ENEMY - 25

8K 679 927
                                    


Ꭼ Ν Ꭼ Ꮇ Ꮍ // 25

تدرون قُلت أنو لفصل السابق كان حزين درامي، خلاص أغلبكم قال ما رح يقراه قلت خلاص ما رح لاقي عليه دعم و خصوصا تعذبت عليه 😭

بس وقت شفت دعمكم عليه صدق كان إحساس شغووف، جد شكراا الكم والله.

دعمكم بيزدني شغف و تحفيز أني شوفكم مرة ثانيه بفصل  جديد 🥹

_____

_____

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

_____

جَسدهُ مَهوي على الأرض فاقد للوعيِ غائب، قلبهُ لم يستحمل ڪميةَ الضغوطات و الحُزن الذي يعيشهُ.

نفسيتهُ على حافة الإنهيار، أو يمڪننا القَول قد إنهارت.

" يا إلهي!! "

صوتُ إمرأة ڪانت بالجوارِ، و قد شاهدتهُ حينما سقطَ فاقداً للوعي، رَمت الأڪياس المملوءة بمُستلزماتِ المنزل أرضاً تتوجهُ لهُ بخطواتٍ مُسرعةٍ.

إنحنت لهُ و القلق بادي عليها، لتقيسَ نبضَ يدهِ و مستوى تنفسهِ.

" نبضهُ ضعيف، يجب أن يذهبَ للمستشفىٰ الآن! "

قالت بينما تنظرُ هنا و هناڪَ علها تلمحُ شخصاً ماَ حوليها.

" هاي أنتَ أيها الشاب تَعال إلى هنا بسرعةٍ! "

لمحت شاباً بمقتبل العُمر يرڪبُ على دراجةٍ يقطعُ الشارع للشارع الأخر ليأتي لها مسرعاً حالما رآى شخصاً أمامها فاقداً للوعي.

" ماذا هناڪَ سيدتي؟ "

" ساعدني بحملهِ و وضعهِ بالسيارةِ يجبُ أن يذهبَ للمستشفى حالاً الوَقتُ يداهمنا! "

قالت واضعة يدها على قلبهِ تحديداً تشعر بنبضاتهِ البطيئةِ.

" و لڪن سيدتي لما لا نتصل بالإسعاف فقط!؟ "

𝐄𝐍𝐄𝐌𝐘. Where stories live. Discover now