عبدو : معجباتوش المراة وقيل
عماد : نتا خدمتك تعس العباد ياك
عبدو : الله غالب معندي حتى وحدة فحياتي سما نلتهى بيكم حتى يفرج ربي
زياد : انا نخليكم نطلع للدار و لعشية نهبط
و كيما كان الحال رفد تليفونو و مفاتحو و خرج مع هو راح يطلع راكم علبالكم ساف لالة داخلة للسوبيرات مع امجد ...... قعد يخزر و يثبت ياك هي ياك هي ياااو هي يا سي زياد روووح
..........
امجد : هدوما كامل تاكليهم
بيلسان: ايه
امجد : بصح ماشي مليح لا للصحة ولا للجيب الواحد لازم يخبي دراهمو و يبينهم فحاجة مليحة
بيلسان: هاك خبيت و مبينتهم فحتى حاجة ياك دراهمي و انا لي راني نخلص
امجد : وشبيك متتقبليش النصيحة
بيلسان : مقتلكش نصحني
زيرت على لي فيدها و هي حاسة راح تخبطو بيهم
امجد : وشبيها عقليتك هكااا
مع جات راح تنطق شافتو داخل الكلام حصللها فحلقها ... امجد لي دار يشوف وين راهي تشوف حتى شاف زياد جاي جهتهم ... هي لي طلقت الريح لرجليها شدت لي فيدها و راحت .... مع جات راح جوزو شدها
زياد : واش لالة
تبسمت ببلاهة
بيلسان : زياد
زياد : هو
بيلسان : هو كيفاش هو
سكتت وقت قحرلها و نطق و هو يرص على سنيه
زياد : وااش فهمتك انا
بيلسان: واش فهمتني ؟
زياد : هدرتي تدخل من تخرج من
بيلسان : لالا
امجد لي جا و هو نافخ صدرو
امجد : خييير واش راك ديير للطفلة
زياد لي ضحك و خزر فيه
زياد : هدا هو لي عندكم فالدار .... ديجا قبل ما نشوفك كرهتك
امجد : ادنى عليييها
بيلسان: مدخلش روحك نتا
امجد لي معجبوش لحال و دار يعيط عليها
امجد : واش هاااد التمسخيير لي راكي دايييرتيه ، انا جااي نحامي عليك و نتي ....
ما جا يكمل هدرتو كان لقى روحو مرمي على le rayon و مطيح معاه كامل الدوزان لي تما ، وليد مول الحانوت لي جا يجري مزية لي كان هو ماشي مول الحانوت شفيتو عليه هداك لي قال لبيسو و رشى خرجو برا و ضاربو المهم ... بيلسان لي كانت تسيي تشد زياد لي خلاص راح يرحيها و يجوز و السيد هداك لي راح لامجد و يسيي يبعدو على زياد الحالة لي تخلطت و واحد جون و عبدو دخلو يجريو يسلكو
