ادعوا لاخواتنا في كل مكان.....
لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم 🌺...
يصل زين وحسام المطار فيجد الجميع في انتظارهم حتي انجي رغم تعبها....
زين بسرعه يذهب اليها ويضمها لحضنه ويطمئن علي صحتها ويلومها علي تعبها واصرارها علي للمجيء لاستقباله .
انجي بابتسامة: انا صحتي رجعت ليا لما رجعت لحضني، انا لما عرفت معاد وصولك، روحي ردت ليا وحسيت ان صحتي رجعت زي الاول واحسن.
حسام لانجي: حمد الله على سلامتك ياحبيبتي، لولا خوفي علي زين لينخطف تاني، كنت رجعت علي طول.
انجي بضحك: الله يسلمك ياحبيبي، فرح لما عرفت صممت تجي تسلم عليك،روح سلم عليها.
زين بغيظ: روح سلم علي مراتك ياحسام وبعدين لينا قعده لوحدنا.
حسام : هو انا قولت حاجه غلط ويسيبه ويذهب لفرح ويسلم عليها وعلي والدتها...
تنظر خلود لزين وتتالالا عينها بالدموع فيقف زين امامها ويقول بحنان: انا رجعت بالسلامه مفيش حمد الله علي سلامتك ياحبيبي، وحشتيني، اي حاجه تعوضني ، انا كان بيني وبين الموت لحظه.
خلود بسرعه: بعد الشر عليك، انا كنت بدعي ربنا ترجع لينا بالسلامه.
انجي بابتسامة: مش وقته ياولاد، احنا في المطار والناس بتفرج علينا،وتنادي علي حسام.
حسام بسرعه: نعم ياطنط...
انجي: هات مراتك وحماتك، انا عازمهم علي الغداء بمناسبه رجوعك انت وزين بالسلامه وكمان عشان فوزتكم بالمناقصه،الف مبروك ياحبيبي.
حسام بابتسامه: الله يبارك فيكي لكن ملهوش لازوم، انا كنت ناوي اعزمهم في مطعم شيك.
انجي بجديه: اسمع الكلام ياحسام،عيب يابني سلوي وفرح تعبوا نفسهم واصروا يجوا لحد المطار يستقبلكوا، وسمر جهزت كل حاجه في الفيلا.
زين: اسمع كلام ماما ويشير للجاردن لحمل الشنط للسياره.
حسام بطاعه: حاضر..،ماقدرش علي زعلك يا انجي...
يستقل زين وخلود وانجي عربيه و حسام وفرح ووالدتها سياره اخري وخلفهم عربيه وامامهم عربيه....
فرح بحيره: ليه الحرس ده كله، انت خايف من حاجه ياحسام ؟!
حسام بحب: ده تامنين بعد اللي حصل في لندن، صحيح اتقبض علي العصابه لكن يمكن يفكروا بالانتقام وخاصة بعد مااتحدناهم وقدمنا الورق وفزنا بالناقصه.
فرح بقلق: ربنا يستر.
حسام بحب: اياكي تخافي انا معاكي وكلفت شركه امن توفر ليكي حرس متخفين مش هتحسي بيهم.
سلوي بحزن: ربنا ينتقم منهم،جوزك عنده حق يابنتي.
في فيلا زين...
أنت تقرأ
كيف احب شبيهتها ❤️🩹؟...
General Fictionباللغة العاميه.. ماذا يحدث عندما تموت من تحبها، هل ينتهي الحب؟.. نعم لن يموت الحب بموت شريك الحياة، بل سيحيا وسيبقى في وجدان الطرف الآخر ما دام أنه قد أحبه بصدق وعاش معه بضمير يقظ، بل سيتوج الحب بالإخلاص، نعم فما أجمل الإخلاص بعد رحيل الأحبة، فهو...
