رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد"البارت التاسع و العشرون"
""""""""""""""""""""""""""""
ابتعد بهدوء عني مبتسم توقف العالم كلة و جمدت بس جسمي حار نار و صارت بية حجيت و تلعثمت بأسمو
ريام: ابو الحُـر...
حجة بصوت ذايب كلو حنية
رُمح: هههه هـلا
ريام: وخر عني اختنكت
رُمح: هههههه
دفعتو اندفع بسُرعة و رجع مشة بخطوات ثكيلة دحك حواليه ماكو احد ضحك صفح و كال
رُمح: ضالة بنفسي انفخها،
ريام: خو ماكو شي انطيتك هواي مجال افتهمنا والله
رُمح: ههههههه اخ الله باع الصوت.. انتَ شلونك بيك
ريام: شبية
رُمح: وج بابا اعقلي مو روحي راحت بهالنظرات هاي عليمن طابكة الحاجب مو توج ذايبة بين ايدي
ريام: وخر عني
كعدت على البلوكة و رفعت خضلة من شعري ورة اذني
رُمح: شعرج..
تقدم علية كعد بالكاع كدامي طبك حواجبو متأذي و يفرك ايدو بالبنطرون
رُمح: خشبت من وراهُم خوةت الـ...
رفع راسو الي ابتسم..
رُمح: خوات الما اريد احجيها..ريام: ههههههههههه شلونك؟
رُمح: انة لو انتِ؟ انة واحد مسربت بايع الدنيا و منطيها **** صفح
ريام: رُمممممح شسالفة
رُمح: ها شصار
ريام: لتغلط لسانك فد مرة ترا مو حلو هچي والله
رُمح: منا و جاي تعلمي و اعلمج هم اخبزج على ايدي و اربسج من جديد
ريام: شتخبز يولو هاي شبيك؟ و متربية شُكراً متقصر
رُمح: اووووووو حچي جبير براسي يدك مواويل و اعزفهن عليج موال موال و انة اطرب على المواويل ابني انتَ
YOU ARE READING
مُنقذي سبايا داعش
Mystery / Thrillerرواية مُنقذي سبايا داعش للڪاتبة ورده الشيخ محمد ((منقووولـــــــة)) « فتاة عراقية تخطف وتسبي من قبل ايدٍ اتخذت الدين غطائاً لها تسمى " دا؏ـش" تروي حڪايتها المؤلمة و المشوقة المليئة بالأحـداث بـرحلتها حتى وقعت بـَ يَد ...... »