E N E M Y // 40
والله يا عمري أسفة بجد على غيابي، لي صار ما ينطاق بس والله الدراسة صارت واخذة كل وقتي حتى أني ما بلاقي وقت..
إتخيلو اخذ نص ساعة بكتب فيها شوية، و هشي أخذ مني 20 يوم 🥲
بتمنى بس أني أقدر خلصها بسرعة ما ظللها سوى شوي فقط شكلي رح أنهيها مع نهاية السنة 😄
بليز أتفاعلو على الفصل لا تخلو نهاية الرواية راكدة أكثر من تفاعلي معكم رجاءا 😭🥺
_______
![]()
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image. _______
تقفُ أمامَ بابِ منزل والِـديها و اللاراحة تستوطنهَا؛ هيَ لازالت غير مُستعدةً لمواجهةِ والدها بعد.
لازالت لا تعلمُ ردَ فعلهِ على رؤيتهِ لوحدهـا!
فما بالڪ و معهـا جونيل الآن! و ليسَ ڪحبيبٍ و إنما ڪزوجٍ تحمل نطفةً منهُ فـي رحمها.
" جونيل رجاءاً دعنـا نفڪرُ بالأمر قبل المواجهة! أنا لستُ على إستعدادٍ لمواجهته الآن! "
عبست بشفاهها بلطافة لتجذبَ عطفهُ و لڪن الأخير مصر على رأيه و لن يتراجع عنهُ مطلقاً.
هم الآن بمرحلة تحتاجُ لوضعِ النِقط على الحروف.
" لاَ و إنما هذا هوَ الوقتُ المناسب لهذا!! إلى متى؟ حتى يخلق طفلنـا و نطلبُ منهم أن يختارو لهُ إسماً! "
تنهدت بقلة حيلةٍ ترمشُ بإرتباكٍ شديدٍ و قلبها ينبضُ بغير راحة و هذا يسببُ لها الدوارِ.
رن جونيل على الجرس و بيدهِ الأخرى يشابڪها مع خاصة جينا التي تتشبثُ بهِ بقوةٍ و تلبڪٍ.
فتحت الخادمة الباب لتوسعَ عيونها حينَ رؤيتها لسيدتها الصغيرة أمامها بعدَ غيابِ أشهرٍ.
" أنسة جيناڤيوڤ؟ سعدتُ برؤيتڪِ مجدداً سأخبرُ السيدة ريتا الآن! "
إبتسمت لها بصعوبة تامةٍ تومئُ برأسها:

YOU ARE READING
𝐄𝐍𝐄𝐌𝐘.
Fanfic𝐴𝐷𝑈𝐿𝑇 𝐶𝑂𝑁𝑇𝐸𝑁𝑇.. أبِـ معتقدات العِشق أن الڪُره قد يڪون من ضمن سُبله لخوضِ قصة حُب تُخلد من أعداء إلى هائمي العِشق. ڪان ڪُرهي له لا يُقارن ثمَ أصبح حُبي له لا يوصف، من تفاصيله اللامطاقة لأخرى إن لم أراها أُصبحُ بدون حياة. من عدوي لحبيبي...