بارت 16
الحاضر......*_؟
مناهد و العبره خانقتها من أول الكلام: و و تسكرت القضية..!
ماريا بحزن كبير: طيب أنتِ مو مصدقة إلي انقال...؟
مناهد بعيون كلها نار من الحقد والكرة : طبعاً لا، كل هاذا تلفيق و إلي قتلة هو نفسة حب الطفولة..!!
ماريا: طيب ليه مارحتي وشهدتي أنك شفتيه و معه السكين وإن أبوك طايح على الارض...؟!
مناهد بحقد، بكرة، بألم: هه، ضنك يصدقون طفله في سن13 سنة..؟
، غير أني بنت عمه وهذا بيسبب
لنا سمعة كبيرة وأنا أبي اااأنتقم بنفسي منه، و أخذ بثاري و أخذ
منه أغلى إنسان على قلبة،
و أعيشه في إلم، مثل ماعيشني ثماااان سنوات، بأدفعه الثمن غالي، غالي كثيير...!!!!!
ماريا حزنت كثير عليها: طيب، كيف، كيف بتقدرين تنتقمين منه..؟!!
مناهد بابتسامه خبيثة: بشخص غالي عليه، و لو يطلب هذا الشخص حياته يقول فداك...!
ماريا بخوف: من من هذا الشخص..؟
مناهد بجنون: ههههههههههه، خلني اتأكد أول، وبعيدن أنفذ إلي خططت له ثمان سنوات، الحين ببدأ
العب على أصولة، برجعتة باخلية يبكي مثل الطفل، الي ضاعت لعبتة من يدة...
ماريا خافت على صديقه عمرها: أنتِ تلعبين في النار، يا مناهد، تلعبين في النار وممكن تحرقك..!!
مناهد بجنون: هههه تحرقني، قصدك تحرق جسد بلأ روح...!
ماريا قفلت على الموضوع
وماحبت تتكلم فية مرره ثانيه،
مع انها خايفة على أختها و صديقتها و بنت عمتها
لكن ماتقدر تسوي شي..
؛ مع انها حاولت كثير بس
كل مره كانت تفشل...
غرور صعدت بعد ما أتفقت
مع أمها على كل شيء.
؛ ترتيب للحفله الصغيرة
كانت عباره عن حفلة عائلية.طق وفتح الباب بقوه.
مناهد: اااوف أنا بروح أنام أبرك
من وجه غروروه...
غرور: ههههه أولاً إسمي غرور، وثانياً أنتِ اصلاً مطروده من غرفتي الخاصه...!
ماريا: هههههه، طيب ياهوه
ياعالم أنا هنا...!!!
مناهد: بجيب أكل و بنسهر على
فلم رعب في الصاله الصغيره أيش رأيكم..؟
ماريا بحماس: يس يلّا بسرعة، لا تتاخرىِ بنسبقك لهناك...!غرور:يلّا قدام...
البنات توجهو إلى الصالة
الي في نفس الطابق الثاني..و مناهد نزلت تجيب الاكل.
قضوا البنات الليلة سهر
لين الساعه ست الصباح..
؛ على الفلم الي اختارته
لهم مناهد الي ماتو رعب
؛ لدرجه ماقدروا يناموا بسبه..!نزل من الدرج بسرعة
وهو يلبس الساعه وعينه عليها..
: اااخ يأخي ناظر قدام مو تناظر لتحتك..!!
:ماني فاضي لك الحين تاخرت لأزم أوصل على الساعه 10 بسرعة..!
نوال: طيب مارح تفطر معنا..؟
محمد: لا مره ثانية.
محمد وهو يبوس
رأس أمه و أبوه : صبحكم الله بالخير..
أم محمد: هلا هلا بولدي، أقعد أفطر معنئ..
محمد: و الله في شغل ضروري بروح له الحين و يمداني أوصل الساعه عشره...
أبو محمد وهو يقراء الجريدة
: الله يكون بعونك، بس خلك
تستاهل كم مره أقول لك أنقل شغلم للدمام بس أنت مو راضي..!
محمد: يبه أنا عاجبني شغلي
في جدة، بس إن شاءالله بانقل قريب لأني تعبت من السفر كل يومين إجازة..
نايف من وراءه : صباحكم
معطر بعطر الحُبِ
نوال وهي قاعدة عالطاولة:
مروق الأخ نايف وش عندك...؟
نايف بأس رأس أمه و أبوه
؛ وقعد : أكيد دأمكم أهلي
كل يوم بكون مروق...!
محمد: دامها كذا اكيد مصلحة
ابو محمد: تكلم ياولد بدون لف ودوران
نايف: ههههه حرام عليكم
ضالميني حيل...
نوال وهي تغمز له: حيل، حيل، ضالمينك....!
محمد: ههههه، شكلكم مطوليٍ
في الألغاز يلّا مع السلامة..
أم محمد: الله يحفظك أستودعتك
الله الذي لا تضيع و داعواه...
نايف بغيره، بعد ماطلع محمد وهو مبتسم على دعاء أمه :
إيه استودعتيه الله، و أنا
صدق الي قال لي الله...!
ام محمد بضحك: ههههه يالكذاب انت
بس لو رحت الحمام استودعك الله
الكل ضحك على كلمتها: هههههههه
بعد سعات في مركز الشرطه
محمد بملل: يأخي أنا و الله مستغرب هذول ماعندهم شغله غير سرقه الناس..؟!!
خوي محمد سيف: ههههه أكيد لو كان عندهم شغل ماكانو سرقو يا ذكي...!!
محمد: ههههه لا خليت الذكاء لك سيد سيف...وبعد صمت دأم دقايق...
سيف: أنا الأسبوع إلجاي بجي الدمام...
محمد برفعه حاجب: ليش وش عندك في الدمام..؟
سيف: شغل.
محمد: اهاه..!
أنت تقرأ
ماعاد ابي لجروحي أبرة مهدي..
Romanceرواية: «ماعاد أبي لجروحي أبرة مهدي..» رواية سعودية تتكلم عن أحداث كثيرة و متعددة. - حمد البطل العاشق المضحي الذيي يعشق بدون حد ولا تفكير..! -مناهد البطلة الموهومه و المعقدة من بعد وفاة أبيها على يد حبيب طفولتها و ولد عمها..! شافته يقتل أباها...