"البارت الواحد و الاربعون" و الاخير

319 12 6
                                    

رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد

"البارت الواحد و الاربعون" و الاخير

""""""""""""""""""""""""""""

ريام: فوت فدوة

رُمح: انچبي

ريام: والله انچبي احلى من احبچ

رُمح: چا انچبي تربيع

ريام: ههههههههههه

كضبتو من ياختو و لابسة كُعب و ما وصلت حدو

ريام: يعني متفوت تشوفني شنو لابسة؟؟

رُمح: مو هذا الكـ*** ينتظرني وراي حنة بابا مو وكت سوالفج لاحكة على رزقج بس اصبري

ريام: رُمممممحح

رُمح: وچ هاااا هاااا

ريام: تعال شوفني شنو لابسة

دحك بيا و دنك و هوَّ يكز على سنونو و هوَّ مكزكز..

رُمح: انعل ابوهُم لأبو الحنة فوتي

ريام: ههههههههههههه

اول ما فتحت الباب سحبتة ركض ركض و هوَّ ماخذني على كد عقلي دفعتو للاستقبال و طفرت بحضنو

ريام: تدري

رُمح: شنو؟

ريام: تدري شنو يصادف اليوم

رُمح: شنو

ريام: حسب حسب مَحبست بعقلي يصادف اليوم الي ألتقينا بيها بالموصل

عض شفتو الجوة و يدحك بعيوني..

رُمح: صبري

ريام: شنو

طلع جهازو و هو كاضبني من خُصري..

رُمح: عكب باجر مقدمة يومين..

و جرني لحضنو حيل و دنك لركبتي شمها حييييل..

رُمح: وچ وچ وچ اووووف ريحتچ خرب ببليسج

ريام: هههههههههه احبككك سيدي

رُمح: دتعاي انعل ابليسج

ريام: لحد يجي شني چا عَجل صارلي ساعة اكلك تعال و متجي

رُمح: وچ بربوكتي شلون بيج انة خايف الجهال شلون يطلعون

مُنقذي سبايا داعش Where stories live. Discover now