مرحبا حلويني 😉
بارت جديد 🆕
خلونا نبدأ 🎡
Enjoy 🧡
💎
كوك :اسبوع فقط أرجوك.
تاي :حسناََ سأخفض العقوبة لأسبوع.
-تاي اختار هذه العقوبة لأنه يعلم بأن صغيره حساس، هو شرس وحاد الطباع خارج المنزل أما معه يصبح كالارنب اللطيف، هو رقيق وتاي لن يسمح لنفسه بأذيته مهما حدث.
(في اليوم التالي)
اتجه جونغكوك إلى موقع التصوير بسبب كثرة الاتصالات التي وردته من رئيس الشركة وبالطبع قد وبخه هو و جيمين على ما حدث.
اتجه بعد ذلك إلى منزل عائلته كي يقضي لديهم بعض الوقت لحين انتهاء تاي من عمله.
يوري(والدته) :بني كم أنا فخورةََ بك و بإنجازاتك، أصبحن جميع النساء هنا يغارون مني كوني لدي إبن مثلك.
كوك بسعادة :شكراً اوما من يجب أن يشكرك هو أنا لأنك وقفتي بجانبي و دعمتي موهبتي.
يوري:لا أصدق متى سيأتي به اليوم الذي سأحمل به أطفالك.
تجمد عند هذه النقطة "أطفال" هذا لم يخطر على باله أبداََ، والدته تحب الأطفال كثيرا و تتمنى أن تراه عريساََ ولكن ان علمت بأمر حبه لتاي ستصاب بسكتة قلبية لا محال.
كوك :ا اوه أجل.
اجابها بتوتر وشعر بالذنب و الخوف فجأة فهو يعلم كم أن والدته تحبه أجل لديه أخيه لكنه ابن والديه المدلل، شعر بثقل على قلبه لينهض مستأذناََ ذاهباََ حيث حبيبه فهو بحاجته الآن.
دخل المنزل ليسمع أصوات قهقهات ليعقد حاجبيه بإستغراب
تاي بإبتسامة :عدت صغيري.
كوك :أجل من يوجد لدينا؟
تاي :تعال لترى.
أمسك بيدي ساحباََ إياي للصالة لابتسم حين رأيت مارك هيونغ فحقاََ إشتقت له.
اقتربت منه معانقاََ إياه لاردف
كوك :كيف حالك هيونغ؟
مارك: بخير شكراََ لسؤالك.
كوك :أين كنت هيونغ لم أراك منذ مدة.
مارك :ذهبت إلى دايغو من أجل عملاََ مهماََ.
تاي :اوه بالمناسبة وأنا لدي عملاََ خارج البلاد.
"كوك"
قبضت على يدي بقوة حين سمعت ما قال، هل سيسافر و يتركني.
كوك :ماذا تقصد حبيبي؟
تاي :ليس الآن سأذهب بعد شهر على ما أظن وأيضاً سأخذك معي غداََ للشركة ولا تسأل لماذا إنها مفاجأة.
اقشعر جسدي بسبب ابتسامته لا أعلم بالفعل ماذا سأفعل بشأن عائلتي أنا ضعيف.
بعد مرور ساعتين إتصل بي جيمين وطلب رؤيتي بإحدى الفنادق، استغربت الأمر و تاي منعني من الذهاب لكنني كنت مُصر على الذهاب و منعت تاي من اللحاق بي فأنا أريد أن اتفاهم مع ذلك اللعين بمفردي..
وصلت إلى ذلك الفندق لاتجه إلى الغرفة التي حجزها اللعين، فتحت الباب وعقدت حاجباي حين رأيت ييري تجلس على السرير بملابس فاضحة واللعنة كيف لم يخطر هذا على بالي وأيضاً ييري؟ هل مازالت تتوقع مني أن أكون حبيبها هل جنت.
ييري:أتيت حبيبي.
نهضت و تقدمت مني لابعدها بسرعة
كوك :ابتعدي عني واللعنة ماذا تظنين نفسك فاعلة.
ييري:أرجوك ليلة واحدة فقط.
كوك بغضب :التزمي حدودك يا هذه أنا مرتبط واحب حبيبي كثيراً.
أبتسمت بوجهي واعطتني كأس ماء من على المنضدة.
ييري:هدء من روعك.
شربت الكأس دفعة واحدة ولم تمر سوى دقائق وشعرت بحرارة تلسعني و بقضيبي يتضخم تلك العاهرة.
(في مكان آخر)
تبعت صغيري خلسةََ وانتظرته أمام الفندق لكنني شعرت بالغضب حين رأيت جيمين بالخارج إذاََ مع من يوجد صغيري بالداخل؟ اللعنة.
خرجت من سيارتي و ركضت إلى الداخل كالمجنون لأسأل موظفة الاستقبال
تاي :مرحباََ انستي.
الموظفة :أهلا سيدي كيف اخدمك!
تاي :هل هناك حجزاََ بإسم بارك جيمين.
الموظفة :لحظة كي أرى... كلا.
انقبض قلبي بخوف لاسئل
تاي :جيون جونغكوك!
الموظفة:كلا لا يوجد.
الهي أين رحل!
تاي :هل تستطيعي إخباري عن آخر حجز أتى لديكم الليلة.
الموظفة:جونغ ييري.
تباََ تلك العاهرة، إذاََ وقع صغيري بالفخ تشه لن يحلموا بهذا وأنا على قيد الحياة.
تاي بغضب :ما هو رقم الغرفة!
الموظفة :آسفة سيدي لا أستطع إنها خصوصيات للنزل.
تاي :أنا مصمم ازياء بشركة غوتشي وان اعطيتيني عنوان الغرفة سأوظفك لدي.
الموظفة:وكيف سأثق بكلامك؟
تاي :انظري.
أخرجت بطاقتي من محفظتي وهنا رأيت الدهشة على وجهها لتردف
الموظفة :في الحقيقة اتى شاب هذا الصباح و أعطاني المال كي اكذب على السيد جونغكوك وأخبره أن هناك شخص ينتظره اسمه جيمين بالغرفة 404 الطابق الثالث.
لم انتظر أكثر، هذه إهانة بالنسبة لي سأجعلك تدفع الثمن غالياََ بارك جيمين.
(عند كوك)
شعرت بجسدي محطم وتلك العاهرة تجلس بحضني تصنع احتكاك مع قضيبي من أجل إثارتي لكنني لم أفعل، أنا لست خائن أريد تايهيونغ، ادفعا بكل ما اوتيني من قوة لكنها كالعلكة ملتصقة بي تاي ساعدني.
ييري:لمَ لمْ تثار أيها الحقير ها هل تريد أن تضاجع عاهرتك تلك، واللعنة لمَ لا ترضخ لقد وضعت لك ثلاث حبات منشط ولكنها لم تكن كافية لمضاجعتي.
كوك ببكاء :ا اه تاي.
سمعت صوت الباب يفتح لانظر إلى الباب بخدر لا أقوى على تحريك جسدي أشعر وكأن شاحنة سقطت علي.
تاي بغضب :ابتعدي عنه أيتها العاهرة.
تاي إنه حبيبي لقد أتى لإنقاذي.
أمسك ييري من شعرها و رماها أرضاََ.
تاي :معك ثلاث دقائق حتي تكوني خارج الغرفة وإلا أقسم انكِ ستصبيح داخل السجن.
ييري :من أنت أيها اللقيط؟ اوه الست ذلك الحارس الشخصي!
تاي :لا يهم من اكون.
وضع الهاتف أمامها وجعلها ترى شيئاً عليه جعلها تتجمد مكانها و لونها أصبح شاحباََ.
تاي بخبث :هل تريديني أن انشره على مواقع التواصل الاجتماعي ام أرسله للشرطة كما تعلمين إنه اعتداء وأيضاً قد تؤدي بحياته إلى الهلاك بسبب كمية المنشط التي وضعتيها..
ييري ببكاء :أقسم سأذهب لكن لا تفعل انا أرجوك.
تاي بحدة :اخرجي.
ارتدت معطفها وخرجت بسرعة البرق.
اقترب مني وقبل شفتي وأنا تخدرت جسدي أصبح يريده هو فقط.
تاي بصوت ثخين:أنا فخوراََ بك حبيبي فخوراََ لأنك تحملت هذا الألم فقط من اجلي.
صوته دب القشعريرة بجسدي جاعلاََ من قضيبي ينتفض بكيت، أنا أتألم لكنني سعيد كون حبيبي فخوراََ بي.
كوك :انا اتألم ا أرجوك.
قبلني، لمسني، داعب و امتص قضيبي لوقتاََ طويلاََ وأصبحت شفتيه دامية ومع ذلك لم يبتعد و استمر بمساعدتي للتخلص من مشكلتي.
صرخت بقوة وانتفضت كل خلية بجسدي حين قذفت بمفه، لكنه استمر و استمرت نشوتي معه، أصبحت اتلوى على السرير مثل السمكة التي خرجت من الماء، هذه ثاني مرة يقدم لي هذه النشوة الغريبة.
أصبحت ابكي وأبكي وجسدي ارتعش حين قذفت للمرة الثانية.
أغمضت عيني بخمول ولا أعلم ما حدث بعدها.
أستيقظت وكنت داخل غرفتي بحثت عن تايي بعيني لاراه جالساََ على الاريكة يعمل على تصاميمه لاناديه بصوت مرتجف وكأني طفل يحتاج عناق والدته.
كوك :ت تاياه
نظر الي بسرعة وترك ما بين يديه ليركض إلي معانقاََ اياي بسرعة مربتاََ على ظهري
كوك :آسف.
تاي :لا بأس قمري حصل ما حصل والآن أريدك أن تنسى كل شيء هممم.
كوك :حسناََ.
رفعت رأسي أنظر بداخل بندقيتيه وقلبي ينبض بعنف لا أريد الابتعاد عنه مهما حصل.
(في مكان آخر)
عقد جيمين حاجبيه حين رأى ييري تخرج باكية ليمسكها من ذراعها بسرعة
جيمين :لما خرجتي وأين جونغكوك؟
ييري:لقد أتى حارسه الشخصي القديم و هددني بنشر فيديو لي وأنا اقوم بالخطة.
جيمين بغضب:تباََ.
ترك يدها لتهم ذاهبة
جيمين :هل أصبحت تحبه لهذه الدرجة تايهيونغ.
(في اليوم التالي)
توجه تاي برفقة الأصغر إلى شركة غوتشي ودخلا المكتب سوياََ ليرى كوك امرأة بمنتصف العمر تجلس بإبتسامة.
جوليا :أهلا تفضلا.
جلس على الاريكة وهو ينظر إلى تاي بتوتر.
تاي :أحم إذاََ سأبدأ الحديث، سيد جونغكوك لقد تواصلت مع شركتك هذا الأسبوع وقد وافقوا على أن تكون المصمم الرئيسي لازيائي فقط ينقص توقيعك.
تجمد كوك للحظات حين سمع كلام حبيبه وشعر بنبضاته تتعالى، أراد أن يغرق نفسه بداخل احضانه وتقبيله حتى الغد.
إبتسم بوسع ليردف
كوك :أين سأوقع؟
جوليا :هنا.
وقع ثم عاد إلى المنزل، جهز طاولة العشاء و زين غرفة النوم و جلس منتظراََ الأكبر.
بعد نصف ساعة دخل الأكبر ليرى ذلك المنظر الذي جعل من قلبه يقرع بأذنيه.
خصلاته السوداء منسدله على جبينه الصافي، عينيه السوداء و رموشه المرتبة بعناية أنفه المدبب بشكل ملائم لتفاصيله، وجنتيه الصافية وتلك الوردية الناعمة التي تناديه كي يعنفها.
دنى تايهيونغ ناحيته مقبلاََ اياه عدة قبل ليبتعد بعد ذلك محاولاََ التماسك.
نزل بعينه قليلاً ناحية عنقه الناصع المزين بعلامة قاتمة تعود له.
جونغكوك للحظات نسي طريقة التنفس نبضه تشتت غير قادر على التحكم به، وتلك النغزات الجميلة اخذت تداعب معدته.
والآن يستطيع الاعتراف بمدى تأثير الأكبر عليه.
تاي :ما كل هذا ملاكي!
كوك بإبتسامة :إنه شكر على ما فعلته، أنا سعيد جداً لهذا.
تاي :حبيبي أنت تعلم أنني أريدك أنت فقط وحين سنحت لي الفرصة اخترتك انت لتكون الوجه الإعلاني و العارض الرئيسي .
كوك :أوه أجل أين ذهب بوغيوم؟
نطق بإستغراب حين تذكر أمر بوغيوم ليبتسم تاي بخفة
تاي :أصبح العارض الثانوي، والدته مريضة لذلك ذهب للاطمئنان عليها ولن يستطيع حضور العرض وأنا بالتأكيد لن أسمح لعرضي بأن يتلف.
كوك :إذاََ دعنا نأكل أنا جائعاََ بشدة.
انتهوا من تناول الطعام ليمسك تاي بيد الأصغر مقبلاََ سطحها و باطنها.
تاي :سلمت يداك قمري.
كوك بخجل:العفو، اممم هل يمكنك أن تلغي العقوبة فأنا بحاجتك.
تاي :اممم.
قال ممثلاََ التفكير ليردف عندما عيني ارنبه الصغير اللامعة ليردف
تاي :حسناََ سألغيها والآن لنبدأ العمل الجاد (بخبث)
(في اليوم التالي)
كان جونغكوك جالساً يكلم والدته عبر الهاتف وهو يحضر الفطور لحبيبه، كان يضع مكبر الصوت كي يستطيع سماعها
كوك :أجل اوما لقد وضعت البصل وماذا الآن؟
يوري :أحسد زوجتك المستقبلية فهي ستتزوج رجلاََ يستطيع فعل كل شيء، اما بالنسبة لأطفالك فهم سيمتلكون أفضل اب في العالم.
ضغط على الملعقة بيده وشعور كبير من الذنب خالجه.
كوك :ا امي سأغلق لدي عملاََ طارئ.
أغلق الخط وشرد بالفراغ غير عالم بتلك الأعين البندقية التي تراقبه بصمت.
اقترب تاي منه أخذاََ إياه إلى الصالة ثم جلس أمامه مجلساً إياه بجانبه.
نظر إليه لبرهة ليقرر البوح بما يريد
تاي :ما بك أراك شارداََ منذ البارحة؟
كوك بصوت مرتجف :ت تاي أنا خائف.
انقبض قلب الأكبر بسبب نبرته ليمسح على يديه
تاي :من ماذا!
كوك : ا امي تريد تزويجي من فتاة وأيضاً تريد أن تصبح جدة، اخبرتها أنني مازالت صغيراً لكنها قالت عندما انتهي من كوني فناناََ مشهوراََ سأتفرغ لحياتي لكن يا تاي هي لا تعلم بحبي لك، ان علمت أقسم ستصاب بسكتة قلبية.
ذلك كان كثيراً على قلب تايهيونغ الذي عانقه إلى صدره دافناََ رأسه بخصلاته يستنشق رائحته بعمق.
تاي :لا تفكر بالامر حبيبي أنا معك لا تخف.
يتبع..
بتتوقعوا تبلش المشاكل؟
🤷🏻♀️
أنت تقرأ
مهووس جيون
Aléatoire'انت ملكي و لن تكون لغيري' 'الفنان العالمي جيون جونغكوك تبين أنه شاذ ويمتلك حبيب' 'اخرج من حياتي أيها اللعين لقد حولتها لجحيم انا اكرهك' 'سامحني'