر: وصلوا يا بوص وبيتم استقبالهم أحسن استقبال
البوص: عاوز تأديب على خفيف كده لحد ما تيجى ساعة الصفر يا ماهر
ماهر: عيونى يا بوص
البوص بحزم: فلوسك وفلوس الرجالة موجودة في حسابك
ماهر: تعيش يا بوص
البوص: مش عاوز ولا غلطة لغاية أما اللى فى دماغى يحصل بالظبط
ماهر: تمام يا بوص
.............................................................................................................
بعد يوم كامل من التدوير محدش لقى حاجة ومحدش عرف يوصل لحاجة غير إن قطعة القماش والشعر متطابقين مع أحمد وهما لسه مستمرين فى مراقبة المكان المشتبه فيه أما عن آسر ابتدت دماغه تفكر في حتة تانية خالص
..........................................................................................
أما عن الحلوين المخطوفين فهما وصلوا للقصر الكبير اللى جمب مطار القاهرة بس فى مكان مقطوع محدش يعرف عنه حاجة وابتدوا الرجالة يدخلوهم جوا تخيلوا شكلهم كده معايا ٣ عرايس بفاساتين الفرح الفساتين بقت سودا من التراب ووشهم مليان هباب وشعرهم منكوش وحالتهم حالة 😂😂وتلات عرسان بسم الله ماشاء الله جواكت متقطعة وشميزات سودا متوسخة وأحمد اللى لابس جزمة والتانية مش موجودة 😂😂وفوق كل ده بقهم عليه بلاستر
الرجل ١ دافعا البنات: إدخلوا دا انتوا يومكم مش معدى
الرجل٢ دافعا الرجال: دا انتوا هتشوفوا أيام
نظرت لهم ريم بشرر وأصدرت همهمات غير مفهومة فقام الرجل بدفعها وإمساكها من شعرها فانتفض أحمد على الفور واندفع على الرجل يضربه برأسه لأنه مقيد
ووسط كل ده تنزل واحدة جميلة بتكبر وفجأة كلهم يبلموا من الصدمة لإن دى آخر واحدة كانوا متوقعين منها إنها يكون لها يد فى اللى بيحصلهم.
شذا بغضب: بس يا بهيم انت وهو سيبوهم حسابى معاكم بعدين
فذهب الثلاث رجال بعد ما تم فك كل رهائنا المخطوفين.
شذا جالسة بتكبر: إيه مستغربين ليه
أحمد: أنا نفسى مش مستغرب واحدة زيك لازم يكون ليها يد فى اللى إحنا فيه
سامى: حقيرة
شذا بشرر: احفظ لسانك انتوا فى إيدى دلوقتى
سيف: ههههههههه على نفسك يا شاطرة
شذا مقتربة من سامى بإغراء: ههههههههه القصر ده حواليه مسلحين في كل حتة دا غير القناصين والطيارات ورونى بقى يا حلوين هتهربوا من هنا إزاى
لينا ممسكة بيدها:متقربيش يا قمر من حاجة متخصكيش
شذا ممسكة لينا من شعرها: وانتى يا حلوة متستهونيش بيا أنا قولتلكم انتوا فى إيدى دلوقتى
فجرت عليها ريم ومى حتى يضربانها فانتزعهم أحمد وسامى وسيف
مى بانهيار: انتى بتعملى كل ده ليه
شذا بغضب: علشان أذلكم وأذل آسر عشان يجيلى راكع تحت رجليا يا ما اترجيتوا علشان نرجع لبعض وهو فضل شغله وحياته عليا أنا لازم أدمره أنا اشتركت في اللعبة دى بس علشان أجيبه راكع تحت رجليا
ريم:وانتى فكرك كده إنك هتعرفى ترجعيه أو تزليه دا انتى بتحلمى
أحمد بتهكم: دا آسر فوقى يا ماما
لينا: ههههههههه ههههههههه والله ضحكتينى اظبطى كده بدل مهجيبك من شعرك يا عسل
شذا: تيجيبى مين من شعرها
انطلقت لينا الى شعر شذا تشده بكل غل
لينا: أنا كل ده منسنيش إنك مديتى إيدك على حاجة متخصكش
ريم فوق ظهرها: استنى أما أعضها ودينى ما أنا سيباها عمالة تغمز للواد اللى حيلتى من الصبح وانا سكتلها
سيف بضحك: إيه يا مى مش بتضربى معاهم ليه
مى غير مهتمة: والله مجتش على حاجة تخصنى
شذا من وسط الخناقة: أنا مش عارفة هو حبك على إيه أصلا
مى عينيها لمعت بغضب: حلو غلطت وأنا كنت مستنياها تغلط
راحت مى جاية عضاها من بطنها فشذا وقعت على الأرض فوق ريم اللى كانت على ضهرها
ريم: أيه يا مى مش تحاسبى كنتى عضيها من رقبتها زى الڤامبيرز وخلاص
مى: لأ الرقبة عضتها لينا وأنا أحب أشتغل على نضافة
لينا: أنا عنيا على الفخدة اللى هناك دى
أحمد مميلا على سيف وسامى: أنا بفكر نهرب ونسيبهم بيتخانقوا كده
سيف بضحك: للاسف يا أخويا مش هينفع
أحمد: والأخ سامى فرحان أوى كده ليه
سامى: لينا شكلها حلو أوى وهى كانت غيرانة عليا
سيف: وإيه كمان
سامى بسرحان: وشكلها حلو وهى بتضرب العفريتة اللى اسمها شذا
أحمد: يا حزنى على الرجالة .........ايه ده انتوا عملتوا إيه
ريم بفخر: كتفناها يا حبيبى
أحمد:حبيبى
ريم: طبعا حبيبى مش هتجبلى بيتزا لما نطلع من هنا تبقى حبيبي 😂
أحمد:اه هموت هيجيلى شلل
لينا:لأ استنى أما نهرب من هنا وبعدين ابقى موت براحتك
سامى: حتى دى كمان مستكتراها على الراجل أنا حاسس إننا مش هنعرف نطلع من هنا أصلا
مى: صدقت اللى قالت عنك بومة
سيف: اتهد بقى بدل منربطك مكان البت دى
سامى:طيب سكتنا
لينا ناظرة لشذا المقيدة فى العمود: علشان تحرم تبص على حاجة مش بتاعتها
شذا بغضب: برده منتوش طالعين من هنا
فجأة داست على جهاز لاسلكي كان مرمى تحت رجلها طالته بالعافية وهما بيتكلموا فالكلام كله اتسمع وظهرلهم الخاين التانى ومعاه رجالته
سيف بتفاجأ: ماهر
ماهر: متستغربش كتير أنا كمان ليا تار عند صاحبك
ريم: واحد خاين وقذر
مى:انت إزاى بالبشاعة دى
أحمد:تخون صاحب عمرك عشان دى
سامى:عملك إيه علشان تخونه وتاخد منه خطيبته قبل الفرح بشهر
ماهر ببرود: خلصتم
لينا: لأ مخلصناش انت بجد مش قرفان من نفسك لما تخون صاحب عمرك اللى أكلت فى بيته عيش وملح
ماهر: يا حسن يا فؤاد يا عزت خدوهم على الجناح الكبير اللى فوق
وهما بيجروهم كان كل واحد فيهم بينعتوا بالحقير والقذر والخاين وغيرها من الشتايم فجأة ماهر شاور للجاردات إنهم يوقفوا
ماهر بصوت جهورى: عاوزين تعرفوا أنا خنته ليه لإن كان يستاهل أولا شذا دى كنت بحبها قبل ما هو يحبها بس جه هو وأخدها منى ثم نظر لشذا
ماهر:متبصليش كده أيوة كنت بحبك بس انتى كنتى رخيصة جريتى ورا فلوسه ونجاحه وسيبتينى
شذا: أنا.......أنا
ماهر مكملا بصوته العالى: أيوة أنا خنته علشان هو اللى بلغ عنى وقبض عليا بشحنة الهرويين اللى كنت بحاول أهربها علشان أعرف أعيش وأقب على وش الدنيا زيه وبسبب كده اتفصلت من الداخلية واترميت فى الشارع أيوة كنت بغير منه ومن نجاحه ومش هسيبه لحد ما أجيب مناخيره الأرض
مى: وليه بتعمل فينا كده
ماهر: علشان انتوا زى أهله ودايما حواليه علشان لازم أخليه وحيد زى ما أنا كنت طول عمرى وحيد وعلشان البهوات دول مطلوب تجنديهم من شبكة كبيرة بتجمع معلومات وتشتغل ضد مصر
وبعد كده أخدوهم كل ده وشذا واقفة مستغربة من حب ماهر اللى كان ليها وإنه بعد كده اعتبرها سلعة بس مش عشان بيحبها لأ علشان يضايق آسر مش اكتر وإنها متسواش عنده دلوقتى أكتر من كده
...................................................................................................
عند ماهر وشذا:
شذا: ماهر هو أنا بالنسبالك مجرد سلعة مش أكتر زى ما قولت
ماهر: وأكتر من كده مفيش
شذا:يعنى إيه مفيش
ماهر ممسكا شعرها: يعنى زى ما سمعتى زيك زي أى كلب مالوش لازمة هنا
شذا: اه سيب شعرى
ماهر: أنا هنتقم من حبيب القلب قدامك هنا
شذا:انت عارف كويس إنى معتش بحبه أنا كمان عاوزة أنتقم منه. إهدى شوية منبوظش كل اللى وصلناله.......اه شيب شعرى بقه
ماهر سابها ورماها على الأرض ومشى وهى بس كانت بتسايسه علشان بسيبها لكن هى من جواها بتتوعدله وعاوزة تنتقم منه هو كمان علشان كان واخدها طريق مش أكتر علشان يخون آسر.
.............................................................................................................
عند الأمهات والأبهات فى الڤيلا كله كان قاعد حيران ويائس لحد ما جه إشارة للواء صلاح (أبو سامى) من القيادة
وفاء: إيه يا صلاح
صلاح: الظاهر إنهم لقوا دليل جديد ممكن يوصلنا للولاد
سارة:خير إن شاءالله يا عمو
صلاح:خير يا بنتى إن شاءالله
فريدة:يا رب رجعهملنا بالسلامة
توفيق:هيرجعوا يا فريدة إن شاءالله
أيمن:على خليك معاهم زى ما انت متسبهمش لحظة
على ناظرا لسارة: ولا ثانية يا عمو
سارة مبتعدة: استغفر الله العظيم شوف إحنا فى إيه والبيه فى إيه معندوش دم ده
فجاء على من خلفها متخطيا إياها: لأ عندى ماية ساقعة
سارة:سمج
على:لسانك طويل عاوز قطعه
ساره :مش كنت انت اللى اتخطفت وارتحنا منك
على: على الأقل كنت شوفتيلى بنت حلوة ولا حاجة بدل ما انتى فى وشى ليل نهار
سارة بغضب:قصدك يعنى إنى وحشة
على بتسبيل: انتى دا انت زى القمر بس لسانك مبرد عاوز قصه
سارة:إيه اللى بتقوله دا عيب كده
على:وانتى تطولى يا بايرة حد يعاكسك
سارة:أنا بنى آدمة متربية ومحترمة مسمحش إن حد يقولى الكلام ده مش زيك
على:أنا دنجوان عصرى يا ماما فوقى
سارة بتكبر:على نفسك
على بتسبيل: الله هو عشان قولتلك إنك حلوة هتسوقى فيها ولا إيه أومال لو قولتلك إنك جامدة بقى هتعملى أيه
سارة اتكسفت وبعدين ظبطت نفسها كده: هتعملى إيه يا سارة...... هعمل كده
فى اللحظة دى على كان نايم على الأرض بيتوجع بعد ما سارة ضربته تحت الحزام
على متوجعا:كل ده علشان كلمتين قولتهم أومال لما نيجى للجد هتعملى فيا إيه هتفرمينى
سارة مربعة يديها: علشان تحترم نفسك بعد كده .......ثانية كده جد إيه
على: إيه لأ ولا حاجة انتى مش نافع معاكى حاجة أصلا 😂
سارة: إيه الكلام ده أنا مش فاهمة منك حاجة
على محاولا الوقوف: علشانك غبية سبحان الله ربنا خلقك حلوة بس مفيش مخ خالص
سارة:شكلك عاوز تتضرب تانى
على: علشان قولت غبية ولا علشان حلوة مهو لو علشان حلوة فإنتى حلوة فعلا
سارة: انسى مليش فى الشقط
على:انتى تطولى أصلا
سارة: انت سافل ومينفعش معاك غير واحدة زيك
على ضاحكا:عندك حق
سارة بثقة:شوفت
على: بس لسه باقى ليا شرف المحاولة يا جميل
ثم نفخ فى وجهها حتى يطير إحدى خصلات شعرها وهى واقفة متصنمة من أفعاله التى تكاد تقتلها غيظا منه لأنها تعلم أنه يتسلى فقط والعجيب أنها تشعر ببعض الانجذاب اللعين له
(مش وقت حب والله انتوا جيتوا الرواية دى غلط 😂😂😂)
........................................................................................................
فى الإدارة:
صلاح:خير يا فندم
القائد:خير يا سيادة اللواء بعد طبعا مفضلنا مراقبين المكان مدة يومين لقينا شخص تردد عليه أربع مرات مرة الصبح ومرة بالليل خلال اليومين فقررنا إننا نراقبه علشان نشوفه بيروح فين تانى غير المكان ده ودى كانت مهمة موكلة لآسر إلا إننا ملقناش أى نشاط غير طبيعي ليه
آسر: وأنا استجوبته بنفسى وقال إنه كان بيخدم جماعة بييجوا فى المنطقة دى بس هو ميعرفهمش ولا شافهم تقريبا من أكتر من تلات أيام بس سمع منهم حاجة عن مخزن وسلسلة وظباط ودى تقريبا نفس المدة اللى حصل فيها الخطف
أيمن:سلسلة دى أكيد سلسلة مى
القائد:سلسلة إيه
أيمن:دى جهاز تعقب يا فندم كنت جايبه للبنت لإنها كانت بتتعب دايما
القائد:مستنيين إيه إحنا لازم نتعقب السلسلة دى فورا
وفعلا شغلوا جهاز التعقب وقدروا يوصلوا للمكان اللي هو طبعا كان عبارة عن مخزن توفيق ورجالته اللى اتنقلوا منه بعد كده للقصر اللى هما فيه كده برده لسه موصلوش بس زى ما قولنا دماغ آسر شغالة فى حتة تانية
............................................................................................................
فى الجناح الكبير في القصر الباب اتفتح عليهم واترملهم هدوم يلبسوها
شذا:خدوا اللبس ده والأكل ده كمان علشان اللى لسه هتشوفوه مش قليل
ورزعت الباب بقوة وراها
ريم:بومة
لينا:أعوذ بالله أكيد مش هلبس اللبس ده
مى:مش وقت روح الفاشونيستا اللى جواكى البسى وانتى ساكتة
أحمد: بس منتوش خايفين الأكل ده يكون فيه حاجة
سيف: والله لو واكل منه كلب قدامى لهاكل
مى:مؤرف يالا بس بحبك
سامى: والله شكله هيبقى آخر طبق لينا
لينا باشمئزاز:يخربيت البؤس أما أطلع من هنا ابقى فكرنى أخلعك
سامى:مش لو طلعنا من هنا
ريم: ولااااا اتهد بقى دماغى ورمت منك اتحشت فى كرشك سديت نفسى عن الدنيا كلها
سامى:إيه مش بقول الحقيقة
سيف:دا انت عايز حريقة تاخدك
أحمد:بتحبيه على إيه دا يا لينا
لينا:والنبى ما أعرف ما انتوا عارفين مراية الحب عامية
مى: متزعليش نفسك يا شابة نتاويه لو عاوزة حالا
ريم: والله خسارة فيه الذنب اللى هناخده
سامى:هو انتوا كلكوا عليا كده
مى: سيف هو ينفع تعضهولى
سيف:هو انتوا إيه حكاية العض معاكم 😂
أحمد:باين مامتهم كانت بتتوحم فيهم على ڤامبيرز😂
ريم:تحب أجرب فيك
أحمد:مكانك متتحركيش أنا مش ناقص جسمى كله مكسر
ريم: خلاص يبقى عضلنا الواد ده
لينا: محدش ييجى جمبه أنا بحذر
سامى: حبيبتى يا لولو
لينا:أنا أولى بيك يا حياتى تعالى هنا
سامى:لأ خلاص يا لينا سيبينى بقى
لينا:تعالى هعملك ساعة طاوعنى بس
ثم عضته لينا من يده وعملتله ساعة كده منورة فى إيده على توقيت جرينتش 😂😂
أحمد: كفاية هبل بقى واحد واحد فينا هيخش التويلت يغير هدومه بالهدوم دى ويطلع علشان ناكل
ريم:تمام بس إحنا الأول السيدات أولا إنت عارف
أحمد:اه طبعا يا حياتى مش عاوزة مساعدة
ريم: سافل طبعا ما انت متربتش
أحمد:أنا جوزك على فكرة
ريم:جوزى على نفسك ابقى فكرينى أخلعه يا لينا معاكى وانتى بتخلعى جوزك
كل ده وسامى وسيف واقعين فى الأرض من الضحك 😂
وبعدين كلهم غيروا وقعدوا ياكلوا بس مى طبعا كانت قرفانة جدا ومكنش عاجبها الأكل فى حين ريم كانت حاجة تانية خالص 😂
أحمد:براحة يا ريم
ريم وفمها ممتلئ:ها ممش مركزة دلوقتى سيبنى فى حالى
سيف:ما تاكلى يا مى
لينا:, منتيش شايفة ريم دى ناقص تاكل الطبق نفسه
سامى: طبق إيه دى هتخش على السجادة
ريم وهى تبلع: الله اكبر فى وشكم حسد كده عينى عينك أتارينى نفسى مسدودة ومش عارفة آكل كويس
أحمد مطبطبا عليها:أيوة حسدينك يا حبيبتى على كرشك 😂
ريم: دا اسمه عز يا جاهل
لينا ضاحكة:مش أختى ولا أعرفها أنا اتبريت منها خلاص
مى: طب سيبيلى حاجة طيب أكلها من الجوع
سيف:متقربيش منها أحسن تاكلك
سامى:يعنى يوم ما اتخطف يبقى مع المفجوعة دى 😂
ريم:بقولك ايه يا عدو الفرحة انت يا ترعة التشاؤم متتكلمش معايا واصل
أحمد: والله ما قادر من منظرك فين الرقة يا بنتى 😂
ريم:وانت فين البيتزا يا زوجى العزيز
لينا:أخدة بالك إننا مخطوفين يجيبلك هو بيتزا منين
ريم:ماليش فيه مخطوفين ولا مش مخطوفين مش شغلتى
أحمد:أنا هستشهد هتلاقونى فى صفحات الوفيات بكرة بسببها
سامى:مش لو مقتلوناش الأول هنا
سيف:حد يربط الواد ده فى حاجة ويسكته 😂
وفجأة اتفتح الباب ودخل ماهر....................يتبع
أنت تقرأ
إلحقونا إحنا مخطوفين 🏃😅
Humorالخطف هو من أبشع الجرائم اللى ممكن تحصل لأى حد بس فى قصتنا هنا الدنيا مختلفة خالص علشان الأبطال بتوعنا مش زى أى أبطال 😂😂 أهلا بيكم في روايتى (إلحقونا إحنا مخطوفين) وادخلوا برجليكم اليمين 😂😂😂😂