بسم الله نبدا
نكمل عند شادن وريفال :
شادن " ايه بس خايفة اهلي يسوون شي هو مرره كويس معي بس اهلي "
"حسب خبرتي المتواضعه سطام متضارب مع خالي حمد يعني ابوك لذلك مارح يسمع لهم "
" بس الشيطان شاطر"
ريفال وهي تمسك كتوفها "الشيطان يخاف يدخل بسالفة فيها اسم سطام ازهليها، مايقرب دام ابوي عبد الخالق فيه او سطام كلهم عاقلين لاتفكرين بسوداويه "
" اجل قومي تاخرنا بثق فيك "
مشت شادن وريفال للقاعه وراحوا الجناح المخصص لرشادن وبدات ريفال وشادن يتجهزون بعد وصول المسؤولات
بعد ساعتين :
انتهت شادن من التجهيزات ودخلت عليها ريفال بعد ماكانت تتجهز تحت وانبهرت بطلة شادن كان الميكب مبرز جمالها كثيرر ويعود نوعاً ما لتسعينات التسرييحه كان كل شعرها مرفوع بڤوليوم حلو الفستان كان مليان لؤؤ موزع بالتساوي لين خصرها وبعدها لمعه جميله بنفشته كلها متكامله وبعدها دخلت مزون و المها وانبهرو اكثر و اكثر ومزون بدات تتقرا على شادن وشادن بزاوية كالعادة تدمع المها قربت منها واعطتها فاين وقرصتها
"تستهبلين الميكب ساعتين تسسوينه عشان تبكين ؟"
مزون " مها فكيك من بنتي "
المها وهي تحضن خصر " واختي "
ضحكت شدن وقالت " صدق حلو "
ريفال وهي متكية بجنبها على الباب " اللحين نتاكد من سطاموه "
اتصلت ريفال على سطام وقالت له يطلع عشان يتصورون
شادن وهي تناظر مزون "اهلي جو ؟ "
مزون وهي تسك كتففها " اكيد اهلك ذولي ويستقبلون الناس بحب "
شادن " وبيجون عندي ؟"
ريفال وهي تناظر لمزون وتهز راسها برفض مزون " اي اي اكيد "
شادن وهي تاخذ نفسها " الحمدلله شلت هن الصدق "
انفتح الباب ودخل سطام المتقروش ببشته لف جهت ريفال وقال " وانتي ماتفكيني لاصباح ولا لليل ؟" وللحين ماشاف المصيبه
ريفال " مع نفسك ماتلقالك وحده تتضبطك مع ام العيال " وغمزت لها واشرت بحواجبها جهت شادن
لف سطام جهت شادن وفقد كل احساسه بالعالم ماتوقع بحياته بيشوف انثى بكمية الرقه والجمال هاذا ولابسه ابيض ؟ الحمدلله اللف قرب من زوجته الا وتقطع طريقه المها
" سلم عليه بعدين امي بعدين شدون ترى ماتطير "
لف سطام لامه وباسها ولف جهت المصوره وقال " ابي اول صوره انا وامي وزوجتي وبعدها كلنا وبعدها اطرديهم والاحترام لامي "
ضحكت مزون وقالت " ونفهم العجلة بس كنا شباب ياولدي زيك عمري ماشفت "
سطام توجه لشادن وباس راسها وهمس لها " ارفقي بقلبي تراه جاهل بدرب الحب ! تعاليني بالهون تاراني لين عرفتك ماعمري تبعت قلبي ! "
شادن بهمس " امك هنا "
مسك سطام يدينها وقال " والله انك ناوية لي العذاب والمشقه لاكنهم نهر جنه دامهم منك"
ولف نحايتهم وقال يلا نصور ؟ "
ابتسمت المها وقالت " يلا قبل تتدمر القاعه تحت "
ريفال بترقيع " لاتخافين ماحد بياخذ محلك بالرقص الهيلقي "
وبدات المصورة بشغلها صورت الصور العائلية بعد ماجاء عبد الخالق ولان اهل شادن رفضوا فحطا العذرة بان سطام حرق و الوقت بيخلص واخذت المصوره صور لسطام وشادن سوا ومن بعد الصور الرومنسية اللي اكيد نالت اعجاب سطام بدلت شادن فستانها للاحمر واخذت قلب سطامنا اكيد وكملت المصوره شغلها وبصور افضل لان شادن بدات تتعود على الجو .
عند بين الفارسي :
فهد تجهز ونايف كمان جهز الكل كان جاهز بالصاله ومستعد كان ترتيب الرجال ككذا ابو فيصل فهد فارس نايف وكلهم يترقبون ام فيصل وريم خرجت ريم بفستان لحمي يتناسب مع لون بشرتها البيضاء بمكياج خفيف وشعرها مفلوت وهي تدف عربية امها بهدوه وامها لابسه جلابيه تهبل كحلية مبرزه جمالها ومسويه نقش طقم مع ريم .
فارس " يالهوي على مز ١٤ "
ريم بطقطقه وهي تلبس عبايتها +( امها لبست ورافعه النقاب بس كشفنا المستور لكم )
" يمه ياروسي داييييم ذوق ""
فارس " يع تفكر نفسها اساسا شي السماء ! "
ابو فيصل وهو يمسك عربية زوجته قال " انكتموا واللحقونا "
فز فهد وهمس لريم " ملكه ( ورفع صوت) بنت ملكه (وقال لابوه ) عنك يبه "
طلع فهد وتوجهوا كلهم لسياره
وصلوا المكان الموجه وساعد فهد ريم تدخل امه وممعه نايف شوي وجت ريفال محجبه بس عرفها نايف وتعلق فيها ابتسمت له ريفال وهي ترجع الطرحه على وجهها وشالت نايف
" هلا بحبيبي ماشتقت لي ؟"
نايف وهو يحظنها " الا مرا "
ضحكت ريفال بهدوء وسالت فهد " اهلك ؟"
فهد بينه وبين نفسه ولانه عرفها من صوتها ومن وجهها اللي احيان تطلع كاشفه واحيان اكثر منقبة كان يعرفها اخيرا عطته وجه
فهد " ايه امي واختي ريم "
ريفال وهي تبتسم لهم كان وجها لايزال واضح لفهد قالت " اجل هلك بالحفظ والصون انت تفضل هنا مدخل حريم وقفتك غلط " وتجاهلته عشان تدخل
فهد " ريفال "
ريفال تلتفت له بدهشه من وين له الجرأه ! " سلامات يالخوي !"
فهد بتنهيدة منها ومن غرورها " مدري لو منتبهه بس ولدي "
ريفال قالت " اها نسيت الصدق هادي " وقربت من فهد وريحة عطرها تملي الارجاء وطبعاً ام فيصل وريم متفرجات مصدومات من العلاقه القوية اللي تجمع الاثنين عطته نايف بالرغم انها تقدر تحطه بالارض يمشي
فهد " مشكوره ماقصرتي "
ريفال وهي تشمق له وتاخذ عربة ام فيصل وتقول " اعذريني ياخاله انا لو نقص الاكسجين بالجو اصير كذا "
ام فيصل " لاتتعبين نفسك ريم هنا "
ريفال وهي تشيل الطرحه بدون اهتمام بعد مادخلوا ويبان شعرها الحرير لما فلتته " لاتعب ولا شي الله يسامحك غلاك من غلات نايف "
ابتسمت ام فيصل وقالت ريم " خلاص انا بكمل " وهي متضايقه من اسلوب ريفال السيئ مع اخوها خذت عربت امها وتجاهلت ريفال اما ريفال ولا طقت خبر راحت معاهم وساعدت ريم بلاجبار تشيل عباية ام فيصل وبعدها قالت " بنادي امي "
دخلت ريفال الاستقبال واتجهت لامها قالت " امي يلا وصلت رحمه "
ام ريفال " جد ؟"
"اي اي وتهببببل "
توجهت سلوى بخطوات سريعه نوعاً ما ولاكن راكده لمكان تواجد ام فيصل (رحمه)
"ياهلا والله تو الدنيا تنور "
ابتسمت رحمه بحب ودموع " الله يالزمن اخيرا شفتك ماصدق عيوني "
ربعت ريم يدينها وجلست تراقب ريفال اللي تبتسم للموقف ولاهي ناحية ويم اللي كارهه طلت ريفال كانت ريفال لابسه فستان اسود مفصل جسمها ويوضح لون شعرها الاشقر وعيونها اللي مدموجه بين العسلي الفاتح والاخضر ورموشها شبيهة المها شويه وجت المها تشبه كثير لطيفة كانها بنتها توقعتها اخت ريفال مع ان ابوها قال ريفال وحيده اجل من ذي ؟
ماهتمت كثير وكملت تتابع او نتابع كلنا مشهد لقاء لطيفة ورحمه الاخوات اللي مو من نفس البطن كانو اخوات اقدار اخوات دنيا واخره باذن الله كان اللقاء حميمي لاخر درجه وقفت لطيفة وسحبت يد ريفال وقالت
"ذي بنتي ريفال واشرت على المها وذي اختها بالرضاع المها اخترالمعرس اللي يصير برضه اخو ريفال بالرضاعه "
ابتسمت رحمه وقالت " وذي بنتي الريم بنتي الوحيده ومعي غيرها اربع عيال فيصل وفهد وفواز الله يرحمه وفارس "
اختفت ابتسامت لطيفة وقالت " كيف ؟"
ام فيصل " خليها وقت ثاني ؟"
لطيفه وهي تمسك عربيتها قالت " عيونك يارحمه قالت القصه "
والتفتت لريفال " خذو ريم معاكم مو بغريبه "
هزت ريفال راسها ومسكت يد ريم " بالحفظ والصون "
سلكت ريم لها وقالت " امي ماترتاح بدوني بروح معهم "
ريفال " لا ماعليك صدقيني بتندمج مع امي تعالي معنا عند شادن احسن "
ريم " باقي بتوصل زوجة اخوي بنتضرها "
ريفال " عادي مو مشكله ننتضرها سوا"
المها " كم عمرك "
ريم "٢٣ وانتو ؟ "
ريفال "٢٢ "
المها " ١٩"
ريفال " وش تدرسين ريم ؟"
ريم " صحافه وانتو ؟ "
المها " سيااحه "
ريفال " طب علاج طبيعي "
ريم بفرحه وامل تذكرت حالة امها " صدق وكم باقي لك سنه ؟ "
ريفال بضحكة " واخيراً اعجبتك ، ذي انشاء الله سنتي الرابعه باقي لي سنه واتخرج ويارب اخلص بكير اكثر "
المها " توني انا ثاني سنه وببكي وذي تاخذ صيفي زياده مجنونه "
ريم " منجد ؟"
ريفال " اي فاضيه لاشغل ولا مشغله واحب ادرس ومجالي مره ممتع "
المها " وابوي يسمح لها تطبق عنده "
ريم بدهشه " يمه صدق واو احلامي "
ريفال بضحكه تدق كتفها " وش تطبقين بالواقع معي ؟!"
ريم " مليقه "
المها قربت من ريم وباستها " اكثر شي صح سمعته وغثيثه وشايفة نفسها وتفكر الكل يدور حلوها "
ريفال بتهنيده " اسكتي بس مو كل احد ينعطي وجه مو شوفة نفس ذي ! "
المها "انكتمي "
ريفال " تراها مقهوره عشاني ماعطيت عجيز هنا رقم امي "
ريم بضحكة " اجل لا انتي حجزتك لاخوي مافوتك الصدق "
ريفال وهي تمسك صدرها دليل انها بتستفرغ " لايكون فهد بضربك ! "
ريم وهي تقيم ظهرها " الا منجد وشفيك متوحمه عليه يحليله ! "
ريفال وهي ترجع تسند ظهرها " مو متوحمه صدقيني هو مليق ومايهتم لولده وكمان مايهتم للي اقول له "
ريم" يووه من وين الميانه "
ضحكت ريفال والمها قالت " حماررره وماكلمتيني عنه من ذا ؟ "
ريفال " فهد هو جارنا ابو صاحب الخدود اللي اقول لك "
المها وهي تاشر على ريم " وذي عمته "
شوي وجت اماني هي و وجد مطقمات فساتين وردية سوا قربت منهم بقسم الاستقبال وسلمت عليهم بذرابه .
ريم " ذي زوجة اخوي الكبير فيصل اماني وطي بنتها وجد "
ابتسمت المها وريفال وقالو " تشرفنا "
بعدها ناددت ام فيصل ريم واماني وطلعوا ريفال و المها عند شادن .
بعد ساعتين انزفت بزفة بسيطة غير مكلفة شادن كانت اميره باختلافها كان المكان بسيطططط قاعه بسيطه لاكن الحضور واجد .
الكل تكلم عنها كيف انها كسرت العادات بشي مذهل كانت فعلياً ملكة بجمالها وجمال زواجها اللي المزون منظمه فيه كل شي راقي .رأيكم كثير يهمني صوتو وعلقوا 🤍
نتقابل يارب قريب
أنت تقرأ
من جيتيني و اقداري متهادنه معاي
Lãng mạnروايتي الاولى - احداث الرواية تتمهد وبكل بارت بنشرح لكم شخصية وعائلة وحدث بالرواية ،تحتاجون صبر لين نوصل لمرحلة حياتهم . لمرحلة تغيراتهم وكيف بدأت تتكون حياتهم فعلياً . بنبحر سوا ببحر مليئ بالمد والجزر . الكاتبة | شجن حساب الانستا | Shajan_w 21 قر...