نظرة اسيل لاخيها ادم و تجلس بجوار تلك المرأة واتفرقت العائله في المنزل ما بينا وقفه وجالس منهم من يتحدثون ي منون على أحوال بعضهم البعض وكانما تحول الاجتماع الى احتفاليه عائلي كبير
جلست سميه وهي تنظر الى الجميع وتريد التعرف عليهم بفضول شديد واتى حاتم وهو يجلس بجواره اسيل يلكزها
حاتم : اسيل بقولك
وهي تنظر اليه ممتعضة
اسياَل : عايز ايه بقى انا زعلانه منك ما تتكلمش معايا
وهو يحدق اليها يتسال
حاتم : ليه بقى ان شاء الله انا عملت ايه يا ست اسيل
وهي ترفع اصبعها تحذره
اسيل : شكلك كده في حاجه غلط ومش مريحاني يا حاتم يا عدوي.... بس انا ما عنديش دليل والهبله صاحبتي مش هتصدقني
فانت اكيد في حاجه مخبيها عليا انت وسي حازم بتاعك اللي بيدفع عنك
وبصوت ساخطة حانقه على ما يحدث بعترض شديد
ماهو لازم يدفع عنك ويبرار تصرفاتك مش ابن عمه وكاتم أسراره بس انا هكتشف الحقيقه بنفسي
وهو يحاول ان يراوغها
حاتم : ولله لي بقااا عملت ايه يلزم تحقيق يا حضرت المفتش كونان
اغمضت عينها تفكرا
اسيل : مش، عارفه بس شك فيك انك عملت حاجة يا حاتم البت الهبله منة دي هي راح منها خالص بس يغمى عليها فجاء... وتختفي وتظهر الموضوع في شك
وبعدين اسألها اقولها حصلك ايه يا منه تقولي ما اعرفش يا اسيل كل اللي انا فاكرة ان انا شفت حاتم ابن عم حازم جاي عليا وبعد كده ما حسيتش باي حاجه
وهي تحدق له بشك ممتعضة
بصراحة شكيت انك خطفت منه بس الهبله ردت وقالتلي انتي اتجننتي يا اسيل خطف ايه ورجوع ايه... ما انا قدامك اهو ازي القردة... انت عبيطه ولا ايه... جزمة شتمتني
حاتم : هتجنني امي يا اسيل انا مش فاهم حاجة بعدين ايه حصل لمنه هي كويسه
اسيل : اه كويسه حازم خلي امينه معها لحدما تفوق وما تسيبيهاش لوحدها ابدا.... زمان امينه دلقت على نفوخها جردلين مياه وفاقت ودلوقتي هتلاقيها زي القرد فوقي دماغي
وترفع وجهه تشاكسه
اسيل : بس انا برضوا شك فيك
وبصوت ساخر بنفاذ صبر وهو يراوغها حتى لا تكتشف شي
حاتم : ونبي اسكتي بقى وبطلي شغل المحقق كونان بتاعك خاطفها اي وليه هعمل بيها ايه هي صحبتك دي حد يخطفها من جمالها يعني ماهو قدمك هاتنيل اتجوز اهووو
أنت تقرأ
رواية عشقني و اغتصبني ابن عمي
Romanceحاتم : اهشششس اسكتي دقيقه بس ويقترب ويكاد ان يلتصق بها ويشعر بتلك الحراره التي تجتاح جسده بالقرب منها ولم يكتفي بذلك بل غرزه انامله في منحنيات جسدها وجذبها اليه بقوه وهو يدخل راسه في تجويف عنقها يشتم رائحه جسدها وقد فقد السيطره على مشاعره وه...