وصلنا بروايتنا لبارتات حلوه وبدأت الاحداث تقوى وتوضح القصص وابطالنا بدأت قصصهم تُجمع مستعدين نزعزع امانهم اكثر ولا نمشي ببحر راكد وننبسط ؟
بارتنا اليوم عن اهل فهد .
البارت نزل قبل اختبارات الفاينل عندي يعني بجهد عظيم لكم قرائه ممتعه حلويني .
عند اهل فهد وبعد مرور اسبوع حافل عليهم اسبوع مليان احداث بارده وصل لهم علم ان العروسه طاحت ودخلت المستشفى وتاجلت احداث كثير لين تنتهي المأساه .
قررت ام فيصل تاجل الخطوبة لين تسترد اخت البنت اللي تبيها لفهد عافيتها وبعدها الفرحه تصير فرحتين انشاء الله .
استخارت مرتين وكانت مرتاحه كثير بالموضوع اللي بتفاتح فهد وابوه فيه وباذن الله يصير كل خير .
قامت الصباح بكل نشاطها وسعادتها ان ولدها بيتزوج اخيرا بنت هي اختارتها له كانت متردده ولاكن كل ترددها راح بعد صلاة الفجر والسنه .
مسكت مصحفها وهي على كرسيها وتقراء اذكارها ومسكت القران بعدها وبدات تقراء وردها كان عاده عندهم انهم يصحون من بدري كل واحد يروح شغله ودراسته وهي تستمع لاذاعة القران وحدها كانت ريم بالمطبخ تحت تجهز الفطور و فارس مع ابوها بالمسجد .
دقايق ودخل ابو فيصل الغرفة ولسانه يكرر الاذكار فصخ شماغه وجلس مقابل لام فيصل ولانه يعرف وحدتها كان يجلس معها كل يوم بعد صلاة الفجر ويتبادلون السوالف واليوم كلمته واكدت له ان فيه موضوع تبي تكلمه عنه .
كانت غرفهم عبارة عن سرير يتوسط الغرفه وقدامه التسريحه ومكان صلاة ام فيصل جنب السرير باليمين وفي سيب فيه حمام الله يكرمكم وغرفة ملابس .
قفلت مصحفها وحاولت تشيل السجاده ولاكن ابو فيصل بالرغم من عرج رجله الا انه شال السجاده عنها ومسك اطراف كرسيها المتحرك ووجها له عانز يدينه على ركبه وشبك يدينه وقال " سمي وش العلم اللي عندك ومنور وجهك منه ؟ "
ام فيصل ببتسامه وهي تحتضن كفوفها اللي الحنى توه فيه قالت " لقيت لفهد عروسه تعجبك وتعجبني "
استاء ابو فيصل من السالفه بس ماوضح كاره فكرة زواج فهد من جديد من زوجة ماختارها هو هو مايفكر براي الناس لان الزواج قسمة ونصيب لاكن يبقى مستاء عشان اخوه الوحيد مايزعل منه .
ابو فيصل " بس تدرين اني مو راضي "
ام فيصل بشهيق عميق وزفير بططيئ " قبل ست سنوات جاني فهد زعلان وقال لي ابوي زعلان مني ومو راضي عني اليين اتزوج وانا مو مستعد وقلت له ياولدي ماتدري وين الخير ، عض فهد على يده ووافق يا احمد وافق يتزوج بالرغم من كل اللي حوله من هموم ، وزوجته وجاني بعد زواجه بسنه وقال امي ما تناسبني البنت وقلت له ياولدي توكم باول الطريق وسكت وكمل جاني السنه الثانيه وقال بكلم ابوي وابوها احنا مانقدر نكمل لا تحبني وولا احبها وقلت له ياولدي الزواج مو مبني على الحب الزواج احترام وتقدير وجاك وقال لك وقلت العيال بيحلونها وطلب ندى تحمل ، وحملت وجابت الولد وكل يوم فهد يجيني ودموعه بعينه ان ولده امه ماتحبه شفت اضعف جزء بولدي دخن وتشرد صار ام واب وسكتت والله مالوم ندى ولا اللومك اللوم نفسي اللي ماعاونت ولدي ضد مرارة القدر ويوم جاني قبل شهر وقال لي ابي زوجة تناسبني ووافقت تبي توقف بوجهي قبل وجهه تبي تحرمني من لذة اخطب لولدي اللي ابي ؟ "
نزلت دموع ام فيصل مع كل كلمة تقولها وكل ذكرى تتذكرها كانت شاهده على حال ولدها اللي يرق قلبها له دايم ولدها الوحيد اللي قلبه على الكل وقلب الكل عليه حجر .
تنهد ابو فيصل وقال " تعوذي من الشيطان لما ربي اعمى بصيرتنا عن حال ولدنا كان لخيره مانعرفها ماندري وين الخير وكيف مكتوب يمكن ربي اجل زواجه من اللي تناسبه عشان يرزقه بنايف تتوقعين بدون نايف كان ترك فهد الدخان وترك السفريات للخارج كل شهر وترك جلسات البر بالاسابيع ؟"
هزت ام فيصل راسها وقف ابو فيصل بعدها بظهر مستقيم ولا كان الكبر واضح عليه لولا اللم ركبته كان ماوضح انه رجل كبير اخذ منديل واعطى ام فيصل وقال " اجل توكلي على الله واخطبي لولدك اللي تبين ولو تبين تزوجين حتى فارس بكره زوجيه "
ضحكت ام فيصل وهي تمسح دموعها وقالت " لا مالقيت الا فارس بيمقلب عروسته بيوم العقد ويطردوننا اهلها من الباب "
ضحك ابو فيصل وقال " خاطرك بمين ياغالية ؟"
ابتسمت ام فيصل وقال " بنت ....."
وهنا دخلت ريم وقالت "تتشاورون بدوني ؟ "
وقف ابو فيصل وشد اذن ريم بخفيف وقال " انتي متى تتركين اللقافه عنك الكل عقل حتى وجد وانتي باقي "
ريم " ابوي وجعتني فك تكفى توبه نصوح "
رفعة السبابه اشاره على الحلف ضحكت ام فيصل وقطعت جوهم وقالت " كلمي فهد يجينا بعد الفطور "
ونزلوا كلهم يفطرون بجو عائلي حنون وبين سوالفهم قال ابو فيصل بعد ماغمز لام فيصل وريم بدون انتباه من فارس اللي مركز بلايباد يراجع مذاكرته " فارس "
فارس رفع راسه وقال " هلا " وبعدين رجع نظره للايباد
ابو فيصل " خطبنا لك بنت نعرفها "
فارس بوجه متفاجى وثمة مفتوح قال " هاه "
قال ابو فيصل " خطبنا لك من اخوي بنته منى "
فارس " مقلب " ووزع نظره عليهم
ام فيصل بتاييد لزوجها " لامقلب وللا شي ياولدي البنت ونعم فيها حتى لو تكبرك فهي زينه "
فارس بخوف " لا لا ذيك شيطانه والله ماتزوجها لونها هي اللي بتدفع المهر "
ضحكت ريم وصلت صوت ضحكتها لفهد اللي توه دخل هو ونايف اللي ماسك بيد ابوه وبيده الثاني كيس مليان حلاو مصاص.
فهد " الله يديم عليكم الضحكه وش صار "
ريم بفهاره " خطبوا امي وابوي لفارس منى ويقول والله مايوافق لو هي بتدفع له المهر "
الفهد اللي شاف وجه امه خايف لايكون تكدر وقبل تفضح السالفه رد فهد اللي شال نايف وجلسه بحضنه على السفره وقال " بالعكس منى كويسه وانت رجال وبتربيها لان عمي وزوجته ماقدروا عليها هي صح شيطونه بس تتعدل "
فارس بغضب وفقدان سيطره " ياخي لاتستهبل علي ذي مجنونه ترى اختها اللي اعقل منها ماتحملتها انت كيف بتحمل انا الساحره ذي !"
نزل فهد عيونه واعطى ولده لقمه اما ابو فيصل فعصب ورد " قليل ادب وقدامي برضه وشلون تتكلم عن بنات عمك كذا تبيني اجلدك هنا !!!! "
فهد بتهديه للامور " فارس صحيح انك ماتحبهم بس مو من حقك تسيئ لهم كذا هاذا وانت سند لهم بعد الله هاذا ردك ! "
فارس وهو يلم اغراضه بعصبيه قال " زلة لسان ولا بنات عمي محشومات وعلى عيني وراسي بس زواج مابي مالكم دخل فيني "
غضب فارس كان واضح وهو اكثر واحد يعصب من اي احد يتدخل فيه قالت ريم " ترى كنا نمزح مايحتاج الانفعال ذا كله "
فارس تجاهلهم بعد ماعطاهم نظرة جدية وقال " امور زي كذا ماينمزح فيها لاتعيدون "
وتوجه للخارج بدون كلمة ثانيه .
قام نايف بسرعه منرحضن ابوه وشال كيس الحلاو اخذ منها ثنتين وركض بخطوات بطيئة خلف فارس نده عليه .
لف فارس جهت نايف وتبدلت ملامحه لابتسامه وقال " هلا هلا باللي عمه يموت فيه "
نايف بكلمات متقطعه " خذ هلاو ان وحدك بعطيك اثنين لانك زعلان "
ابتسام فارس وباس خد نايف وقال "صح صح "
وكمل طريقه برى لانه بينفجر لو كمل دقيقه كمان .
كملوا فطورهم بصمت مريب وبعد الفطور جلسوا بالحوش فهد وامه اما ابوه وريم ف راحوا من وقت لدواماتهم ونايف كان نايم بحضن فهد .
ام فيصل ببتسامه حنونه " ولدي وشرايك بابو ريفال ؟ "
فهد ببتسامة " والله لو ان الاهل بذا الدنيا يُختارون لاختاره من اهلنا ودمنا لاكن اللي بيننا وبينهم يشهد الله انه اقوى من رابطة دم واهل "
ام فيصل ببتسامه لانها وصلت لمرادها قالت " طيب لو قلت لك بامكانك تخلي ابو ريفال عمك وش قولك ؟"
فهد رفع نظره بسرعه من وجه نايف وهو يداعب شعره وتوقفت كل خلاياه وقال " وش تقصدين ؟ "
ام فيصل ببتسامه وهي اللي لاحضت اللهفة بعيون وللدها قالت " يعني اخطب لك ريفال وتكملك نص دينك وتصير خليلة ايامك وش رايك ؟ "
فهد وانفاسه تتزايد بشكل مريب كيف هو تحمس لسالفة الزواج بالرغم انه يكرهه وشلون نبض قلبه لوحده شافها كم مره وكل مره تبهره بحنانها على نايف ترددت لعقله عدت ذكريات بس وقف بنقطة اسلوبها معاه وهنا تذكر اكثر قد ايش تكرهه يعني بيتزوجها وتصير زي ندى تكرهه وتكرهه في عيشته ؟
قال لامه بكل رفض " لا ريفال لا مابيها البنت ماتناسبني بتكون اسوء من تجربتي اللي قبل "
ام فيصل " ليه ياولدي البنت اللف من يتمناها "
سكت فهد وتخيل الالف ذولي او تذكرهم هو شهد قبل اسبوع خطبة احد الاشخاص ل ريفال من ابوها ولاكن ابوها قبل يكمل الرجل سالفته قال له ان البنت مالها خاطر بالزواج .
فرد فهد بهاذا العذر وقال " البنت ماتبي تتزوج وابوها اللي قالها لي "
هزت ام فيصل راسها وقالت "يصير خير معك اسبوع فكر ورد لي "
هز راسه فهد وباس راس امه وتوجه لدوام .
بعد نص ساعه كذا جت اماني مع وجد والباقي بامدارسهم وجلست وجد مع نايف و اماني مع ام فيصل.
فهد بطريقه لدوام تفكر بحياته قبل وبعد حياته قبل الزواج وحياته بعد الزواج وحياته اللحين شايف نفسه مستقر ليه يزيد فوق راسه هم هو بغِنى عنه ليه مايكمل عزابي ونايف كفر عن حلفه انه مايشوف امه وبيصير يوديها يوم بلاسبوع بعد اتفاق مع عمه .
تتالت الافكار بعقله ولاكن غلب عليها امنياته بالاستقرار ليه مايجرب طيب يتزوج بيعطيهم مهله طويلة يتعرفون وبعدها يصير خير ومو لازم ابدا تكون ريفال بامكانه يطلب امه احد من بنات خالاته مثل طيف اللي من زمان توضح له بكل حواسها انها تبيه صح انها صغيره وطايشه بس هادية وساكته ومامنها ضرر.
وهنا اتخذ قراره الاكيد بيتزوج اكيد طيف هي افضل له باللف مره .
تتالت الاسابيع عليهم ومر الشهر وامرفيصل تنتضر رد فيصل عليها وتعطيه بر الامان لاكن مادرت بخطط ولدها ماعرفت باحلامه وخوفه وتردده .
بذا الشهر انتهت عدة ندى وخطبها صالح وافقت مع تردد من ابوها لاكن كان يثق بصالح وانه بيرعى بنته وحددو انه يكون زواج بملكة بشكل سريع لانهم مايبون المبالغه مع رفض صالح الشديد ولاكن عذر ندى انو الناس وش تقول .
وافق صالح وحددو الزواج يوم الخميس ..
نجي ليوم الخميس ..
حضر الكل وايهرمنربينهم فهد وولده ماكان مهتم لنضرات الناس له انه حاضر زواج طليقته بالعكس سلم على صالح بصدر رحب وبارك له بحب بالرغم من ان صالح بداخله شي من القهر ان فهد حضر بقوتهروكانه يثبت للكل ان ندى كانت محطة عادية بحياته وانها قبل تكون لصالح كانت له .
بالرغم ان فهد تفكيره كان بعيد كل البعد عن تفكير صالح وكان صدق يتمنى انها تشوف السعاده بالرغم من كل شي سوتها مانقول ان قلبه اصفى من الذهب وانه مايكن مشاعر رفض لصالح لانه كان يشاركهم الاربع سنين كلها ولاكن متجاهل كل شي لان ماعنده وقت لهاذي السخافات .
كان صالح براس المجلس وعلى يمينه اهله وقبيلته وعلى اليسار ابو مشعل و ابو فيصل وفيصل وفهد وفارس وعيالهم.
اما عند الحريم الاجواء كانت مشحونه اكثر وكانت الضحية ام فهد اللي مالها دخل بشيى كان الكل مصدوم من حضورها وان ريم مبتسمه وعادي ان طليقة اخوها تزوجت الكل يلوم ويتكلم ويهمز ويلمز ولاكن ماكانت شي بعيون ام فيصل وريم اللي ثقتهم بانفسهم عاليه ومايهزهم شي وبعيد عن الثقه صفاء قلوب وطيب نيه مايهمهم الا نفسهم .
انتهى اليوم الطويل بسعادة ندى اللي اجتمعت بحبيب روحها انتهى بسلام بالغ من كل الاطراف .
بعد شهر اخر وكتسابقً لاحداثنا ..
ولاننا مانسينا ريم ومشعل اللي زواجهم مر بالكثير من التاجيلات والمضاربات ذي المره المبادرة كانت من ريم نفسها وكلمت مشعل يحجز كل شي على اليوم اللي هي تبيه اتفقوا وضبطوا وخططوا وبلغوا العائلة بجمعه صغيره تجمع العائلتين .
كانت الاصوات تتصاعد من كل مكان الاطفال يبعبون بالصاله الاولى والامهات والبنات بالغرفة حقت الجلوس المقسومه ببيت ابو فيصل .
كان نايف سعيد جداً بعودت امه للبيت فمهما كان هي امه ماكان يعرف ان عودتها بس لليلة تنتهي الجمعه وترجع مع صالح اللي حضر برضه وصار جزء لايتجزء من العائلة .
كانت السعادة تسودهم بعد مرور علاقتهم بالكثير والكثير من الصعاب كعائلتين .
ام فيصل كانت جالسه وجنبها ام مشعل والبنات بجهه يسولفون عن اشياء اعتيادية شويات الا وجوال ندى يدق وكان المتصل مشعل يقول له تفضي له طريق .
كلمت ندى اماني واماني واجهتها بقبول سريع وابتسامه خلت وجد النايمه جنب ريم اللي وطلعت .
دقايق ودخل مشعل بصوت ضخم يضخ بالرجوله " السلام عليكم "
رد الكل السلام واستقبل امه بقبلاته المعتاده تلتها ام محبوبته كان يحب عمته ام فيصل كثييير وكانها ام له برضه .
جلس جنبها ومسك يدها بعد ماخذ القهوه من ندى وقال " انا جاي ومعي بشارة "
احمرت وجنات ريم واخذت وجد بحضنها كتصريفه سريعه اما منى ناضرت بتعجب اتجاههم عكس ندى اللي تكت على الجدار تطالع ببتسامه للموقف .
ام مشعل " قول يولدي وفرحنا عسى الفرحات ماتنقطع مننا "
ام فيصل " ايوالله امين والله يايوم مرتاحين فيه يساوي اللف يوم "
ابتسم مشعل وقال " اجل تطمنوا الافراح بتزورنا باذن الله واجد الفتره ذي انتو بس ثقوا فيني "
منى بطفش " ياخي لاتطول السالفه وهي قصيرة اختصر محسسنا انه الحظ الجيد بهاذي العائلة "
مشعل بغضب تمثيلي " اقول اسكتي مو متوسط لك الا الحب لانها جنبك "
ريم بغضب حقيقي لفت جهته وقالت " عن الكلام الماصخ قدامهم "
مشعل وحزت الكلمه بداخله " ريم وشرايك ننتهي على خير "
ام مشعل "اسكتوا الاثنين وعطونا العلم "
مشعل رز ظهره وقال " زواجي انا وريم بعد شهر "
شهقه طلعت من منى وام مشعل بعكس ام فيصل اللي ابتسمت بسعادة حقيقيه اما ندى ماتت ضحك على ردت فعلهم .
مشعل " قل اعوذ برب الفلق وش قلت انا صارلنا خاطبين ومملكين سنين ماعاد الا ذي الحفله اللي كل ماحددنا تاجلت "
ام فيصل بضحكه وهي تضرب ركبته " الله يوفقكم ياولدي
ويرزقكم الذرية الصالحه "
ابتسم مشعل بحب ووجه انظاره لريم اللي تحمل وجد بحضنها كانت ريم هي الطفله مو وجد ويحس مايليق وبنفس الوقت يحس انه بيملك العالم لو جاه طفله من محبوبته وتصير ثمرة الحب " اللهم امين ياعمه كثفي دعوات ونجيب لكم درزن عيال "
ام مشعل بضحكه " الله يوفقكم ياولدي بس درزن ذي لاحد يسويها طلبتكم "
هز مشعل راسه وتوجه لريم دنى منها واخذ وجد من حضنها باس وجنات وجد الطرية وبعدين اعطى ندى ، ابتسم لهم ومسك يد ريم وقال " واللحين اسمحوني بسرق محبوبتي "ننهي بارتنا لهاذا اليوم بعدد كلمات يبلغ 2000 🔥
لاتنسون تضيفوني انستا : Shajan_w21
بانسبة لبارتاتي اللي يطلبوني تصير اطول صدقوني ان البارت الواحد اكتبه اسبوع والنهاية عدد الكلمات بلالف
احسه افضل عشان ماقطع عليكم تكون عدد كلماتنا 1000
نجمه وفولو عشان تطلع روايتنا للكل 🤍
أنت تقرأ
من جيتيني و اقداري متهادنه معاي
Romanceروايتي الاولى - احداث الرواية تتمهد وبكل بارت بنشرح لكم شخصية وعائلة وحدث بالرواية ،تحتاجون صبر لين نوصل لمرحلة حياتهم . لمرحلة تغيراتهم وكيف بدأت تتكون حياتهم فعلياً . بنبحر سوا ببحر مليئ بالمد والجزر . الكاتبة | شجن حساب الانستا | Shajan_w 21 قر...