مُنقذي سبايا داعش

"البارت الرابع و العشرون"

رواية مُنقذي سبايا داعش
للكاتبة وردة الشيخ محمد

"البارت الرابع و العشرون"

""""""""""""""""""""""""""""

بدينا نمشي چول و صحراء و نتختل بالظلمة ادحك ماكو اي شي بس من بعيد كُلش اكو جبال و بسُرعة صار الليل اظلم لا لايت عدنا و لا شي غير لايت الجداحة الناعم لازم ايدي و نمشي و كُل شوية ينزل يتلمس الارضية و يرجع مشينا بدون توقف لهناك و عصر ايدي بقوة ادحك من بعيد كُلش سيارة جاية ألتفت علية و عدل النُقاب و كظب بطني

_ حرف ما اريد

تقربت السيارة من عدنا سيارة (بيكم) بيضة
و عليها 3 واكفين ورة السايق و واحد كدام اشرولة من بعيد

_ ابو الحُـر حيا الله النشامة السلام عليكُم..

اشرلهُم و راح دنك على السايق و ضلوا يحجون رجعت خفت من عندو بقيت كوة واكفة و رجلي معاد تشيلني سلاح عجيب فوك السيارة و ألي واكفين يدحكون بية نزلت راسي واكفين يدحكون بية نزلت راسي و كضمان بطني بنص الخوف صاح ابو الحُـر و هوَّ يحجي بصوت عالي و يأشر

_ دحچ هين تروح علفرع الجدامك تلكة علاكتين و جنطة تگف هين تنتظر لحين ما يطر خيال ابو عبيدة هههههههه تراك ازلمة معدل عليش تخاف يا بويا؟

ضحك هوَّ حيل و مد ايدو ضرب جف ابو الحُـر كلو

_ اصعد اوصلك

_ مقبطة عمي

_ يا معود اصعد دحين المرة تصعد ورة و انتَ بصفي طريجك بعيد و ليل اظلم

_ من اكول معدل و سبع و ابن رجال ما جذبت بس وصلني للشارع و مناك نزلني انة امشي

_ المرة حبلى

_ بتوم

_ ههههههههه يا زينك يا ابو الحُـر توم مرة وحدة ههههههه اصعد اهو اصعد

عافة و اجة عندي ردت احجي خزرني حيل نزل ايد تلمس رفع ايدو عدل الغترة و كلب ملامح وجهو كُلها

_ امشي

راد ينزل ألي بصف السايق صاح بيه

_ لا لا اضل يم مرتي تخاف و تتراجف

_ هااااا يـلّا براحتك

مشينا و صعدني ورة صعد بصفي سلم و رجعو هُمَّ السلام و ضل يدك سوالف وياهُم و ادحك بيه يحوس برجلو شوية و كال

_ خوات الكـ**** قنصوني برجلي و ربك ستر ما طكتني بغير مكان

_ يا اخي كارثة شكد نكتل بيهُم ماكو فايدة و نشر الاسلام يحتاج جهاد و تضحية يا اخي

رفع راسو شاورني..
_ اريدچ تبچين

ألتفتت عليه ما احسو غير مد ايدو لـ رجلي و ضربها بعكسو شاغت روحي و صحت