اقتباس من الفصل الحادي والعشرون

981 49 7
                                    

سميتها دعاء

اطبقت " لميس" جفنيها وهي تقول بإنكسار
- كنت متأكدة من كدا .

قررت والدتها أن تنقذ الموقف قبل أن يتصاعد
تناولتها منه ثم قالت بإبتسامة واسعة
- دعاء فضل،   أنت دعيت  و ربنا يستجيب  إن شاء الله لدعائك يا فضل،  وضعتها في حضن أمها و هي تقول بنبرتها الحانية
- خُدي يا لميس رضعي بنتك دي باين عليها جعانة اوي

نظرت " لميس" لابنتها ثم نظرت لز وجها، عادت ببصرها لأمها و قالت بنبرة لاتقبل النقاش
- شيلي البت دي من حضني أنا مش هرضعها

سألها "فضل" بنبرة مغتاظة
- يعني إيه ؟!
- يعني دي لا هي بنتي و لا أنا أمها .

الفصل نزل كامل ع جوجل. عارفة اني بتأخر في نشرها ع الواتباد بس انا بحاول اجمع لكم كذا فصل مع بعض  دا غير ان بقالي فترة الشغف.  فـ يادوب حاولت ارجع امبارح بس بأمر الله  هنتظم في تنزيلها و هنخلص الجزء الأول منها علىخير داعوتكم ليا بتيسير الحال ❤🌜😍🌃

أنا ووشمي وتعويذة عشقك ❤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن