رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد"البارت السابع عشر"
""""""""""""""""""""""""""""
ريام: شنووووو انتِ شجاي تحچين
اريد احچي و دخلو علينا اشكال تلعب النفس و مُقرفة عليها تراب و صخام بوجههُم حتى رموشهُم متربة لزمني من ايدي و كال..
_ تعي لهون صوتك ما بسمعو
جر ايدي كمت ادافع و عيوني على هاجر
ريام: هددننننننيييي چلببببب
ركضت هاجر علية
هاجر: عوفهااااا كللللبلزم هاجر و دفعها على الحايط رجعتلي لزمتة من شعرة دفرة و ضربها بالسلاح صرخت و كوة واكفة على رجلي حسبت الدم زاد بالنزف بس وكفت دخت دارت الدنيا بية حچيت بتعب
ريام: هاجر ااااخ يا كـ.. يا كلـ.... ب
كمت ارجف انربط لساني حتى صريخ ما كدرت اصرخ اريد اوكف ما بية اريد احچي ما بية دمي ما بطل شوي شوي انزف رُغم شدوها ألي بباندج بس تحتاج خياط و النزف بدة ياخذني و بديت ادوخ و روحي تلوب حچيت بتعب..
ريام: وين وين ماخذني
_ سكتي وليييييه
باوعلي و سحبني من ايدي و ذاك ربط هاجر و حَ يُغمى عليها شفتة لزم صدرها فزيت صرخت لساني خدر
ريام: يا كلللللللب انعللللللل ابووووووك انعللل شرفكُممم
دفعتة و هوَّ لازمني رجع لزمني من شعري كمت اصرخ و اصيح بعلو صوتي
ريام: هااااااجر لككك چللللللب عوفهاااااااا ابن السااااااقطةةة عوفهاااااااا
اجة علية ضربني راجدي فر وجهي و ضل يهامس ويَ جلنار و اني اتطشر الدم من خشمي رجعت وكفت دايخة سكرت من التعب و الدوخة تفبت بنص وجهة راد يضربني لزمني ألي لزمني اول مرة من شعري و فر شعري بيدة
ريام: لو كد كلمتك تذبحني هنا
_ ما بدي اسمع صوتكِ سكري تمك قيصر ابعات مسج لأبو الحُر قلو البنت متصوبة برجلا
_ حسناً
رجع دحك بيا و كمت ما افسر الكلام شديحجون اندارت عيني على هاجر بوكتها حسيتها نظرة وداع ضحكتلها و صحت و انا لساني خدران و تدور الدنيا بعيني
ريام: بلكي نموت و نروح لأخونا
دموعها بدت تجري و هذا يعت بشعري و يلعب بالتلفون رفعت عيني على جلنار و تفيت عليها
ريام: بنت الكلب
ما حسيت غير ضربتني راجدي هذا فز و جر شعري عليه حيل و هيَّ حچت
_ بشرب من دمك وليه واطية شـ*****
ريام: هوَّ غير انتِ هنا كُلها مطبعة بيج ههههههه
YOU ARE READING
مُنقذي سبايا داعش
Mystery / Thrillerرواية مُنقذي سبايا داعش للڪاتبة ورده الشيخ محمد ((منقووولـــــــة)) « فتاة عراقية تخطف وتسبي من قبل ايدٍ اتخذت الدين غطائاً لها تسمى " دا؏ـش" تروي حڪايتها المؤلمة و المشوقة المليئة بالأحـداث بـرحلتها حتى وقعت بـَ يَد ...... »