السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لا تنسوا الدعاء لأهلنا وأحبتنا وشهدائنا في غزة ورفح وفلسطين والسودان ولبنان واليمن وسوريا والمستعضفين والمغتصبين في كامل البلاد العربية والإسلامية.
قال تعالى:{مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلَا شَفِيعٍ يُطَاعُ} [غافر:18].
أعزائي القراء شكرًا لكم على دعمكم لي، لا أجد كلمات شكر تليق بكم، لقد انتهت رحلتي في «عدت يا كونوها» بعد أربع سنوات.
وبدأت رحلتي الجديدة في رواية تحمل اسم «البرق يحيط بهيماواري» لم أنشرها بعد بل سأبدأ نشرها 1 يوليو.
حبيت أن أشارككم بعض مقتطفات كتابتي لرواية.ما سترونه الآن أعزائي القراء ليست طلاسم سحر أو شعوذة إنمَّا هذه هي الخطة التي وضعها هدريان الخاصة بالاستنزاف والتطويق.
أقنع نفسك ثم أقنع القراء.
وأنا نحل في معادلة نسبة كثافة الماء المخلوط بهاشيرا الظلام الخاص بهدريان.
مناخ الميكاتين:
وأخيرًا وليس آخرًا كتبت ودونت كل شيء يتعلق بعدت يا كونوها في دفتر ما ليه علاقة بالروايات أصلًا.
دونتهن في دفتر حكومي:
نلتقي في روايتي الثانية التي تتكلم عن بطلها ياماناكا نوهيرو، الذي يعود للماضي في رحلة لحماية البارقة المهددة بالموت في ظل الظروف الحربية في مستقبله المدمَّر.فهل سيستطيع انقاذ البارقة وانقاذ الجميع أم سيموت كما مات الجميع في المستقبل الخاسر.
الرواية ليست تكملة لعدت يا كونوها، بس روَّجتلها عن طريق ربطها بعدت يا كونوها في شوية أحدات في الفصل الأخير.
الوصف:
«أنتِ بارقة وأنا بريق فمؤكد أننا نليق».
في ذكرى ولادة الهوكاغي السابع إحمرّ القمر وأحاط البرق جسد هيماواري!.
لقد خرج من جسدها طفل صغير أعلن ولادته بأول بكاء أصدره …السلطة والجشع قد يهدم ما بَنته السنين، ويحول السرور والحنين إلى ألم وأنين.
فقزة زمنية رمته في زمن البالغين، ليحاول إصلاح ما أفسدته أيدي الناضجين.
أرسل ليحمي البارقة المهددة بالموت تاركًا خلفه الهلاك المحتم كونه رينان البرق.
لا تفسد ثمرة حبك حتى لا تصبح ثمرة تعاستك.
الموت شيء هيِّن أمام ما يحدث لهوكاغي كونوها التاسع أوتشيها سارادا.
«عد للماضي وأعد مارينو، نوهيرو نجم السلام مارينو!».
أراكم لاحقاً 🤗
أنت تقرأ
عدت يا كونوها
Actionماذا يحدث لو أن كل شينوبي كونوها خرجوا من القرية؟ ماذا يحدث لو أن أبطال حرب النينجا الرابعة قتلوا؟ . . . إنتهاء حرب النينجا و إنتصار الشينوبي خلق فرحاً في كل مكان. مع تلك الفرحة لم يلاحظوا ما فعلوا. غيمة الظلام التي نزلت على قلب شخص جعلته ينوي...