جاز العشا كيما كتبو ربي ، ايهاب و زياد لي كانوا برا سبحان الله تلقاو فدقيقة تفاهمو عقلية وحدة و عمر واحد و زيد طفولتهم كانت مشتركة يعني حتى لعمر 15 و هوما مع بعضهم و الزمان لي فرقهم رجع جمعهم
ايهاب : خالتي نجاة ياك راهي مليحة
زياد : الحمدلله
ايهاب : لوكان غير جا وسيم ، سمعت بلي صرا بينو و بين سامي
زياد : هكا خير
قاطعهم صوت تليفون ايهاب
ايهاب : زياد خويا سمحلي لازم نريبوندي ، تهلى في روحك
زياد : و نتا تاني معرفة خير لعزيز
تسالمو و هو ينطق
زياد : عيط للدراري راني قدام الطونوبيل نستنى فيهم
ايهاب لي حركلو راسو و دخل و هو قصد الطونوبيل رايح ليها
.........
عند بيلسان لي كانت قاعدة ففراشها حتى لحقها ميساج من عند هدى " ايماجيني معامن راني "
و بعتتلها تصويرتو لي شدتها بلا ما يمرق وقت كانوا قاعدين فالصالون
هي لي تقعدت وقت شافتها
" وعلاش مقلتليش بلي السيد ******* ( مدتلها لقبو ) و انا لي كنت حاطتو والو فالاخر خرج صاحب بابا "
بيلسان لي جوزت يدها على رقبتها علبالها بلي صاحبتها يعجبها لالا و زيد خرجو والديهم يعرفو بعضهم
.......
عندو هو لي مع لحق لباب الطونوبيل جاه صوتها
هدى : متعرفناش
دور راسو و هو مطلع حاجبو ، رماتلو يدها زعما نسلم عليك خزر فيها بلا رد
هدى : نتا هكا داير .... يعني متهدرش بزاف
زياد : نعرفك باش نهدر معاك
هي لي رجعت يدها لي كانت معلقة و تبسمت
هدى : بصح انا نعرفك ... بيلسان محكاتليش بلي نتا ****** ، حبيت نعرف واش مسكنك فهديك الحومة و مخلي هاد الخير كامل هنا
خزر فيها ببرود و قال
زياد : معرفتك معندي ما ندير بيها
و دار دخل للطونوبيل .... اخااه هي لي سقساتو مكلفش روحو ممبا يريبونديلها يا سيدي غير يقول ما دخلك ، تغزلت و تبسمت بخبث
هدى : اذا طلقتك نكون جايحة
اييه هادي مراهيش كيما لخرين لا كيما سمية ولا هناء ... هادي كي تحب تلحق لحاجة تلحقلها يا لوكان بدعاوي الشر مغلطتش مريم وقت كانت تضارب مع بنتها و تقوللها متعجبنيش .... وشنو زعما اذا دارتو فراسهاتلحقلو ولا راح تقدر تفرق بينو و بين بيلسان غدوة .... هدا لي راح يبان مع احداث الكرو
