"البارت الواحد و الثلاثون"

407 11 30
                                    

رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد

"البارت الواحد و الثلاثون"

""""""""""""""""""""""""""""

ضميت التلفون بالجنطة ألتفتت وراية بعدو واكف مشة بصفي نزل الجامة و انطاني علاكة

رُمح: الامانة

اخذتها منو كال

رُمح: يـلّا امشي لحد ما توصلين اروح

مشيت سريع و فتت بفرعنا وكفت بالباب ألتفتت عليه دك هورن و ضربت راسي نسيت علاج امي بسُرعة اتصلت

ريام: الو رُمح

رُمح: ها شني

ريام: اكو صيدلية يمنة تكدر تجيبلي العلاج الماما نسيت و صار ظهر

رُمح: ديـلّا فوتي جوة و دزيلياه برسالة

ريام: تمام

سديت الخط و دزيت الاسم و بقيت كاعدة بالحديقة انتظر شوي و صوت سيارة بالباب دك الباي كمت ركض

ريام: منو

رُمح: ريم الفـلا

بسُرعة فتحت الباب ادحك بيه تعبان انطاني العلاكة مديت ايدي اريد انطي الفلوس كرص ايدي و كال

رُمح: شحم مال الله

ضحكت و كلت..
ريام: اخذ الغلوس و دير بالك على حالك

رُمح: انجبي يـلّا فوتي

ريام: رُمح الفلوس

رُمح: عود عزميني بيهن

رفع ايدو سلم و صعد بالسيارة دك هورن و طلع

ريام: قبااااانووو

فتت للبيت انطيت العلاج لماما و عندي نشاط قوي محد بالبيت شذى و جهالها بغُرفتها كبل صعدت لغُرفتي ذبيت ملابسي و فتت للحمام سبحت و طلعت حفظت اسمو و طلع عندو واتساب دحكت الحالة ناشر قبل دقايق

(( بعض الصدف تزيدك عُمر فوگ عُمرك))

و وراها مقطع اغنية

(( حبيبي برشلوني يموت ببرشلونة و انا مدريدي لكن بغير لـعيونة..))

بوكتها جنت مخلية الصورة الشخصية بنية  مخلية علم برشلونة ضحكت بس شفت الحالة دز مسج

مُنقذي سبايا داعش Where stories live. Discover now