.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
جلس على جانب سريرها و افرد ظهره قليلا... تردد في امساك يدها و فكر انه من الأفضل الاكتفاء بالنظر إليها الآن، ضل على نفس الحال حوالي النصف ساعة فقط يراقب و يحفظ ملامح و جهها الجميلة، تفاجأ بها تفتح عينيه و تتحرك في عدم راحة، من الواضح أنها مزالت تحت ثأتير الحرارة، تجرأ و تحسس جبينها، حمدا لله انخفضت الحرارة قليلا، كانت ملامح و وجهها مضحة و هي تنظر اليه باستغراب و عدم تصديق، بادلها النظرات و هو مبتسم في حنان .
أنت تقرأ
ثمرة طيش
Randomثمرة طيش *** زينة *** و يبقى انتظارك طقسا مرهقا و هل سيأتي ذلك اليوم يا أبي. { في طور الكتابة }