مرت الايام سريع وهاذا هو اليوم السعيد يوم زواج ريم التوتر كان ممتلي ببيتهم بين فرحه وبين خوف من ذهاب قُرة عيونهم ، كان يوم شاعري بحت قام الكل بفرح بينما ريم بغرفتها متخبيه تخاف تفارقهم تحب اهلها كثيير صحيح مشعل مو اي احد بس ريم ماتحبه وولا عمرها شعرت له بمشاعر حُب عميق كُل اللي تُكنه لمشعل احترام وصداقه ماتغيرت من طفولتهم كانت بعيده كثييير عنه وشلون بثواني هاذا يصير زوجها !
دخلت اماني غرفة ريم بدون طرق للباب وشافت ريم متلبكه جلست جنبها على طرف السرير وقبضت على رجلها وقالت " باقي خوفك منه موجود ؟ "
هزت راسها ريم بصمت ونظراتها مازالت تعانق الارض
اماني " عادي الوقت قدامكم طويل توك صغيره ومشعل كمان مو لازم كل الامور من بدايتها تكون سمن وعسل ، جلست بتوتر مع فيصل لاكثر من اربع شهور بالرغم من حملي بولدي ، كان فيصل زيك ماخذ مني موقف ومحملني اختيار ابوه له كنت احاول باستمرار يشوفني ولاكن كل اللي بين عيونه انه تزوجني تأدية واجب وكان حاكر ذاته ، لين حملت بحمود هنا تغيرت الدنيا وبدأ يحس بشعور المسؤولية اتجاههي تعبت كثير بحملي الاول وكنت بعيده حيل عن اهلي وكان هو ابعد وابعد بس فجأه حس بمشاعر لي وسمحت له يشعرها كنت اذكره ان اللي احنا فيه حُب مو واجب لاهالينا وان النونو اللي ببطني بيكبر بين اسرة متائلفة ان كان مابيقدر يوديني لاهلي ، بعد شهرين ولما كبرت كروشتي وعرفت جنس الجنين تغير كل شي حبيت فيصل زود وحسيت فعلياً ذا الشخص اللي يكملني واكمله وبدأت من هنا قصتنا وتحسرنا على كل يوم مر واحنا بعاد ، وانتي ومشعل بيصير لكم الوضع نفسه خذي وقتك تتعرفين على هاذا الشخص اللي بحياتك اعرفي وش يحب وش يكره وش حدوده وعرفيه عليك ماعليك من احد اهم شي ريم وش تحس وضحي من البداية مين انتي ووش تبين عشان مشعل يمشي عليه ، لاتظلمين مشعل بسبب ابوك وانا وانتي استخرنا ياريم وارتحتي يعني ربي يبيك لمشعل جربي تمام ؟ "
انهمرت دموع ريم وقربت من اماني تحتضنها وتقول " بعمري ماكنيت له مشاعر اشوفه انسان عادي وولا شي زود الا انه حنون معاي اكثر من اللي ابي ابكي عليه اني ماستاهله "
ضحكت اماني وقالت " انتي تربيتي وانتي بنت ابوك الوحيده واخت لاربع اخوان مدلعينك تتوقعين مشعل كثيير على ريم ! "
تنهدت ريم من طاري اهلها وقالت " لوهله حسيت بنسى فِراس "
تنهدت اماني وقالت " وانتي مانسيتيه وولا احد نساه احنا بس خبيناه ببقعه افضل بداخلنا "
هزت راسها ريم وقالت " مشينا ؟"
ابتسمت اماني تهز راسها وتطلع من الغرفه ترتدي نقابها وتوجهت لغرفة فارس طرقت الباب ومحد استجاب اعادت الكره على خروج فارس معصب ويصرخ " انتو وشدخلكم بنظام حياتي ووش دخلني ابتلي ببزر ماتعرف لشي ! "
ضحكت اماني من حُلة فارس المبلله بالكامل ووجه المعصب وقالت "وش فيه !"
تافف فارس وصكر الباب بقوه دخلت اماني وشافت غزل جالسه على السرير وتبكي سالتها اماني ذات السؤال وردت غزل ببكاء " نسيت الدش "
ضحكت اماني وقالت " صدق من قال طنجره وغطاها واحد معصب ووحده تبكي عينا من الله خير "
بكت غزل اكثر وقالت " انا ماقصد والله يا اماني انا مابي اسوي هاذا الحاجه"
هزت راسها اماني تحترم تاتأه غزل وقالت " تمام يلا قومي نشوف فستانك "
قامت غزل مثل طفلة نست الموضوع وطلعت فستانها من الدولاب وطلعت الطقم اللي شرته ام فيصل لها وطلعت بقيت اغراضها وقالت " تذكرتي وش قلت ؟ "
ابتسمت اماني ترتب اغراضها بشنطه وقالت " ميكب خفيف لبس ساتر وتبقين معي اي اتذكر وش نصحنا اللف مره فارس يلا امشي "
خرجت اماني على عودت فارس وندهت له " شيل شنطتها ونزلها تحت لا اقول لاخوك يافارس عن تصرفاتك ذي "
دخل فارس الغرفة وصك الباب بقوه ورجع يفتحه بعدها " مع مين تمشون ؟ "
اماني " مع السواق وكلنا يافارس خل حركات المراهقين ذي "
هز راسه فارس ورجع يسكر الباب دخل على غزل وهي تحاول تضبط لفة الطرحة فك فارس تيشرته وبقى بصدر عاري وقال لها " يوتيوب ماعلمك بعده وولا اماني او ريم ! "
رفعت غزل انظارها له وانصدمت من حلته وتحول وجهها لاحمر وقالت " لا تقول وانت كذا"
" تنقال لا تتكلم وانت كذا مو لا تقول "
نزلت يدينها بتعب وقالت " انا باقي ماعرف خل بدونها مو حلو "
هز راسه فارس برفض شديد وقال " الطرحة ماتنزل من راسك فاهمه ؟ "
قامت غزل من عنده بسكوت تلف الطرحة باهمال وقالت " لا "
وخرجت عند اماني تافف فارس بغضب شديد ولبس ثوبه وتضبط ونزل شنطة غزل.
قرب من اماني وقال لها " اذا خلصتوا انا اجيكم لا احد يجيكم غيري ، وسوي لغزل طرحتها وعلميها "
تنهدت اماني وقالت " مو على اساس تزوجتها دقة صدر يافارس وش صار لك صاير تخنقها بالغيره البنت صغيره واصلا مو زوجة لك فعلياً فلا تتامر عليها كذا واعتقها ولا لا تجينا احنا بنروح ونرجع مع السواق لاتتدخل ولا اعلم عمي "
فارس بنبره جديه " غزل زوجتي واللي ابيه انا يصير لا احد يتدخل وبجي "
راح فارس من اماني وقرب من غزل يضبط طرحتها لها وهي تتامل عيونه من قريب وتشوف فيه العوض الكبير بعد اهلها كانت فعلياً طفلة توها تعرف الدنيا وقامت وبوجهها فارس رجال يعاملها بكل قسوة وينفيها من كل شي قريب منه ولاكنه يهتم فيها ويراعيها اكثر من اهلها تعلقت فيه حيل ويمكن حتى حبته .
همست له عغزل وهي تمسك يده وبنبره حزينه " انا اسف ، ماعرف استخدم هاذول وبحمام قبل عادي اخلي كذا "
ناظرها فارس بنبره لمست قلبه يرحم ضعفها ولجوئها الدايم له حس نفسه اسوء شخص لما صارخ عليها الصباح .
فارس" عادي بس تعلمي لاني اعصب وماضمن نفسي "
هزت غزل راسه ومشت عند اماني اللي ندهت لها ركبت غزل السياره معهم ومشت السيارة على نظرات فارس قرب فهد من فارس وضرب كتفه " حبيتها ؟"
نطق فارس بصدق " لا بكل امانه بس ارحمها "
تنهد فهد وقال " احنا لازم نبدا نلعب مع مجنوننا الدنيا ملل "
هز فارس راسه وقال " اكيد بس اول خلص زواجك على خير "
ضحك فهد وقال"ان خلتنا بنت عامر نرسى خير "
فارس " ليه "
فهد بتذكر لتصرفاتها " ماتبي زواج قريب وولا تبي عيال وولا تبي تترك وضيفتها "
فارس بصدق " خذيتها من بيت اهلها بانيه حياة كامله واهداف ان كنت ناوي تجيبها وتبني لك دُميه تربي لك فيصل وتخدمك فصدقني مافي اي بنت تستاهل هاذا التعامل ، فكر مرتين باسباب زواجك ان كانت لمصالحك الشخصية ف ابوها ماهو براضي "
فهد بتنهد " يصير خير"
وبمشهد شاعري بحتي اصوات الضحكات تملآ المكان وصوت ريم بينهم يردد لهم باستمرار وعلى أيقاع ثابت " انا عروس عادي تقدرون وتواسوني "
وترد اماني بضحكة وهي تدنو وتعانق بطنها من شدةََ ضحكها على كلمات ريم وتوترها " مشعل معك من انولدتي الحين ياريومي تتوترين ؟ "
بدأت ريم بططلتنا الفريدة تنتهي من طلتها وقفت ريم ببجامتها امام مرآه كبيرة تعكس جمالها ووجها الطفوليي وشعرها المفرود بشكل امواج فريدة الكل كان يراقبها بحب ومن ضمنهم بطلتنا ريفال كانت تراقب جملها ويومها الكبير وتدرك انها بعد وقت ضئيل بتكون بمكانها وتدري ومتأكده يقين ان اصرار فهد بعد هاذي الليله العظيمة بيكبر اخذت تنهيده من اوساط قلبها توقف وتعدل عبايتها وهي تقول " شكلك يسحر ريمه اتمنى لك يوم مثالي مثل طلتك ، وعن اذنكم انا بطلع فهد ينتظرني "
ابتسمت ريم بعد ماتقدمت ريفال تقبلها وهي ترد " امين حبيبي وعقبالك يارب "
ابتسمت ريفال وهي تناضر ريم وتمسك بيدها ومن بعدها توزع نضراتها لهم وهي تتوجه للخارج بهدوء .
خرجت من المشغل اللي كان محجوز بالكامل لهم تبحث عن سيارة فهد وسمعت صوت بوق سيارة لتتركز نظراتها على السيارة السوداء اللي امامها لتتجه خطواتها باتزان ناحية السياره فتحت الباب وجلست بجانب فهد اللقت السلام عليه بصوتها العذب والاحب على اي اذن تسمع الاصوات الانثويه ، رد عليها فهد بحنان بالغ " وعليكم السلام والرحمه "
ابتسمت له ريفال وهي تسائله بكل لطف " كيفك ؟"
ردد فهد " الحمدلله وانتي كيفك وكيف اهلك ؟ "
ريفال " الحمدلله طيبين وابوي وامي دايم يسألوني عنك "
ابتسم فهد وقال " تبين تعزميني عندكم يوم ؟ "
بلعت ريفال ريقها وقالت له بتوتر " ليه وش بتقول "
ناظر لها فهد بتعجب ولملامح الخوف بوجهها وبعدها استوعب وش طار فكرها فيه وبدا يضحك بعلو صوته الرجولي البحت وبرناته المتميزه وكان اصواتهم خلقت لتعقيم الاذان من زخات الاصوات المزعجه ، رفرف قلب ريفال بلا اي رحمه وهي تسمع صوت فهد وضحكه ورنات اخرى كانت تاخذ ايقاع مؤلم لدرجة ان وجناتها اكتسحتهم الحمره المفرطة قالت له بخجل بالغ ان فكرها بالغ للمره الاولى وانها توترت وهي الواثقه من ذاتها تضايعت الكلمات بداخلها وبدات تتسال مين هي ؟
قالت لفهد " فهد اص بليز "
وبحركة جريئه من شخص بارد مشاعرياً او كان ضنه كذا بالرغم انه تصادف فق مع شخص غلط مسك يدها وبدأ بتقبيلها برقة بالغه وهو يقول " اسف حقك على شنبي "
اعتادت ريفال القبلات ! ولاكن من شخص غير واللدها ! هاذا جنون ! او ليه هي تتوتر منه .
اخيراً قامت من خجلها على توقف السياره افلتت يدها من كف فهد وقال لها " موضوعنا ياريفال طال اختاري يوم خلال الشهرين ذي قبل ارجع ايطاليا ابي انهي شغلي واتفاقيتي هناك بالكامل ماابي عقلي يضيع هنا ، وانا برجعك الليل ابي اقابل ابوك واقول له ، واي لليل حددي اليوم "
نزلت ريفال بعجله بدون ان تلتفت للخلف وقبل دخولها ناظرت له وليتها ماناظرت كانت نظراته لها عميييقة اعمق من انها تشرحه واعمق من انها تطيل التامل في لانها بتنوي اخرتها ان استمرت كل الحُب اللي ينطق من عيونها او نقدر نقول حيره ؟ محتار ليه هو متقبل ريفال بالكثر هاذا ومحتار ليه قلبه يبيها وليه كل الوقت اللي تكون قريبه منه يبيه يطول ؟
هربت ريفال من عيونه ولاكن قلبه كان معها هل هاذي مشاعررالحُب اللي حفضها فيصل له هل هاذي نبضات القلب اللي اشبه ترددات من الحُب .
دخلت ريفال تللم شُتات ذاتها ولاكن ما طال الامر الا وانخرطت بلاجواء .
مروراً بالوقت وتخطي لهذه اللحضات المُثيرة ولاكن لنحتفظ بذكرى الزواجات لزواج ابطالنا الحقيقين .
نزلت ريم على اغنيه مثاليه لها تتردد بانحاء المكان ببتسامه بالغه منها بعد احاديثها مع مشعل وتاكدها بانت الشخص المُناسب لها ف اليوم اللي قبل لليلتهم حدثها باستمرار عن رغبته المُستمره بانهم يكونون اشخاص ناجحين اولاً ومن ثمَ الاطفال وغيرها من امور ملحوق امرها لهم كشباب وبسن صغيره .
على المنصة تقف امها وام مشعل اعظم امرأه امها صحيح انها ماكانت تقف بالمعنى الحرفي ولاكن احد الاشخاص كان موقن انها بتقف بيوم من الايام على اقدامها من جديد .
تقدمت بخطوات واثقه ، مَدروسة ، ورقيقة كرقة طلتها .
حضنت امها وحضنت عمتها بالرغم من كُره ام مشعل للكنه الجديده اللي من عائلة تركو ابنتها مُطلقة وكانهم السبب ! ولا كان بنتها تزوجت ! اعتقد ان السبب يعود لان مشعل وحيدها وقُرة عين اُمه ولاكن تعبيرنا للمشاعر احياناً يختلف ..
فبدل ماتوجه مشاعر الحُب الكبيره هاذي لشخص مُعين تحولها لكره لسعادته ! لانه ترى ان اي سعادة بتعانقه بعيد عنك هي تعاسه لك ...
المصطلحات غريبة بالنسبه لكم ولاكن الفكره وحده ، ام مشعل حبت وللدها كثير وتحبه لدرجة تبي تكون الانثى الاولى والخيره بحياته ، تخاف مشاعر الحب كلها تكون ل زوجته ، ويمكن كل الامهات يواجهون نفس المشكله
وعموماً انتهت الليله بذهاب ريم قُرة عين ابوها وامها الى مشعل قُرة قلبه !
مشاعر جياشه وقت خروج ريم من كوشتها للغرفة عشان تبدل فستانها لفستان اقل ضجة واكثر نعومه لان الليله مانتهت ولاكن شوفتها لاكها على السرير تركت كل حصونها تنهار امها اللي تنتضر دور حضن بنتها طول اليوم بدأت تتساقط دموعها بغزاره كيف لا ووحيدتها بتروح من قربها كيف ولا وريمها بتروح لسقف بيت اخر ؟ طيب مين يصحيها ؟ ويداري خاطرها ؟ ويجهز فطورها بُحب ؟ ويقبل وجناتها بغزاره ؟
هل هي انانيه ان قالت ( اقعدي معي يابنتي ؟ )
لانها تعرف ومتاكده ريم بتترك الكل عشان امها ، ولاكن ماسمحت لذاتها تخرب فرحة بنتها وبدلت مشاعرها الحزينه لحضن حزين حضن اخير بليلة مليانه حب انهارت حصون زيم عند واللدتها وبدات تردد " اسفه ماما ان بغيتي شي دقي عليه والله اجيك بسرعه حتى غزل لاتهتمين ترى مشعل خذى شقه جنبكم تمام ماما ؟ كل يوم وانا عندك والله "
تقدم فيصل يحضن كتوف اخته ويقبل راسها ويقول " امي بعيوننا ريمي انتي استمتعي وعيشي مرحلتك الحلوه طول بعرض وتعالي متى مابغيتي .."
رد فارس من الخلف بصوت يخفي خلفه الحُزن " بصراحه لاتجين انا اسجعك تجلسين ببيتك وامي عليه مابتحتاجك ، ماحسبنا زوجناك عشان ترجعين !"
ضحك فهد يحاول يخفي عبرته وقال " نطردلك فارس يعيون اخوك وتجين عنه انتي ومشعل ولا تبكي عيون المها"
ضحكت ريم تمسح دموعها وتقول وهي تاشر بيدها على فارس " ولا تنسون مرته لا ينجن علينا ان طردناه بدونها "
قال لها ابوها " بيتك بيتك عمره مايتغير يابنتي وان زعلك مشعل او خذيتي على خاطرك منه ارفعي الجوال وقولي بس والله لاخذك من بيته لبيتك وولا يهمك "
ضحك فهد وهو يقول " مشعل مابيزعل ريمه لاكن خاف علينا يابوي شكله بيزعلنا كثير ويحرمنا من حلوتنا"
خجلت ريم وهي تقول " مشعل ينتضرني انا بروح وانتو انتبهو لكم ولامي تمام ؟"
ودنت عشان تدخل تحت يدين ابوها وهي تبتسم بوسع ثغرها لامها وتودعها ....
استقبلها مشعل بحُب العالمين بقلبه عانق كفوفها يجذبها نحوه يسحبها من ابوها وهو يقول لها متجاهل عمه وشي اللي ماحد يقدر يسويه الا مشعل ميانته على عمه وصل ريم لسيارة ورجع لعمه اللي قال " اخاف اوصيك عليها واظلمك ياولدي اعرفك ومربيك بوسط بيتي واعرف غلاة ريم عندك لذلك كلي ثقة برب العالمين ثُم بك ، وان جتني بنتي بيوم تشكي منك فانسى ان لك زوجك وبنت عم اسمعا ريم ! "
ابتسم مشعل وقال " سنين ياعمي انتضرها الله يقدرني واسعدها واسعدك عليم الله انها بعيوني وقلبي وبروحي "
ابتسم عمه وهو يضرب كتفه " لاتمون ياولد اخوي "
ابتسسم مشعل يقبل راس عمه ويرفع كفه لعيال عمه توديعاً لهم وهو يركب بجانب ريم ليكملون تفاصيل ليلتهم ...بارت طويل تعويضي 😢
الانقطاع هاذا لا له مُبرر ولا له الا الاعتذار وعموماً اعزائي القُراء اتمنى الفصل يعجبكم واتمنى الشغف يرجع لي واتمم روايتنا على اكمل وجه 🙏🏽
لكم مُفاجأة كثيره بس اصبرو معي
الروايه رح تشهد حدث عظيم وبديت افكر نقفل قصص بعضاً من لابطال عشان نركز على ريفال وفهد ..
احب شادن وسطام ولاكن احس بسوي لهم رواية قصيره ونقلل ذِكرهم بهاذي الرواية وش رأيكم ؟
وبخصوص ريم و مشعل رسمياً هم مُبتعدين قليلاً ، فارس و غزل باقي نراقب وضعهم لان قصتهم ايضاً رائعه وظلم لها تنظلم 🙏🏽
برأيكم قصص قصيره او ادخلهم بلاحداث ؟
انا ماتشتت من ناحية كتابتي لهم بتاتاً ولاكن اشعر انهم اكلو الجو شوي وانا انسانه مخلصة للابطال
رأيكم يهمني لاننا دائره وحده قُرائي 🩶

أنت تقرأ
من جيتيني و اقداري متهادنه معاي
Romanceروايتي الاولى - احداث الرواية تتمهد وبكل بارت بنشرح لكم شخصية وعائلة وحدث بالرواية ،تحتاجون صبر لين نوصل لمرحلة حياتهم . لمرحلة تغيراتهم وكيف بدأت تتكون حياتهم فعلياً . بنبحر سوا ببحر مليئ بالمد والجزر . الكاتبة | شجن حساب الانستا | Shajan_w 21 قر...