ادعوا لاخواتنا في فلسطين والسودان.....
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم 🌺.....
سعاد بفرحه: لولولولولولوووووولوي الف مبروك ياخوخه وربنا يتمم لك علي خير لولولولولولوووووولوي.
الحاج رضوان بجديه: اسكتي ياسعاد وقدري الموقف.
سعاد بسرعه: يووه يقطعني ياحج، ولو امل لسه عايشه ماكانت هترضي بالحال ده ويمكن كانت ترقص كمان.
الحاج رضوان: ربنا يرحمها لكن الناس هتاكل وشنا، امها ماكملت اسبوعين وبنجوز بنتها وفرح وزمر.
سعاد بتذمر: الفرح فرحنا والحزن حزننا.
الحاج رضوان: اتفضل معانا يامولانا اواصلك وبالمرة نصلي العشاء جماعه.
يرحل الحاج رضوان والاستاذ منصور والماذون والمعلم عفيفي وتجلس خلود مع زين بمفردهما بعد ان غادرت سعاد وابنتها لتحضير وجبه مناسبه للعروسين وفسح المجال للتحدث سويا.... وفي الاسفل
🚑صوت عربيه اسعاف..
الحج رضوان: خير لمين الاسعاف دي؟.
احد الجيران: للمعلم زهدي.
الاستاذ منصور: خير ان شاء، حصل له حاجه، لا قدر الله.
جار اخر: اتنقل علي المستشفى، الاسعاف نقلته بعد ماوقع من طوله غرقان في دمه.
الحج رضوان: لا حول ولاقوة الابالله.
جار اخر: بيقوله حريمه الاتنين انهالوا عليه بالضرب،وبيجري منهم،قام وقع من علي السلم.
جاره 1: بيقولوا كان عايز يجيب لهم ضره ثالثه،انا سمعتهم،صوتهم كان عالي وجايب لاخر الحاره.
جاره 2:الراجل الناقص مش مكفيه اتنين، عايز يجيب الثلاثه، رجاله عينه زايغه.
جاره 1:الفلوس تعمل اكتر من كده ياختي، يالله ربنا يقومه بالسلامه، لا عاد نافع يتجوز.
جاره2:عندك حق ياختي، ده خد حته علقه، مايخدها حماره في الشفخانه هههههه.
جاره 1:والله نسوانه الاتنين عندهم حق، انا لو جوزي فكر يتجوز عليا، الله في سماه اكون مخلصه عليه وقطعه واعبيه في كياس سوده.
جارة : وانا شارحك ياختي ، بعد البهدله وخدمته هو وعياله وشارب المره، يروح يتجوز عليا.
الحج رضوان:اهدوا ياجماعه وادعوا له بالشفي،الراجل تعبان ويلتفت لصحابه ويقول يالله ياجماعه علي المستشفي نطمن علي الراجل بعد الصلاه.
الاستاذ منصور بجديه: ولا يستاهل ياحج.
المعلم عفيفي: الاستاذ منصور عنده حق، عمرنا ماشفنا من وراءه خير.
أنت تقرأ
كيف احب شبيهتها ❤️🩹؟...
General Fictionباللغة العاميه.. ماذا يحدث عندما تموت من تحبها، هل ينتهي الحب؟.. نعم لن يموت الحب بموت شريك الحياة، بل سيحيا وسيبقى في وجدان الطرف الآخر ما دام أنه قد أحبه بصدق وعاش معه بضمير يقظ، بل سيتوج الحب بالإخلاص، نعم فما أجمل الإخلاص بعد رحيل الأحبة، فهو...