"البارت التاسع و الثلاثون"

370 16 17
                                    

رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد

"البارت التاسع و الثلاثون"

""""""""""""""""""""""""""""

تنبيـه //  انا ا؏ـتذر، الحلقة تحتوي على مشاهد قد تكون غير مُناسبة للبعض، اجعلها للمُتعة و الترفيـه من غير ان تؤثر فيك لُطفاً❤🫶🏻.

""""""""""""""""""""""""""""

بسُرعة ركضت فتت جوة من الفشلة و الفضيحة و الهبطة و الزحمة صار سكوت و گلبي يدك مليون و اني اسمع ابوية يكول..

_ تفضل.. تفضل

صار صوت سلام و اين اريد اطم روحي من الفشلة طلع اخوية ثيابو مبهذلة و حالتو حالة خزرني و نفسّو منكطع

_ ولي جيبي جاي بساااع

ريام: ماشي

تركتو و رحت خليت الجاي على النار و اتصلت عليه فصل الخط و كتب..

رُمح:  " جاي اجيب باقي المهر و اطلع لـ صلاح الدين و هذا رجل اختج الخفتي منة؟؟ "

ريام: رُمح لتحجي شي الله يخليك ما عايزني اني

رُمح: بتفلة يطيح بمكانة بوخة درجة اولى ما يخوف تينا

ريام: تينا منو رُمح اترجاك

شافها و ما رد نصيت الجاي و ركضت اتصنت و اني اسمع ابوية يهلي و يرحب بيه و رُمح اخذو حاصل فاصل

رُمح: عمي اعذرني بس جان شغلي بطريق بيتكُم و كلت اجيب المهر و اتفق على سوالف العقد عبن وصلي حچي و ما ردت ادخل احد انة زلمة و كد حچايتي و ان شاء الله ما يصير خاطرك الأ طيب اغاتي

_ حياك الله بوية.. ميّة هـلا

رُمح: عمي هاي حلالكُم و خاف انا مريتلكُم بوكت غير مُناسب بس طالع للشغل و ما اجي الأ ورة 3 ايام وراي مُحافظتين

_ صار يابة ممنونين احنة و بالسلامة ان شاء الله

رُمح: ان شاء الله عمي ناوين الفاتحة و عقد القران بيوم و حفلة النساوين الحُرمة تحددها و اذا بيوم واحد بعد هيَّ تختار شتريد يجرالها

طفر زوج اختي و اسمع صوتو يجاوب بنرفزة..

علاء: عمي بـلا زحمة عليك القضية بعدها شلون تسوون كُل هذا مرتي رادت تروح من ايدي

جاوبو رُمح: قضيتيش؟؟

ما حجة شي جاوبو ابوية..
_ عمي ماكو شي هيج گوانة بين الولد علمود حجي و فلوس بينهُم بعد تعرف مصارين البطن تتعارك ضلت عليهُم و ان شاء الله محلولة بس بوية الشيخ علينا لو عليكُم؟؟

رُمح: علينا ان شاء الله

ركضت بسُرعة و هُمَّ كغدو يحجون باد حيلي طفيت النار و صبيت الجاي فاير فات اخوية مبدل و شعرو ينگط مي مغسل اخذ الصينية و اعصابو متدمرة بقى شوي رُمح و طلع دحكتو من الشباك مال المطبخ.. ودعوا و طلع فات ابوية و ركضت اريد اطلع ما احس غير ابوية فات لغُرفة امي و يصيح..

مُنقذي سبايا داعش Where stories live. Discover now