بيلسان لي كانت ساكتة حاسة روحها مدييروونجية ماشي حاملة روحها
بيلسان: على كل يعطيكم الصحة ، انا نروح هداك هو
هالة : دقيقة ....... واش كان اسمك ... هااا بيلسان.... مدابيك تبعدي على ليلى يعني عيينا نفهموها بصح راسها خشين .... منحبك جي عندها ولا جي عندك ولا تعيطيلها
بيلسان: بنت وليدك لي عيطتلي مدام ماشي انا و هي لي سخقتني ماشي انا
هالة : ساهلة متريبونديش ... كوبي عليها ... بلوكيها .... فالاخر مراكيش طبيبة تاعها ولا بسيكولوغ تاعها
احمد لي دخل من الجنان حتى قابلوها
احمد : نتي ...... واش جابك لهنا
بيلسان : جيت على جال بنتك سحقتني سينون معندي ما ندير لهنا
احمد : اذا كملتي اخرجي و نتي خارجة منا انساي الدار هادي و الطريق لي جيتي منها فهمتك شحال من خطرة و قلتلكم بعدو علينا
هي لي عقدت حواجبها من كمية الوقاحة لي عندها هاد العايلة
هالة : ما جانا الخير من يماها مراح يجي منها
احمد : يماااا
هي لي دارت ليها
بيلسان: باردون ، واش دخل ماما
هالة : دخلها فكللللش ، نتي و يماك باينين على واش طايحين علينا اليوم نتي دايرة السبة زعما بليلى و مريم دارتها بكري بوليدي احمد
نورهان : يماك مريم !!!!
هي لي كانت واقفة ما فاهمة والو ملي راهم يقولو فيه و اسماء غير ترمي فعينيها و وذنيها باش تفهم
احمد : يماااا الطفلة مكان مادخلها فلي صرا سكتيينا
بيلسان: واش راكي تخلطي فالهدرة و واش وصلك لماما
هالة : ههه هي لي وصلت روحها قبل كثر من عشرين سنة كانت هنا واقفة وين راكي نتي بالضبط تبكي و تحلل نستروهز و نسترو لي فكرشها لي واحد ما علبااو منين جايباتو و محصلتو فاحمد و كي هددناها و خافت على روحها و خافت تنكشف راحت طيحتو
اسماء لي حطت يديها على فمها و بيلسان لي عينيها تعمرو بدمووع
بيلسان : اعععععرفييييي كيفاش تهدري على ماااامااا فهمتي ، ماما اشرف منك
هالة : هههه لالا باين بلي شريفة
نورهان: يما خلااص ، طفلة صغيرة مدخلها فغلطة يماها
احمد : يماااا مرااااحش تسكتي
هالة : مراحش نسكت احمد خليها هي تاني تعرف وجه يماها كيفاش جاي
بيلسان: مزاااال تزيدي تهدري على ماما ....
هالة : وااااش راااح ديييري
اسماء لي شدت بيلسان و نورهان شدت يماها ..... اسماء لي خرجت بيلسان برا لي مع وصلت برا نحات يدها منها
بيلسان: اطلقيييني
عندهم الداخل احمد لي كان يعيط على يماه حتى هبطت ليلى
